لهذا غاب سمير الحباشنة وزيد عيادات وخالد رمضان
مدار الساعة ـ نشر في 2021/09/16 الساعة 00:22
مدار الساعة - تداول البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي صورة جماعية لأعضاء لجنة الانتخاب بعد انتهاء أعمالها اليوم، حيث تم التقاط الصورة بدون وجود الزملاء سمير الحباشنة وزيد عيادات وخالد رمضان، وبهدف تكريس هذه اللحظات بعد عمل نوعي مكثف لمدة زادت عن ثلاثة أشهر.
إلا أن أحد أعضاء اللجنة ارتأى وضع صور الزملاء غير الحاضرين للاجتماع النهائي وذلك من قبيل المزاح والدعابة مع زملاءه في اللجنة، وتم إرسالها عبر مجموعة اللجنة عبر الواتس اب ليس أكثر، إلا أن أحد أعضاء اللجنة قام بوضعها على صفحته الشخصية على الفيسبوك مما تسبب في إثارة التساؤلات حولها. علما ان الحضور كان سبعة عشر عضوا من اصل عشرين.
وهنا فإن اللجنة تؤكد أن هذه الصورة لم يتم اعتمادها ولا حتى نشرها من قبل الأعضاء عبر منصات التواصل الاجتماعي ولا من خلال الإعلام، سيما وأن عمل اللجنة الذي زاد عن ثلاثة أشهر امتاز بالنزاهة والمصداقية والشفافية مع الجمهور، ولا يمكن للجنة أن تقدم على عمل من شأنه أن يحد قيمة المخرج الذي تم تقديمه.
وهنا فإننا نضطلع في اللجنة لمهمة وطنية قوامها التعاون والتكاتف وقبول الرأي والرأي الآخر للوصول إلى الهدف الملكي المنشود بوضع مقترح قانون انتخاب يعبر عن آمال وتطلعات المواطنين ويساهم في تعزيز المشاركة السياسية
إلا أن أحد أعضاء اللجنة ارتأى وضع صور الزملاء غير الحاضرين للاجتماع النهائي وذلك من قبيل المزاح والدعابة مع زملاءه في اللجنة، وتم إرسالها عبر مجموعة اللجنة عبر الواتس اب ليس أكثر، إلا أن أحد أعضاء اللجنة قام بوضعها على صفحته الشخصية على الفيسبوك مما تسبب في إثارة التساؤلات حولها. علما ان الحضور كان سبعة عشر عضوا من اصل عشرين.
وهنا فإن اللجنة تؤكد أن هذه الصورة لم يتم اعتمادها ولا حتى نشرها من قبل الأعضاء عبر منصات التواصل الاجتماعي ولا من خلال الإعلام، سيما وأن عمل اللجنة الذي زاد عن ثلاثة أشهر امتاز بالنزاهة والمصداقية والشفافية مع الجمهور، ولا يمكن للجنة أن تقدم على عمل من شأنه أن يحد قيمة المخرج الذي تم تقديمه.
وهنا فإننا نضطلع في اللجنة لمهمة وطنية قوامها التعاون والتكاتف وقبول الرأي والرأي الآخر للوصول إلى الهدف الملكي المنشود بوضع مقترح قانون انتخاب يعبر عن آمال وتطلعات المواطنين ويساهم في تعزيز المشاركة السياسية
مدار الساعة ـ نشر في 2021/09/16 الساعة 00:22