لا نريد إغضاب مازن الفراية ونريد ان نقول له شيئا.. فما الحل؟
مدار الساعة ـ نشر في 2021/08/17 الساعة 16:09
مدار الساعة - المهمة صعبة حقا، تلك التي نريد أن نورط أنفسنا بها. فما نحن بصدده هو أن نقول لوزير الداخلية مازن الفراية شيئا، من دون أن "يأخذ على خاطره" منا.
لا نريد إغضاب صاحبنا. ونريد ان نقول له. فما الحل؟!. لكأننا نمشي على حافة ندرك مسبقا صعوبة السير عليها.
هل نغضب صاحبنا أم نسكت؟ فالرجل يجتهد. ويتحرك ويعمل. لكن هل هذا يعني ان حركته تلك واجتهاده في الاتجاه الصحيح؟
هل يمارس وزير الداخلية منصب وزير الداخلية وفق هذا السقف، أم أنه ينسى فهبط به إلى كرسي مدير خلية عمليات أزمة كورونا؟
قد يكون من الأفضل ان نسكت. حسنا سكتنا.
لا نريد إغضاب صاحبنا. ونريد ان نقول له. فما الحل؟!. لكأننا نمشي على حافة ندرك مسبقا صعوبة السير عليها.
هل نغضب صاحبنا أم نسكت؟ فالرجل يجتهد. ويتحرك ويعمل. لكن هل هذا يعني ان حركته تلك واجتهاده في الاتجاه الصحيح؟
هل يمارس وزير الداخلية منصب وزير الداخلية وفق هذا السقف، أم أنه ينسى فهبط به إلى كرسي مدير خلية عمليات أزمة كورونا؟
قد يكون من الأفضل ان نسكت. حسنا سكتنا.
مدار الساعة ـ نشر في 2021/08/17 الساعة 16:09