المعشر والمصري وعيادات والزيادين وغنيمات وبني مصطفى في جلسة مغلقة لـ «مسارات»: الفرصة الأخيرة
مدار الساعة ـ نشر في 2021/06/13 الساعة 17:50
مدار الساعة - عقد مركز مسارات الأردنية للتنمية والتطوير، اليوم الأحد، جلسة حوارية مغلقة مع مجموعة من الشخصيات السياسية، تحت عنوان 'الأوراق النقاشية كأساس للإصلاح'، لمناقشة مدى إمكانية الانطلاق من الأوراق النقاشية كقاعدة للبناء عليها في عملية الإصلاح الشامل، سياسيا وإداريا واقتصاديا واجتماعيا.
ورأى المشاركون في الجلسة، أن الأوراق النقاشية تصلح لأن تكون عنوانا للهدف النهائي المنشود من عملية الإصلاح السياسي، وهي خطوة إيجابية، لكنها ليست كافية للإصلاح الشامل، لا سيما في النواحي الاقتصادية والإدارية والمجتمعية.
وشددوا على ضرورة الاتفاق مجتمعيا على الهدف النهائي من الإصلاح قبل الخوض في التعديلات، ثم إعداد خطة عمل محددة بجدول زمني للوصول إلى الهدف المنشود، مبينين أن وضع برنامج عمل والشروع بتنفيذه هو السبيل الوحيد لاستعادة ثقة المواطن بالمسؤول.
وأشار المشاركون إلى أن الأوراق النقاشية تحدثت بشكل عام عن الإصلاح، لكنها بحاجة لمزيد من التوضيح للمفاهيم التي تتضمنها، ومزيد من التفاصيل للعمل الإصلاحي؛ لذا فإن الأوراق النقاشية تمثل سقفا مرجعيا ودليلا إرشاديا نحو الإصلاح المطلوب.
ووصفوا خطوة تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية في الأردن بـ'الفرصة الأخيرة' للسير نحو الهدف النهائي بجدية، وردم فجوة الثقة بين الشعب ومؤسسات الدولة.
وشارك في الجلسة، نائب رئيس الوزراء الأسبق، الدكتور مروان المعشر، ووزير الشؤون البلدية الأسبق، المهندس وليد المصري، ومدير مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، الدكتور زيد عيادات، والنائب السابق، قيس الزيادين. ومؤسس مركز 'مسارات'، وزيرة الدولة السابقة لشؤون الإعلام، جمانة غنيمات ومؤسس مركز 'مسارات'، النائب السابق، الدكتورة وفاء بني مصطفى.
ورأى المشاركون في الجلسة، أن الأوراق النقاشية تصلح لأن تكون عنوانا للهدف النهائي المنشود من عملية الإصلاح السياسي، وهي خطوة إيجابية، لكنها ليست كافية للإصلاح الشامل، لا سيما في النواحي الاقتصادية والإدارية والمجتمعية.
وشددوا على ضرورة الاتفاق مجتمعيا على الهدف النهائي من الإصلاح قبل الخوض في التعديلات، ثم إعداد خطة عمل محددة بجدول زمني للوصول إلى الهدف المنشود، مبينين أن وضع برنامج عمل والشروع بتنفيذه هو السبيل الوحيد لاستعادة ثقة المواطن بالمسؤول.
وأشار المشاركون إلى أن الأوراق النقاشية تحدثت بشكل عام عن الإصلاح، لكنها بحاجة لمزيد من التوضيح للمفاهيم التي تتضمنها، ومزيد من التفاصيل للعمل الإصلاحي؛ لذا فإن الأوراق النقاشية تمثل سقفا مرجعيا ودليلا إرشاديا نحو الإصلاح المطلوب.
ووصفوا خطوة تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية في الأردن بـ'الفرصة الأخيرة' للسير نحو الهدف النهائي بجدية، وردم فجوة الثقة بين الشعب ومؤسسات الدولة.
وشارك في الجلسة، نائب رئيس الوزراء الأسبق، الدكتور مروان المعشر، ووزير الشؤون البلدية الأسبق، المهندس وليد المصري، ومدير مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، الدكتور زيد عيادات، والنائب السابق، قيس الزيادين. ومؤسس مركز 'مسارات'، وزيرة الدولة السابقة لشؤون الإعلام، جمانة غنيمات ومؤسس مركز 'مسارات'، النائب السابق، الدكتورة وفاء بني مصطفى.
مدار الساعة ـ نشر في 2021/06/13 الساعة 17:50