قطاع الألبسة في الأردن يأمل في الأسبوع الأخير من رمضان
مدار الساعة ـ نشر في 2021/05/07 الساعة 15:53
مدار الساعة - قال ممثل قطاع الألبسة والأحذية في غرفة تجارة الأردن أسعد القواسمي الجمعة، إن قطاع الألبسة ما زال يأمل بزيادة ساعات العمل في الأسبوع الأخير من رمضان، لإتاحة المجال للتاجر والزبون في عملية البيع.
وأضاف القواسمي في تصريح نقلته "المملكة" أن محلات الألبسة والأحذية والأقمشة والمجوهرات على استعداد لاستقبال العيد وبدرجة عالية من الوعي والالتزام بإجراءات السلامة العامة من ارتداء الكمامة والحفاظ على التباعد الاجتماعي.
وكانت الحكومة قد أعلنت في نيسان/أبريل الماضي عن وقف العمل بالحظر الشامل يوم الجمعة ابتداء من 30 نيسان/أبريل الحالي.
وطالب القواسمي بمنح قطاع الألبسة بتمديد ساعات العمل لإتاحة المجال للزبائن للتسوق لساعات متأخرة منعا للازدحام، وإعطاء التاجر الوقت لتصريف البضائع التي تخص الأعياد التي لا يمكن تصريفها إلا بهذا الموسم.
"النشاط متفاوت من منطقة إلى أخرى في العاصمة عمّان ومتفاوتة من محافظة إلى محافظة، ولكن من خلال مسح عشوائي لبعض المحلات واستطلاع آراء التجار فإن التراجع كبير، ولا يقارن بأعوام ما قبل جائحة كورونا" وفق القواسمي.
ولفت القواسمي النظر إلى أن جائحة كورونا أسهمت بارتفاع الكلف التشغيلية على أصحاب المحال، مبينا أن حجم البضائع المستوردة والمصنعة محليا تغطي الطلب من حيث الموديلات والكمية والجودة.
وقال، إن البضائع المستوردة في السوق تأتي من عدة دول منها الصين وتركيا وسوق آسيا وأوروبا.
وأضاف القواسمي في تصريح نقلته "المملكة" أن محلات الألبسة والأحذية والأقمشة والمجوهرات على استعداد لاستقبال العيد وبدرجة عالية من الوعي والالتزام بإجراءات السلامة العامة من ارتداء الكمامة والحفاظ على التباعد الاجتماعي.
وكانت الحكومة قد أعلنت في نيسان/أبريل الماضي عن وقف العمل بالحظر الشامل يوم الجمعة ابتداء من 30 نيسان/أبريل الحالي.
وطالب القواسمي بمنح قطاع الألبسة بتمديد ساعات العمل لإتاحة المجال للزبائن للتسوق لساعات متأخرة منعا للازدحام، وإعطاء التاجر الوقت لتصريف البضائع التي تخص الأعياد التي لا يمكن تصريفها إلا بهذا الموسم.
"النشاط متفاوت من منطقة إلى أخرى في العاصمة عمّان ومتفاوتة من محافظة إلى محافظة، ولكن من خلال مسح عشوائي لبعض المحلات واستطلاع آراء التجار فإن التراجع كبير، ولا يقارن بأعوام ما قبل جائحة كورونا" وفق القواسمي.
ولفت القواسمي النظر إلى أن جائحة كورونا أسهمت بارتفاع الكلف التشغيلية على أصحاب المحال، مبينا أن حجم البضائع المستوردة والمصنعة محليا تغطي الطلب من حيث الموديلات والكمية والجودة.
وقال، إن البضائع المستوردة في السوق تأتي من عدة دول منها الصين وتركيا وسوق آسيا وأوروبا.
مدار الساعة ـ نشر في 2021/05/07 الساعة 15:53