شاهد هذا الفيديو الساخر: ليست ميلانيا فقط.. حتى البابا رفض الإمساك بيد ترامب!
مدار الساعة ـ نشر في 2017/05/26 الساعة 12:43
مدار الساعة - أحبَّ المذيع التلفزيوني جيمي كيميل اللقاء الذي جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع البابا فرنسيس الأربعاء 25 مايو/أيار 2017، ولم يكتفِ منه، فقام بالتلاعب به ساخراً من حركة زوجة ترامب، ميلانيا.
فبْرك كيميل مقطع فيديو بعد اللقطات التي نقلتها الكاميرا من مطار تل أبيب، حيث أبعدت ميلانيا يد زوجها الممدودة إليها، لينتج مقطع فيديو يقوم فيه البابا فرنسيس بإبعاد يد ترامب التي حاولت إمساك يده، وذلك بعد مداعبتها بصورةٍ مضحكة.
وقال كيميل ساخراً في برنامج “Jimmy Kimmel Live!” مساء الأربعاء، 24 مايو/آذار: “كان اليوم يوماً تاريخياً، ويوماً مقدساً، وربما أيضاً يوماً مليئاً بالحُمق، فقد التقى قداسته فخامته في الفاتيكان اليوم”، حسبما جاء في تقرير لمجلة تايم الأميركية.
وقال كيميل إنَّ “ترامب قال إنَّه شعر بأنَّه في بيته بصورةٍ كبيرة في الفاتيكان. وقال إنَّ ذلك ذكَّره بأحد حمامات منزله”.
وفي تعليقها على رفض السيدة الأولى ميلانيا الإمساك بيد زوجها الرئيس الأميركي، أثناء وصول مطار بن غوريون الدولي فى تل أبيب الإثنين 22 مايو/أيّار 2017، قالت خبيرة لغة الجسد، باتي وود، إن تصرّف السيدة الأولى كان مُتعمّداً.
وأضافت وود وفق صحيفة الاندبندنت”لقد كان ترامب يسير بعيداً أمامها لإظهار سلطته، ماداً يده إلى الخلف ليقودها وكأنها طفلة، ويدها تحرّكت لتقول “لا، ليس بإمكانك أن تقودني كطفلة”.
فبْرك كيميل مقطع فيديو بعد اللقطات التي نقلتها الكاميرا من مطار تل أبيب، حيث أبعدت ميلانيا يد زوجها الممدودة إليها، لينتج مقطع فيديو يقوم فيه البابا فرنسيس بإبعاد يد ترامب التي حاولت إمساك يده، وذلك بعد مداعبتها بصورةٍ مضحكة.
وقال كيميل ساخراً في برنامج “Jimmy Kimmel Live!” مساء الأربعاء، 24 مايو/آذار: “كان اليوم يوماً تاريخياً، ويوماً مقدساً، وربما أيضاً يوماً مليئاً بالحُمق، فقد التقى قداسته فخامته في الفاتيكان اليوم”، حسبما جاء في تقرير لمجلة تايم الأميركية.
وقال كيميل إنَّ “ترامب قال إنَّه شعر بأنَّه في بيته بصورةٍ كبيرة في الفاتيكان. وقال إنَّ ذلك ذكَّره بأحد حمامات منزله”.
وفي تعليقها على رفض السيدة الأولى ميلانيا الإمساك بيد زوجها الرئيس الأميركي، أثناء وصول مطار بن غوريون الدولي فى تل أبيب الإثنين 22 مايو/أيّار 2017، قالت خبيرة لغة الجسد، باتي وود، إن تصرّف السيدة الأولى كان مُتعمّداً.
وأضافت وود وفق صحيفة الاندبندنت”لقد كان ترامب يسير بعيداً أمامها لإظهار سلطته، ماداً يده إلى الخلف ليقودها وكأنها طفلة، ويدها تحرّكت لتقول “لا، ليس بإمكانك أن تقودني كطفلة”.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/05/26 الساعة 12:43