إيجابيات الثقة بالنفس
مدار الساعة ـ نشر في 2021/03/29 الساعة 14:03
بقلم: رؤى سعد العرايفة
مِنْ أَهَمِّ الْأُمُورِ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا أَنْ تَكُونَ شَخْصًاً وَاثِقٌ فِي نَفْسِهِ, وَاثِقٌ مِنْ الْأَعْمَالِ وَالْأَفْعَالِ الَّتِي تَقُومُ بِهَا , وَأَنْ تَعْلَمَ أَنَّكَ انْتَ فِي أَعْلَى الْقِمَمِ ، لَنْ تَكُونَ مُحْتَاجٌ لِ أَحَدِهِمْ لِيُقَلِّلَ اوْ يُزَوِّدَ مِنْ افْعَالِكَ ، ايْ فِي مَعْنَى أَنَّكَ تَنْظُرُ لِنَفْسِكَ بِأَنَّكَ شَيْءٌ كَبِيرٌ وَمُهِمٌّ .
لَا تَمُدُ يَدَكَ لِأَيِّ انْسَانٍ يُقَلِّلُ مِنْ قِيمَتِكَ . ولَا تَسْتَسْلِمْ لِأَيِّ ظَرْفٍ كَانَ يُهَدِّدُ أَحْلَامَكَ . ولَا تَسْتَدِيرُ إِلَى الْمَاضِي لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ فِيهِ خَيْرًاً "لَكَانَ حَاضِرُكَ الْآنَ ، لَا تُفَكِّرْ كَثِيرًاً فِي التَّخْطِيطِ بَلْ ابْدَأْ بِالتَّحْقِيقِ أَيُّهَا الشُّجَاعُ، لَا تَقْبَلُ أَنْ تَعِيشَ حَيَاتَكَ فِي هَامِشِ حَيَاةٍ أَحَدًاً آخَرَ ، كُنَّ مَلِكَ حَيَاتِكَ ، كُنْ كُلَّ شَيْءٍ!
تَعَلَّقُ بِتَفَاصِيلِكَ الْجَمِيلَةِ وَ ثِقْ بِنَفْسِكَ . كُنْ وَاثِقًاً مِنْ قُدُرَاتِكَ. أَنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُحَقِّقَ نَجَاحَاتٍ مُبْهِرَةً مِنْ خِلَالِ تَنْفِيذِكَ الْمُمَيِّزِ لِلْأَفْكَارِ ، لَا تَسْمَحُ لِلْخَوْفِ وَ الْقَلَقِ وَ التَّرَدُّدِ أَنْ يَسْتَوْلِيَ عَلَيْكَ . عَلَيْكَ أَنْ تَتَعَامَلَ بِحِرْصٍ مَعَ مَنْ حَوْلِكَ , تَنْتَظِرُكَ أَيَّامٌ أَيْجَابِيَّةً وَنَاجِحَةً ، إِذَا أَعْتَمَدْتَ التَّرَوِّيَ وَالْهُدُوءَ وَالْحَذَرَ ،
إِنَّ الرَّغْبَةَ الْمُشْتَعِلَةَ وَ الشَّدِيدَةَ هِيَ الْقُوَّةُ الدَّافِعَةُ الَّتِي تُمَكِّنُكُ مِنْ التَّغَلُّبِ عَلَى أَيِّ عَائِقٍ يَظْهَرُ فِي طَرِيقِكَ لِذَلِكَ أَكْمَل طَرِيقِكَ وَاذَا كُنْتَ تَرْغَبُ فِي النَّجَاحِ فَعَلَيْكَ أَنْ تَتَحَالَفَ مَعَ الْآخَرِينَ. وَأَبْقَى هَكَذَا دَائِمًاً تَعْلَمُ انْ تَجْعَلَ لِنَفْسِكَ مَكَانًاً فِي عُلَى ايَامِكَ , ضَعْ أَمَامَكَ امْلًاً وَحُلْمٌ تُرِيدُ الْوُصُولَ الَيهِ ، وَأُبْقِئُ وَاثِقًاً أَنَّكَ سَتُحَقِّقُ هَذَا الْحُلْمَ .
لَا تَمُدُ يَدَكَ لِأَيِّ انْسَانٍ يُقَلِّلُ مِنْ قِيمَتِكَ . ولَا تَسْتَسْلِمْ لِأَيِّ ظَرْفٍ كَانَ يُهَدِّدُ أَحْلَامَكَ . ولَا تَسْتَدِيرُ إِلَى الْمَاضِي لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ فِيهِ خَيْرًاً "لَكَانَ حَاضِرُكَ الْآنَ ، لَا تُفَكِّرْ كَثِيرًاً فِي التَّخْطِيطِ بَلْ ابْدَأْ بِالتَّحْقِيقِ أَيُّهَا الشُّجَاعُ، لَا تَقْبَلُ أَنْ تَعِيشَ حَيَاتَكَ فِي هَامِشِ حَيَاةٍ أَحَدًاً آخَرَ ، كُنَّ مَلِكَ حَيَاتِكَ ، كُنْ كُلَّ شَيْءٍ!
تَعَلَّقُ بِتَفَاصِيلِكَ الْجَمِيلَةِ وَ ثِقْ بِنَفْسِكَ . كُنْ وَاثِقًاً مِنْ قُدُرَاتِكَ. أَنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُحَقِّقَ نَجَاحَاتٍ مُبْهِرَةً مِنْ خِلَالِ تَنْفِيذِكَ الْمُمَيِّزِ لِلْأَفْكَارِ ، لَا تَسْمَحُ لِلْخَوْفِ وَ الْقَلَقِ وَ التَّرَدُّدِ أَنْ يَسْتَوْلِيَ عَلَيْكَ . عَلَيْكَ أَنْ تَتَعَامَلَ بِحِرْصٍ مَعَ مَنْ حَوْلِكَ , تَنْتَظِرُكَ أَيَّامٌ أَيْجَابِيَّةً وَنَاجِحَةً ، إِذَا أَعْتَمَدْتَ التَّرَوِّيَ وَالْهُدُوءَ وَالْحَذَرَ ،
إِنَّ الرَّغْبَةَ الْمُشْتَعِلَةَ وَ الشَّدِيدَةَ هِيَ الْقُوَّةُ الدَّافِعَةُ الَّتِي تُمَكِّنُكُ مِنْ التَّغَلُّبِ عَلَى أَيِّ عَائِقٍ يَظْهَرُ فِي طَرِيقِكَ لِذَلِكَ أَكْمَل طَرِيقِكَ وَاذَا كُنْتَ تَرْغَبُ فِي النَّجَاحِ فَعَلَيْكَ أَنْ تَتَحَالَفَ مَعَ الْآخَرِينَ. وَأَبْقَى هَكَذَا دَائِمًاً تَعْلَمُ انْ تَجْعَلَ لِنَفْسِكَ مَكَانًاً فِي عُلَى ايَامِكَ , ضَعْ أَمَامَكَ امْلًاً وَحُلْمٌ تُرِيدُ الْوُصُولَ الَيهِ ، وَأُبْقِئُ وَاثِقًاً أَنَّكَ سَتُحَقِّقُ هَذَا الْحُلْمَ .
مدار الساعة ـ نشر في 2021/03/29 الساعة 14:03