أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي بين ترامب وعباس
مدار الساعة ـ نشر في 2017/05/23 الساعة 12:42
مدار الساعة - عقد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مؤتمرا صحفيا، صباح اليوم الثلاثاء، في مدينة بيت لحم، تاليا أبرز ما جاء فيه:
عباس:
- محادثاتنا تبعث إلى إمكانية تحقيق سلام عادل
- نتمنى عقد صفقة سلام تاريخية مع إسرائيل
- نيل شعبنا حريته هو مفتاح الاستقرار في العالم
- حل الدولتين أساس السلام في المنطقة والمشكلة مع الاحتلال وليست مع اليهود
- أجدد التمسك بالقدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية
- نأمل أن يسجل التاريخ أن ترامب حقق السلام
- مطالب الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية إنسانية وعادلة
ترامب:
- ندين هجوم مانشستر ولن نتهاون مع سفك الدماء ومقتل الأبرياء
- يجب إخراج المتطرفين من مجتمعاتنا واجتثاث الفكر المتطرف
- سأعمل حتى تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين
- عباس ونتانياهو أكدا لي التزامهما بعملية السلام
- سأعمل على دعم الاقتصاد الفلسطيني بالتعاون مع عباس
- العاهل السعودي شديد الحكمة وهناك نتائج مرجوة وستكون عظيمة في قمة الرياض
- السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين هو حجر الزاوية للسلام في المنطقة
وكان ترامب وصل صباح اليوم إلى مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، لإجراء محادثات مع عباس، في وقت تسعى الإدارة الأميركية للبحث عن سبل لإحياء جهود عملية السلام المتعثرة بين إسرائيل والفلسطينيين.
ووصل ترامب إلى القصر الرئاسي في بيت لحم في سيارة ليموزين قادما من مدينة القدس. وكان في استقباله الرئيس الفلسطيني الذي شارك في مراسم استقبال تم فيها عزف النشيدين الوطنيان الأميركي والفلسطيني. وتبعد بيت لحم أقل من عشرة كيلومترات عن مدينة القدس. وبدأت إسرائيل في العام 2002 بإقامة الجدار الفاصل فيها خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية. ويعد الجدار رمزا للاحتلال الإسرائيلي. وفي المدينة، توجد كنيسة المهد التي ولد فيها المسيح وتجذب آلاف الزوار سنويا. وانتشرت في مدينة بيت لحم قوات الأمن الفلسطينية والحرس الرئاسي. ونصبت لافتة كبيرة فيها كتب عليها بالإنكليزية "مدينة السلام ترحب برجل السلام"، مع صور لعباس وترامب في الطريق التي من المفترض أن يسلكها ترامب.
ووصل ترامب إلى القصر الرئاسي في بيت لحم في سيارة ليموزين قادما من مدينة القدس. وكان في استقباله الرئيس الفلسطيني الذي شارك في مراسم استقبال تم فيها عزف النشيدين الوطنيان الأميركي والفلسطيني. وتبعد بيت لحم أقل من عشرة كيلومترات عن مدينة القدس. وبدأت إسرائيل في العام 2002 بإقامة الجدار الفاصل فيها خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية. ويعد الجدار رمزا للاحتلال الإسرائيلي. وفي المدينة، توجد كنيسة المهد التي ولد فيها المسيح وتجذب آلاف الزوار سنويا. وانتشرت في مدينة بيت لحم قوات الأمن الفلسطينية والحرس الرئاسي. ونصبت لافتة كبيرة فيها كتب عليها بالإنكليزية "مدينة السلام ترحب برجل السلام"، مع صور لعباس وترامب في الطريق التي من المفترض أن يسلكها ترامب.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/05/23 الساعة 12:42