أهم أسباب الشعور بالألم عند المشي وكيف تتعامل معها
مدار الساعة ـ نشر في 2021/03/27 الساعة 12:26
مدار الساعة - نعلم جميعاً، أن المشي هو أحد أكثر أشكال التمارين أماناً وأسهلها، إلا أنه قد ينطوي على مخاطر معينة تسبب الآلام المزمنة في الجسم.
فيما يلي أهم الأسباب التي قد تؤدي إلى الشعور بالألم أثناء ممارسة رياضية المشي، بحسب ما أورد موقع “إم إس إن” الإلكتروني:
التهاب اللفافة الأخمصية
يصيب هذا المرض الكعب أو أسفل القدم. اللفافة الأخمصية هي مجموعة من الأنسجة تمتد من عظم الكعب إلى كرة قدمك. عندما يتم إجهاد ممتص الصدمات ودعامة القوس، تتطور تمزقات صغيرة وتتصلب الأنسجة كرد فعل وقائي، مما يتسبب بألم في القدمين.
يمكن أن ينتج الالتهاب عن أي تغيير مفاجئ أو زيادة في روتين المشي المعتاد، ويحدث الألم غالباً في الصباح، لأن اللفافة تتصلب أثناء الليل. إذا تُركت المشكلة دون علاج، فقد تتسبب في تراكم الكالسيوم، مما قد يؤدي إلى نمو عظمي مؤلم حول الكعب يُعرف باسم نتوء الكعب.
لتقليل الألم، ارتدِ حذاءً أو صندلًا داعماً مع وسادة قدم في جميع الأوقات، واختر أحذية مشي ليست مرنة جداً في المنتصف.
نمو أظافر القدم بشكل جانبي
يؤدي إلى وجع أو تورم على جانبي أصابع القدمين. يمكن أن يتطور ألم أصابع القدم عندما تنمو زوايا أو جوانب أظافرك بشكل جانبي، مما يضغط على الأنسجة الرخوة المحيطة. إذا استمر الضغط الزائد لفترة طويلة أثناء المشي لمسافات طويلة، فقد يحدث نزيف تحت الظفر وقد تسقط أظافر قدمك في النهاية.
ينصح بترك مساحة كافية لتحرك الأصابع في حذائك. قد تحتاج إلى زيادة الحجم بمقدار النصف عند شراء أحذية رياضية، لأن قدميك تميل إلى الانتفاخ أثناء التمرين.
تورم الأصابع
يؤدي للشعور بألم في جانب إصبع القدم الكبير، ويتطور الورم عندما تنحرف العظام في المفصل على الجانب الخارجي من إصبع القدم الكبير أو الصغير، مما يؤدي إلى تورم مؤلم. قد يكون المشاة ذوو الأقدام المسطحة أو الأقواس المنخفضة أو المصابين بالتهاب المفاصل أكثر عرضة للإصابة بالورم.
ينصح بارتداء أحذية واسعة، ويمكن أن يوفر توسيد الورم بوسادات خاصة، الراحة، كما أن وضع الثلج عليها لمدة 20 دقيقة بعد المشي سيخدر المنطقة.
التهاب وتر العرقوب
يتسبب بألم في مؤخرة كعبك وأسفل ربلة الساق، ويمكن أن يتهيج وتر العرقوب، الذي يربط عضلة ربلة الساق بكعبك، من خلال المشي كثيرًا. يمكن أن يؤدي ثني القدم المتكرر عند المشي لأعلى ولأسفل التلال شديدة الانحدار أو على التضاريس غير المستوية إلى إجهاد الوتر، مما يؤدي إلى ألم أسفل الساق.
ينصح بتقليل المسافة المقطوعة أو استبدال الأنشطة القوية بأنشطة أخف مثل السباحة أو تمارين القوة للجزء العلوي من الجسم، طالما أنها لا تؤدي إلى تفاقم الألم.
السلالة القطنية
يؤدي إلى وجع في منتصف الظهر وأسفله. وعلى الرغم من أن المشي لا يسبب عادة ألماً في أسفل الظهر، ولكن الحركة المتكررة يمكن أن تجعل إصابة أسفل الظهر الموجودة مسبقاً أسوأ. من السهل التخلص من ألم اسفل الظهر عندما تكون الأوتار والأربطة حول العمود الفقري مرهقة. يمكن أن يسبب التهاب المفاصل أو التهاب الأعصاب المحيطة أيضًا الألم في هذه المنطقة.
للوقاية من آلام الظهر بشكل عام، حافظ على عضلات جذعك قوية. أثناء المشي، أشرك عضلات بطنك عن طريق سحب بطنك إلى الداخل باتجاه عمودك الفقري.
فيما يلي أهم الأسباب التي قد تؤدي إلى الشعور بالألم أثناء ممارسة رياضية المشي، بحسب ما أورد موقع “إم إس إن” الإلكتروني:
التهاب اللفافة الأخمصية
يصيب هذا المرض الكعب أو أسفل القدم. اللفافة الأخمصية هي مجموعة من الأنسجة تمتد من عظم الكعب إلى كرة قدمك. عندما يتم إجهاد ممتص الصدمات ودعامة القوس، تتطور تمزقات صغيرة وتتصلب الأنسجة كرد فعل وقائي، مما يتسبب بألم في القدمين.
يمكن أن ينتج الالتهاب عن أي تغيير مفاجئ أو زيادة في روتين المشي المعتاد، ويحدث الألم غالباً في الصباح، لأن اللفافة تتصلب أثناء الليل. إذا تُركت المشكلة دون علاج، فقد تتسبب في تراكم الكالسيوم، مما قد يؤدي إلى نمو عظمي مؤلم حول الكعب يُعرف باسم نتوء الكعب.
لتقليل الألم، ارتدِ حذاءً أو صندلًا داعماً مع وسادة قدم في جميع الأوقات، واختر أحذية مشي ليست مرنة جداً في المنتصف.
نمو أظافر القدم بشكل جانبي
يؤدي إلى وجع أو تورم على جانبي أصابع القدمين. يمكن أن يتطور ألم أصابع القدم عندما تنمو زوايا أو جوانب أظافرك بشكل جانبي، مما يضغط على الأنسجة الرخوة المحيطة. إذا استمر الضغط الزائد لفترة طويلة أثناء المشي لمسافات طويلة، فقد يحدث نزيف تحت الظفر وقد تسقط أظافر قدمك في النهاية.
ينصح بترك مساحة كافية لتحرك الأصابع في حذائك. قد تحتاج إلى زيادة الحجم بمقدار النصف عند شراء أحذية رياضية، لأن قدميك تميل إلى الانتفاخ أثناء التمرين.
تورم الأصابع
يؤدي للشعور بألم في جانب إصبع القدم الكبير، ويتطور الورم عندما تنحرف العظام في المفصل على الجانب الخارجي من إصبع القدم الكبير أو الصغير، مما يؤدي إلى تورم مؤلم. قد يكون المشاة ذوو الأقدام المسطحة أو الأقواس المنخفضة أو المصابين بالتهاب المفاصل أكثر عرضة للإصابة بالورم.
ينصح بارتداء أحذية واسعة، ويمكن أن يوفر توسيد الورم بوسادات خاصة، الراحة، كما أن وضع الثلج عليها لمدة 20 دقيقة بعد المشي سيخدر المنطقة.
التهاب وتر العرقوب
يتسبب بألم في مؤخرة كعبك وأسفل ربلة الساق، ويمكن أن يتهيج وتر العرقوب، الذي يربط عضلة ربلة الساق بكعبك، من خلال المشي كثيرًا. يمكن أن يؤدي ثني القدم المتكرر عند المشي لأعلى ولأسفل التلال شديدة الانحدار أو على التضاريس غير المستوية إلى إجهاد الوتر، مما يؤدي إلى ألم أسفل الساق.
ينصح بتقليل المسافة المقطوعة أو استبدال الأنشطة القوية بأنشطة أخف مثل السباحة أو تمارين القوة للجزء العلوي من الجسم، طالما أنها لا تؤدي إلى تفاقم الألم.
السلالة القطنية
يؤدي إلى وجع في منتصف الظهر وأسفله. وعلى الرغم من أن المشي لا يسبب عادة ألماً في أسفل الظهر، ولكن الحركة المتكررة يمكن أن تجعل إصابة أسفل الظهر الموجودة مسبقاً أسوأ. من السهل التخلص من ألم اسفل الظهر عندما تكون الأوتار والأربطة حول العمود الفقري مرهقة. يمكن أن يسبب التهاب المفاصل أو التهاب الأعصاب المحيطة أيضًا الألم في هذه المنطقة.
للوقاية من آلام الظهر بشكل عام، حافظ على عضلات جذعك قوية. أثناء المشي، أشرك عضلات بطنك عن طريق سحب بطنك إلى الداخل باتجاه عمودك الفقري.
مدار الساعة ـ نشر في 2021/03/27 الساعة 12:26