وأضاف ماركس:" من وجهة نظرنا، لا يمكن لهذا السبب إلا فرض إغلاق فبراير (شباط) الماضي".
وتابع ماركس بالقول إن هذه هي اللحظة التي يمكن فيها المخاطرة بصيف مريح بسبب اللامبالاة " وكل ما يتم السماح به الآن سيتعين دفع ثمنه لاحقاً بالفائدة، والفائدة المركبة"، وحذر طبيب الرعاية المركزة من أن الأمر " يتعلق كثيراً بالمعاناة".
وقال ماركس إنه حتى المرضى الذين لا يواجهون مساراً خطيراً لمرض كورونا، سيعانون من تداعيات لاحقة مثل الإرهاق أو فقدان حاسة التذوق.