الكيلاني: الاشاعة تضعف المعنويات وتتسبب بضرر الاجتماعي وصحي
مدار الساعة ـ نشر في 2021/03/01 الساعة 15:26
مدار الساعة - رصد - علي الفايز - حذر الدكتور زيد إبراهيم الكيلاني خلال برنامجه هدى للناس على شاشة التلفزيون الأردني من خطر نشر الإشاعات والمعلومات الكاذبة لانها من أخطر ما تصاب بها الشعوب و المؤسسات والاوطان عند أي شده
لما تسببه من ضعف للمعنويات و الاقتصاد وما تسببه من اضرار اجتماعية وخلقية وصحية ونوه الكيلاني على وجوب أن يكون كلام المرء مبنيا على علم وان لا يبني كلامه على وهم لأنه سوف يُسأل عنه يوم القيامة مستشهدا بقوله تعالى "وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولا
واستهجن الكيلاني من الذين يكذبون الإرشادات الطبية والاحترازات الصحية وينشرون الأكاذيب حول لقاح كورونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي معتبر تعليقاتهم مهلكه للمجتمع وان تعليقاتهم مخالفة للمنهج الرباني . كما شبه الكيلاني الذين يعتاشون على نشر الأكاذيب والتضليل ورمي الناس بسهام فجورهم وكذبهم بالمنافقين في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ كان من صميم عمل المنافقين ان يغمروا المجتمع بحالة من الريبة وعدم والثقة والتشكيك حتى وصفهم القران الكريم بالمعوقين اي الذين امتهنوا منع المجتمعات والاوطان عن سبل عزها وقوتها ويسعون إلى نشر الخوف والخوار من خلال تضليلهم وفي تتبع أخبار الناس قال الكيلاني هناك من يعتاش على أذية الناس في خلقهم وعرضهم وفي سمعتهم مما يؤدي لتهلهل المجتمع مستشهدا بقول الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا
عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ" داعيا الناس ان يتثبتوا من كل معلومة وعدم إعادة كل ما يسمعوا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم قال ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع)
لما تسببه من ضعف للمعنويات و الاقتصاد وما تسببه من اضرار اجتماعية وخلقية وصحية ونوه الكيلاني على وجوب أن يكون كلام المرء مبنيا على علم وان لا يبني كلامه على وهم لأنه سوف يُسأل عنه يوم القيامة مستشهدا بقوله تعالى "وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولا
واستهجن الكيلاني من الذين يكذبون الإرشادات الطبية والاحترازات الصحية وينشرون الأكاذيب حول لقاح كورونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي معتبر تعليقاتهم مهلكه للمجتمع وان تعليقاتهم مخالفة للمنهج الرباني . كما شبه الكيلاني الذين يعتاشون على نشر الأكاذيب والتضليل ورمي الناس بسهام فجورهم وكذبهم بالمنافقين في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ كان من صميم عمل المنافقين ان يغمروا المجتمع بحالة من الريبة وعدم والثقة والتشكيك حتى وصفهم القران الكريم بالمعوقين اي الذين امتهنوا منع المجتمعات والاوطان عن سبل عزها وقوتها ويسعون إلى نشر الخوف والخوار من خلال تضليلهم وفي تتبع أخبار الناس قال الكيلاني هناك من يعتاش على أذية الناس في خلقهم وعرضهم وفي سمعتهم مما يؤدي لتهلهل المجتمع مستشهدا بقول الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا
عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ" داعيا الناس ان يتثبتوا من كل معلومة وعدم إعادة كل ما يسمعوا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم قال ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع)
مدار الساعة ـ نشر في 2021/03/01 الساعة 15:26