تستعيد قدرتها على الإنجاب بفضل حمية
مدار الساعة ـ نشر في 2021/01/19 الساعة 13:07
مدار الساعة - استعادت سيدة بريطانية قدرتها على الإنجاب بعد أن أخبرها الأطباء بموت مبايضها وذلك بفضل اتباعها حمية غذائية.
وتقول جيما إيزاك (33 عاماً) التي عانت من سرطان الثدي إن النظام الغذائي النباتي ساعدها على الحمل بطفلها المعجزة الذي ولد في العام الماضي، رغم أن الأطباء أخبروها بأنها لن تكون قادرة على الإنجاب.
وتم تشخيص إصابة جيما التي سبق وأنجبت طفلة تدعى إيلا بسرطان الثدي في عام 2018 عندما كانت تبلغ من العمر 31 عامًا فقط، على الرغم من أنها لم تكن تعاني من ورم أو أي أعراض شائعة أخرى.
وخضعت جيما للعلاج الإشعاعي واستئصال الثديين، واكتشفت لاحقًا أنها مصابة بطفرة جينية في جين
BRCA1 الذي يعرّض النساء لخطر أكبر للإصابة بسرطان الثدي والمبايض، وأخبرها الأطباء أن مبيضاها ميتان، مما دفعها للتفكير في استئصالهما. وتبنت جيما بعد ذلك نظاماً غذائياً نباتياً تقول إنه ساعد في تنظيم هرموناتها، وسمح لها بإنجاب طفلها الثاني، وبعد الإنجاب قررت إزالة المبايض لتقليل خطر الإصابة بالسرطان في المستقبل.
وأصبحت جيما نباتية في يوليو (تموز) 2019 في إطار بحثها عن طرق لزيادة خصوبتها، وخلال هذا البحث تعرفت على المزيد حول الروابط المحتملة للنظم الغذائية النباتية مع الخصوبة، وبعد 4 أشهر من اتباع هذا النظام الغذائي، راجعت طبيبها الذي أخبرها أن مبايضها عادت لتعمل من جديد.
ورغم ذلك حذرها الطبيب من الحمل، لكنها لم تستمع إلى تحذيراته، وبدأت بمحاولة الإنجاب، قبل أن تكتشف أنها حامل في عيد الكريسماس، وأنجبت طفلها جاك في أغسطس (آب) 2020، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وتقول جيما إيزاك (33 عاماً) التي عانت من سرطان الثدي إن النظام الغذائي النباتي ساعدها على الحمل بطفلها المعجزة الذي ولد في العام الماضي، رغم أن الأطباء أخبروها بأنها لن تكون قادرة على الإنجاب.
وتم تشخيص إصابة جيما التي سبق وأنجبت طفلة تدعى إيلا بسرطان الثدي في عام 2018 عندما كانت تبلغ من العمر 31 عامًا فقط، على الرغم من أنها لم تكن تعاني من ورم أو أي أعراض شائعة أخرى.
وخضعت جيما للعلاج الإشعاعي واستئصال الثديين، واكتشفت لاحقًا أنها مصابة بطفرة جينية في جين
BRCA1 الذي يعرّض النساء لخطر أكبر للإصابة بسرطان الثدي والمبايض، وأخبرها الأطباء أن مبيضاها ميتان، مما دفعها للتفكير في استئصالهما. وتبنت جيما بعد ذلك نظاماً غذائياً نباتياً تقول إنه ساعد في تنظيم هرموناتها، وسمح لها بإنجاب طفلها الثاني، وبعد الإنجاب قررت إزالة المبايض لتقليل خطر الإصابة بالسرطان في المستقبل.
وأصبحت جيما نباتية في يوليو (تموز) 2019 في إطار بحثها عن طرق لزيادة خصوبتها، وخلال هذا البحث تعرفت على المزيد حول الروابط المحتملة للنظم الغذائية النباتية مع الخصوبة، وبعد 4 أشهر من اتباع هذا النظام الغذائي، راجعت طبيبها الذي أخبرها أن مبايضها عادت لتعمل من جديد.
ورغم ذلك حذرها الطبيب من الحمل، لكنها لم تستمع إلى تحذيراته، وبدأت بمحاولة الإنجاب، قبل أن تكتشف أنها حامل في عيد الكريسماس، وأنجبت طفلها جاك في أغسطس (آب) 2020، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
مدار الساعة ـ نشر في 2021/01/19 الساعة 13:07