كيف ستتفوق هواتف آيفون على أندرويد في العام القادم؟
مدار الساعة ـ نشر في 2020/12/30 الساعة 12:48
مدار الساعة - شهدت السنوات الماضية منافسة قوية بين هواتف شركة آبل والهواتف العاملة بنظام أندرويد، ومع توقعات باستمرار هذه المنافسة في العام القادم، إلا أن المراقبين يعتقدون أن هواتف آيفون سيكون لها التفوق.
وكانت أحدث مجموعة من هواتف آيفون 12 مدعومة بمعالج A14 Bionic ولا شك بأن هذا المعالج يتفوق بشكل ملحوظ على جميع المعالجات المستخدمة حالياً في هواتف أندرويد.
وتفاخرت أبل في حدثها الذي أقيم في أكتوبر (تشرين الأول) بأن معالجها A14 Bionic أسرع وأكثر كفاءة من أي وقت مضى، مع وحدة معالجة مركزية ووحدة معالجة رسومات أسرع بنحو 50% مقارنة بشرائح الهواتف الذكية المنافسة.
وأعلنت شركة كوالكوم مؤخراً عن شريحة Snapdragon 888 الجديدة التي ستعمل على تشغيل العديد من أحدث أجهزة أندرويد الرائدة التي سيتم إطلاقها في الأشهر المقبلة.
وسجلت هذه الشريحة 1135 في الاختبار أحادي النواة و 3794 في الاختبار متعدد النواة، في حين أن معالج أبل سجل 1603 في الاختبار أحادي النواة، و4170 في الاختبار متعدد النواة، وهذا ما يفسر تفاخر أبل بمعالجها.
ومن الواضح أن هذه أخبار رائعة لمالكي هواتف آيفون، وخيبة أمل للأشخاص الذين يفضلون الهواتف العاملة بهواتف أندرويد.
ووفقاً لفريق AnandTech في حين يبدو أن معالج Snapdragon 888 يفتقر إلى الأداء الفائق لمعالج أبل، إلا أنه لا يزال قادراً على أن يضاهي منافسه عند استخدامه بشكل يومي.
وعلى الرغم من أن بعض أجهزة أندرويد غالباً ما تُحرم من المزيد من ذاكرة الوصول العشوائي، لكن لا يزال علينا الانتظار لنرى كيف تعمل الهواتف الجديدة مع شريحة Snapdragon 888 عند وصول الأجهزة إلى المتاجر خلال الأشهر القادمة، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية.
وكانت أحدث مجموعة من هواتف آيفون 12 مدعومة بمعالج A14 Bionic ولا شك بأن هذا المعالج يتفوق بشكل ملحوظ على جميع المعالجات المستخدمة حالياً في هواتف أندرويد.
وتفاخرت أبل في حدثها الذي أقيم في أكتوبر (تشرين الأول) بأن معالجها A14 Bionic أسرع وأكثر كفاءة من أي وقت مضى، مع وحدة معالجة مركزية ووحدة معالجة رسومات أسرع بنحو 50% مقارنة بشرائح الهواتف الذكية المنافسة.
وأعلنت شركة كوالكوم مؤخراً عن شريحة Snapdragon 888 الجديدة التي ستعمل على تشغيل العديد من أحدث أجهزة أندرويد الرائدة التي سيتم إطلاقها في الأشهر المقبلة.
وسجلت هذه الشريحة 1135 في الاختبار أحادي النواة و 3794 في الاختبار متعدد النواة، في حين أن معالج أبل سجل 1603 في الاختبار أحادي النواة، و4170 في الاختبار متعدد النواة، وهذا ما يفسر تفاخر أبل بمعالجها.
ومن الواضح أن هذه أخبار رائعة لمالكي هواتف آيفون، وخيبة أمل للأشخاص الذين يفضلون الهواتف العاملة بهواتف أندرويد.
ووفقاً لفريق AnandTech في حين يبدو أن معالج Snapdragon 888 يفتقر إلى الأداء الفائق لمعالج أبل، إلا أنه لا يزال قادراً على أن يضاهي منافسه عند استخدامه بشكل يومي.
وعلى الرغم من أن بعض أجهزة أندرويد غالباً ما تُحرم من المزيد من ذاكرة الوصول العشوائي، لكن لا يزال علينا الانتظار لنرى كيف تعمل الهواتف الجديدة مع شريحة Snapdragon 888 عند وصول الأجهزة إلى المتاجر خلال الأشهر القادمة، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/12/30 الساعة 12:48