كورونا يضع العالم الرياضي أمام روزنامة مزدحمة في 2021
مدار الساعة ـ نشر في 2020/12/30 الساعة 12:23
مدار الساعة - مع تأجيل عدد من البطولات الرياضية في 2020، بسبب أزمة تفشي الإصابات بفيروس كورونا، أصبح السؤال الذي يشغل بال كثيرين من المنتمين أو المتابعين لعالم الرياضة هو كيف سيكون الحال في 2021؟.
يسدل الستار بعد ساعات على عام 2020، الذي شهد ارتباكاً واضحاً في عالم الرياضة بسبب أزمة كورونا.
وتسببت الجائحة في تأجيل العديد من البطولات والفعاليات الرياضية، ويأتي على رأسها دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو، وبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2020) المقررة في 12 مدينة مختلفة منتشرة في أنحاء القارة الأوروبية، وكأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا 2020).
وشهد العديد من المسابقات في 2020 حالة من التوقف لعدة أسابيع، كما توقف بعضها لعدة أشهر، ما دفع الاتحادات الرياضية المختلفة إلى ضغط فعاليات هذه البطولات من ناحية، وتأجيل انطلاقة فعاليات الموسم الحالي من جهة أخرى.
كما ينتظر أن تمتد آثار الجائحة إلى العام الجديد، وهو ما يطرح الاستفسارات عما سيكون عليه شكل المنافسات الرياضية المختلفة في 2021.
وينتظر أن تزدحم الروزنامة الرياضية في 2021 بشكل غير مسبوق، رغم محاولات الاتحادات الرياضية ومنظمي البطولات المختلفة لتعويض ما فاتهم خلال ربيع 2020 مع بداية الجائحة.
ويشهد صيف 2021 إقامة عدة بطولات كبيرة متعاقبة، وهي بطولة كأس الأمم الأوروبية، وبطولة إنجلترا المفتوحة (ويمبلدون) للتنس، وسباق فرنسا الدولي للدراجات (تور دو فرانس)، ودورة الألعاب الأولمبية في طوكيو على الترتيب.
ولكن هل ستقام هذه المنافسات في مواعيدها المقررة دون أي تغيير رغم استمرار جائحة كورونا؟
ومع تأجيل يورو 2020 وأولمبياد طوكيو وكوبا أمريكا 2020 وبطولات أخرى إلى 2021، لجأ منظمو بعض البطولات المقررة في 2021 إلى تأجيلها خشية وجود تضارب في موعد البطولات خلال 2021.
ولكن هذه التأجيلات ستضع الرياضيين والمشجعين أمام عامين مزدحمين بالبطولات في 2021 و2022.
يسدل الستار بعد ساعات على عام 2020، الذي شهد ارتباكاً واضحاً في عالم الرياضة بسبب أزمة كورونا.
وتسببت الجائحة في تأجيل العديد من البطولات والفعاليات الرياضية، ويأتي على رأسها دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو، وبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2020) المقررة في 12 مدينة مختلفة منتشرة في أنحاء القارة الأوروبية، وكأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا 2020).
وشهد العديد من المسابقات في 2020 حالة من التوقف لعدة أسابيع، كما توقف بعضها لعدة أشهر، ما دفع الاتحادات الرياضية المختلفة إلى ضغط فعاليات هذه البطولات من ناحية، وتأجيل انطلاقة فعاليات الموسم الحالي من جهة أخرى.
كما ينتظر أن تمتد آثار الجائحة إلى العام الجديد، وهو ما يطرح الاستفسارات عما سيكون عليه شكل المنافسات الرياضية المختلفة في 2021.
وينتظر أن تزدحم الروزنامة الرياضية في 2021 بشكل غير مسبوق، رغم محاولات الاتحادات الرياضية ومنظمي البطولات المختلفة لتعويض ما فاتهم خلال ربيع 2020 مع بداية الجائحة.
ويشهد صيف 2021 إقامة عدة بطولات كبيرة متعاقبة، وهي بطولة كأس الأمم الأوروبية، وبطولة إنجلترا المفتوحة (ويمبلدون) للتنس، وسباق فرنسا الدولي للدراجات (تور دو فرانس)، ودورة الألعاب الأولمبية في طوكيو على الترتيب.
ولكن هل ستقام هذه المنافسات في مواعيدها المقررة دون أي تغيير رغم استمرار جائحة كورونا؟
ومع تأجيل يورو 2020 وأولمبياد طوكيو وكوبا أمريكا 2020 وبطولات أخرى إلى 2021، لجأ منظمو بعض البطولات المقررة في 2021 إلى تأجيلها خشية وجود تضارب في موعد البطولات خلال 2021.
ولكن هذه التأجيلات ستضع الرياضيين والمشجعين أمام عامين مزدحمين بالبطولات في 2021 و2022.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/12/30 الساعة 12:23