انفجار في ناقلة نفط قبالة سواحل جدة السعودية
مدار الساعة ـ نشر في 2020/12/14 الساعة 12:07
مدار الساعة - قالت شركة هافنيا للشحن إن ناقلة نفط تابعة لها تحمل علم سنغافورة، أصيبت من "مصدر خارجي" مجهول مما تسبب في اشتعال حريق ووقوع انفجار أثناء تفريغ السفينة في ميناء جدة السعودي.
وقالت الشركة في بيان على موقعها عبر الإنترنت "أصيبت بي دبليو راين من مصدر خارجي أثناء تفريغها في جدة بالمملكة العربية السعودية قرب الساعة 00:40 بالتوقيت المحلي يوم 14 ديسمبر 2020، مما تسبب في انفجار وحريق لاحق على متن السفينة". وقالت الشركة إن الطاقم أخمد الحريق ولم يصب أحد، مشيرة إلى أن أضراراً لحقت بأجزاء من جسم السفينة. وكانت السفينة تحمل وقوداً يُستخدم لتزويد السفن بالوقود، وتسمى بـ"الأمل السعودي"، وأكد الموقع أن "لا تأثير حقيقي على صادرات النفط الخام." وبحسب بيان الشركة على موقعها الإلكتروني، فإنه "من المحتمل أن يكون بعض النفط قد تسرب من السفينة، لكن لم يتم تأكيد ذلك، وتشير الأجهزة حاليا إلى أن مستويات النفط على متن السفينة عند نفس المستوى الذي كانت عليه قبل الحادث". ويأتي الحادث بعد أقل من ثلاثة أسابيع من تضرر ناقلة نفط في هجوم محتمل على ميناء الشقيق السعودي جنوب جدة.
وتشير بيانات هافنيا وبيانات الشحن على ريفينيتيف فإن بي دبليو راين التي تملكها وتديرها شركة هافنيا ناقلة ترفع علم سنغافورة، ويمكنها أن تحمل ما يتراوح بين 60 ألف طن و 80 ألف طن من المنتجات
النفطية الخفيفة والمتوسطة المقطرة.
وأظهرت البيانات أن الناقلة حملت نحو 60 ألف طن من البنزين من ميناء ينبع في السادس من ديسمبر وأنها حاليا ممتلئة بنسبة 84%.
وقالت الشركة في بيان على موقعها عبر الإنترنت "أصيبت بي دبليو راين من مصدر خارجي أثناء تفريغها في جدة بالمملكة العربية السعودية قرب الساعة 00:40 بالتوقيت المحلي يوم 14 ديسمبر 2020، مما تسبب في انفجار وحريق لاحق على متن السفينة". وقالت الشركة إن الطاقم أخمد الحريق ولم يصب أحد، مشيرة إلى أن أضراراً لحقت بأجزاء من جسم السفينة. وكانت السفينة تحمل وقوداً يُستخدم لتزويد السفن بالوقود، وتسمى بـ"الأمل السعودي"، وأكد الموقع أن "لا تأثير حقيقي على صادرات النفط الخام." وبحسب بيان الشركة على موقعها الإلكتروني، فإنه "من المحتمل أن يكون بعض النفط قد تسرب من السفينة، لكن لم يتم تأكيد ذلك، وتشير الأجهزة حاليا إلى أن مستويات النفط على متن السفينة عند نفس المستوى الذي كانت عليه قبل الحادث". ويأتي الحادث بعد أقل من ثلاثة أسابيع من تضرر ناقلة نفط في هجوم محتمل على ميناء الشقيق السعودي جنوب جدة.
وتشير بيانات هافنيا وبيانات الشحن على ريفينيتيف فإن بي دبليو راين التي تملكها وتديرها شركة هافنيا ناقلة ترفع علم سنغافورة، ويمكنها أن تحمل ما يتراوح بين 60 ألف طن و 80 ألف طن من المنتجات
النفطية الخفيفة والمتوسطة المقطرة.
وأظهرت البيانات أن الناقلة حملت نحو 60 ألف طن من البنزين من ميناء ينبع في السادس من ديسمبر وأنها حاليا ممتلئة بنسبة 84%.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/12/14 الساعة 12:07