طبيب مارادونا يطمئن جمهوره عليه
مدار الساعة ـ نشر في 2020/11/04 الساعة 11:38
مدار الساعة - قال طبيب دييغو مارادونا الخاص اليوم الأربعاء، إن أسطورة كرة القدم الأرجنتيني يتعافى حالياً بعد جراحة "ناجحة" لعلاج تجمع دموي على المخ.
وأجريت الجراحة بعد نقل مارادونا (60 عاماً) إلى المستشفى من أجل علاج المشكلة، وهي عبارة عن تجمع دموي غالباً ما يكون ناتجاً عن إصابة في الرأس وقد يضغط على الدماغ.
وأبلغ طبيب مارادونا الخاص، ليوبولدو لوكي، الصحافيين خارج المستشفى، حيث تجمع عشرات المشجعين: "نجحت في إزالة التجمع الدموي بنجاح واجتاز دييغو الجراحة بشكل جيد جداً".
وأضاف: "الخطوات التالية هي أن يبقى تحت الملاحظة، لكننا سيطرنا على الأمر، يتوقف كل شيء على حالته، الأمر ليس معقداً، لكنها ما زالت جراحة في المخ".
وكانت الجراحة تحمل خطورة بسبب صحة مارادونا الضعيفة، رغم أن لوكي قال في وقت سابق إن العملية "جراحة روتينية" وإن مارادونا يتفهم الأمر ووافق على التدخل الجراحي.
ونُقل مارادونا إلى مستشفى إبينسا كلينيك في لابلاتا القريبة من بوينس ايرس الإثنين، لمعاناته من الجفاف وفقر الدم (الأنيميا)، قبل نقله إلى مستشفى أوليفوس كلينيك في إقليم بوينس أيرس.
وتجمع حوالي 50 مشجعاً أمام مستشفى أوليفوس كلينيك في ضواحي بوينس أيرس، واحتفلوا عندما وردت تقارير نجاح الجراحة وهتفوا "دييغو.. دييغو".
ويتولى مارادونا، الفائز بكأس العالم مع الأرجنتين عام 1986، والذي يعد على نطاق واسع بين أعظم لاعبي كرة القدم على مر العصور، تدريب نادي خيمناسيا ئي إسغريما في لابلاتا، وكان آخر ظهور علني لمارادونا في عيد ميلاده الستين يوم الجمعة الماضي، قبل مباراة فريقه في الدوري ضد باتروناتو.
وتجمع عشرات من مشجعي خيمناسيا ئي إسجريما أمام المستشفى منذ مساء الإثنين، ولوحوا بالأعلام ورفعوا لافتات تحمل عبارات دعم لمارادونا أثناء انتظارهم الأنباء.
وقال دييغو برموديز (41 عاماً) وهو مشجع لمارادونا كان ينتظر خارج المستشفى: "أكثر شيء نريده هو أن يتجاوز دييغو كل ذلك، يستطيع أن يفعلها، فهو الأعظم في العالم".
وأجريت الجراحة بعد نقل مارادونا (60 عاماً) إلى المستشفى من أجل علاج المشكلة، وهي عبارة عن تجمع دموي غالباً ما يكون ناتجاً عن إصابة في الرأس وقد يضغط على الدماغ.
وأبلغ طبيب مارادونا الخاص، ليوبولدو لوكي، الصحافيين خارج المستشفى، حيث تجمع عشرات المشجعين: "نجحت في إزالة التجمع الدموي بنجاح واجتاز دييغو الجراحة بشكل جيد جداً".
وأضاف: "الخطوات التالية هي أن يبقى تحت الملاحظة، لكننا سيطرنا على الأمر، يتوقف كل شيء على حالته، الأمر ليس معقداً، لكنها ما زالت جراحة في المخ".
وكانت الجراحة تحمل خطورة بسبب صحة مارادونا الضعيفة، رغم أن لوكي قال في وقت سابق إن العملية "جراحة روتينية" وإن مارادونا يتفهم الأمر ووافق على التدخل الجراحي.
ونُقل مارادونا إلى مستشفى إبينسا كلينيك في لابلاتا القريبة من بوينس ايرس الإثنين، لمعاناته من الجفاف وفقر الدم (الأنيميا)، قبل نقله إلى مستشفى أوليفوس كلينيك في إقليم بوينس أيرس.
وتجمع حوالي 50 مشجعاً أمام مستشفى أوليفوس كلينيك في ضواحي بوينس أيرس، واحتفلوا عندما وردت تقارير نجاح الجراحة وهتفوا "دييغو.. دييغو".
ويتولى مارادونا، الفائز بكأس العالم مع الأرجنتين عام 1986، والذي يعد على نطاق واسع بين أعظم لاعبي كرة القدم على مر العصور، تدريب نادي خيمناسيا ئي إسغريما في لابلاتا، وكان آخر ظهور علني لمارادونا في عيد ميلاده الستين يوم الجمعة الماضي، قبل مباراة فريقه في الدوري ضد باتروناتو.
وتجمع عشرات من مشجعي خيمناسيا ئي إسجريما أمام المستشفى منذ مساء الإثنين، ولوحوا بالأعلام ورفعوا لافتات تحمل عبارات دعم لمارادونا أثناء انتظارهم الأنباء.
وقال دييغو برموديز (41 عاماً) وهو مشجع لمارادونا كان ينتظر خارج المستشفى: "أكثر شيء نريده هو أن يتجاوز دييغو كل ذلك، يستطيع أن يفعلها، فهو الأعظم في العالم".
مدار الساعة ـ نشر في 2020/11/04 الساعة 11:38