بالفيديو...بشار الأسد يهتزّ ويعجز عن تثبيت نفسه!
مدار الساعة ـ نشر في 2016/12/12 الساعة 16:22
الساعة - شارك رئيس النظام السوري بشار الأسد، بالاحتفال الذي أقامته وزارة أوقافه بمناسبة ذكرى مولد نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، مساء الأحد. وذلك في جامع "عباد الرحمن" بمنطقة "كفر سوسة" في العاصمة السورية دمشق.
ولفت في هذا السياق، ظهور الأسد عاجزاً عن تثبيت نفسه في الصلاة، حيث بدأ يهتز ويتمايل من الأمام إلى الوراء، ومن الوراء إلى الأمام، حتى إنه بدا في إحدى ثواني العرض الذي نقلته وسائل إعلامه، كما لو أنه سيندفع إلى الأمام على شكل وقوع.
وأظهر الأسد طريقة غير مفهومة بالتنفس، حيث بدا كما لو أنه يتنفس بجرعات هواء كبيرة، كما يظهر في الفيديو الذي آثرت كل وسائل إعلامه أن تقطع الصورة عنه ونقلها إلى بقية المصلين تفاديا لظهور الأسد وهو يتمايل ويهتز بطريقة غير مبررة في موقف كهذا طيلة 25 ثانية كاملة، خصوصا أنه كان محاطاً بمفتيه أحمد بدر الدين الحسون، على يساره، ووزير أوقافه محمد عبد الستار السيد على يمينه، واللَّذين لم يتحركا قيد أنملة طيلة تلاوة إمام الجامع للفاتحة، حيث أظهر الرجلان تماسكاً تاماً، هما ورئيس حكومة الأسد عماد خميس الذي كان على يسار المفتي.
ولم يعلم السبب الذي جعل الأسد عاجزاً عن تثبيت وقوفه في صلاة العشاء التي أمّها الشيخ حسام الدين الفرفور. ولم يتوقف الأسد عن التمايل والاهتزاز، طيلة تلاوة سورة الفاتحة.
ولوحظ أن فضائية النظام وإخباريته، قطعت الصورة عنه بعدما طالت مدة الاهتزاز في شكل لفت الأنظار، حتى عندما عادت الكاميرات لالتقاط صورة جانبية له، عاد الأسد إلى تمايله الذي لم يتوقف ويختفِ إلا بعد البدء بالركوع.
ولفت في هذا السياق، ظهور الأسد عاجزاً عن تثبيت نفسه في الصلاة، حيث بدأ يهتز ويتمايل من الأمام إلى الوراء، ومن الوراء إلى الأمام، حتى إنه بدا في إحدى ثواني العرض الذي نقلته وسائل إعلامه، كما لو أنه سيندفع إلى الأمام على شكل وقوع.
وأظهر الأسد طريقة غير مفهومة بالتنفس، حيث بدا كما لو أنه يتنفس بجرعات هواء كبيرة، كما يظهر في الفيديو الذي آثرت كل وسائل إعلامه أن تقطع الصورة عنه ونقلها إلى بقية المصلين تفاديا لظهور الأسد وهو يتمايل ويهتز بطريقة غير مبررة في موقف كهذا طيلة 25 ثانية كاملة، خصوصا أنه كان محاطاً بمفتيه أحمد بدر الدين الحسون، على يساره، ووزير أوقافه محمد عبد الستار السيد على يمينه، واللَّذين لم يتحركا قيد أنملة طيلة تلاوة إمام الجامع للفاتحة، حيث أظهر الرجلان تماسكاً تاماً، هما ورئيس حكومة الأسد عماد خميس الذي كان على يسار المفتي.
ولم يعلم السبب الذي جعل الأسد عاجزاً عن تثبيت وقوفه في صلاة العشاء التي أمّها الشيخ حسام الدين الفرفور. ولم يتوقف الأسد عن التمايل والاهتزاز، طيلة تلاوة سورة الفاتحة.
ولوحظ أن فضائية النظام وإخباريته، قطعت الصورة عنه بعدما طالت مدة الاهتزاز في شكل لفت الأنظار، حتى عندما عادت الكاميرات لالتقاط صورة جانبية له، عاد الأسد إلى تمايله الذي لم يتوقف ويختفِ إلا بعد البدء بالركوع.
مدار الساعة ـ نشر في 2016/12/12 الساعة 16:22