ما هي التغيرات التي تحدث لجسمك عند تناول الكركم بانتظام؟
مدار الساعة ـ نشر في 2020/10/21 الساعة 11:20
مدار الساعة - يعد الكركم أحد أكثر التوابل الشعبية استخداماً لأغراض الطهي، إضافة إلى استخدامه كعشب طبي، إذ يستخدم جذره على نطاق واسع في تركيب بعض الأدوية الشعبية. ويستخدم الكركم بشكل شائع للحالات الصحية التي تنطوي على الألم والالتهابات، مثل هشاشة العظام.
فيما يلي 7 تغيرات تحدث للجسم عند تناول الكركم بانتظام، وفق ما أوردت صحيفة “تايمز أوف إنديا”:
زيادة قدرة الجسم على محاربة الأكسدة
يُعتقد أن الضرر التأكسدي، هو أحد الآليات الكامنة وراء الشيخوخة. الكركمين الموجود في الكركم هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي يمكن أن تمنع الشيخوخة بسبب تركيبتها الكيميائية. إلى جانب ذلك، فهو يعزز نشاط إنزيمات الجسم المضادة للأكسدة.
يساعد في إنقاص الوزن
قد يمنع الكركمين الموجود في الكركم علامات التهابية معينة تلعب دورًا في السمنة. وفقًا لباتريشيا بانان، أخصائية التغذية في لوس أنجلوس: "في حين أن زيادة تناول الكركم وحده ليس استراتيجية رائعة لفقدان الوزن، فقد يساعدك في تخفيف الالتهاب المرتبط بالسمنة ويعطيك دفعة لحرق الدهون . "
الوقاية من السرطان
الكركم مفيد في علاج السرطان وقد تبين أنه يؤثر على نمو السرطان وتطوره وانتشاره على المستوى الجزيئي. يمكن أن يساهم الكركمين في موت الخلايا السرطانية وتقليل تكوين الأوعية الدموية الجديدة في الأورام وانتشار السرطان.
تعزيز المزاج
علميًا، قد يلعب الالتهاب دورًا في الاكتئاب. يرتبط الاكتئاب أيضًا بانخفاض مستويات عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF) وتقلص الحُصين، وهي منطقة دماغية لها دور في التعلم والذاكرة. يعزز الكركمين مستويات BDNF وهذا يساهم في تعزيز المزاج.
تخفيض نسبة السكر في الدم
يحتوي الكركم على خصائص تساعد في تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، وهي عوامل تلعب دورًا في مرض السكري. لهذا السبب يعتقد العلماء أن الكركم قد يكون مفيدًا لمرضى السكري.
الوقاية من الزهايمر
وجدت دراسة نُشرت في مارس 2018 في المجلة الأمريكية للطب النفسي للشيخوخة أن تناول البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 51 و 84 عامًا، 90 ملليغرام أو حوالي ربع ملعقة صغيرة من الكركمين، مرتين يومياً يحسن الذاكرة والوظيفة المعرفية. وبالتالي، قد يمنع الكركم داء الزهايمر.
تخفيض مستويات الكوليسترول
ثبت أن الكركمين يخفض نسبة الكوليسترول الضار LDL ويمنع تأكسده، ويوقف تراكم الترسبات في الشرايين.
فيما يلي 7 تغيرات تحدث للجسم عند تناول الكركم بانتظام، وفق ما أوردت صحيفة “تايمز أوف إنديا”:
زيادة قدرة الجسم على محاربة الأكسدة
يُعتقد أن الضرر التأكسدي، هو أحد الآليات الكامنة وراء الشيخوخة. الكركمين الموجود في الكركم هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي يمكن أن تمنع الشيخوخة بسبب تركيبتها الكيميائية. إلى جانب ذلك، فهو يعزز نشاط إنزيمات الجسم المضادة للأكسدة.
يساعد في إنقاص الوزن
قد يمنع الكركمين الموجود في الكركم علامات التهابية معينة تلعب دورًا في السمنة. وفقًا لباتريشيا بانان، أخصائية التغذية في لوس أنجلوس: "في حين أن زيادة تناول الكركم وحده ليس استراتيجية رائعة لفقدان الوزن، فقد يساعدك في تخفيف الالتهاب المرتبط بالسمنة ويعطيك دفعة لحرق الدهون . "
الوقاية من السرطان
الكركم مفيد في علاج السرطان وقد تبين أنه يؤثر على نمو السرطان وتطوره وانتشاره على المستوى الجزيئي. يمكن أن يساهم الكركمين في موت الخلايا السرطانية وتقليل تكوين الأوعية الدموية الجديدة في الأورام وانتشار السرطان.
تعزيز المزاج
علميًا، قد يلعب الالتهاب دورًا في الاكتئاب. يرتبط الاكتئاب أيضًا بانخفاض مستويات عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF) وتقلص الحُصين، وهي منطقة دماغية لها دور في التعلم والذاكرة. يعزز الكركمين مستويات BDNF وهذا يساهم في تعزيز المزاج.
تخفيض نسبة السكر في الدم
يحتوي الكركم على خصائص تساعد في تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، وهي عوامل تلعب دورًا في مرض السكري. لهذا السبب يعتقد العلماء أن الكركم قد يكون مفيدًا لمرضى السكري.
الوقاية من الزهايمر
وجدت دراسة نُشرت في مارس 2018 في المجلة الأمريكية للطب النفسي للشيخوخة أن تناول البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 51 و 84 عامًا، 90 ملليغرام أو حوالي ربع ملعقة صغيرة من الكركمين، مرتين يومياً يحسن الذاكرة والوظيفة المعرفية. وبالتالي، قد يمنع الكركم داء الزهايمر.
تخفيض مستويات الكوليسترول
ثبت أن الكركمين يخفض نسبة الكوليسترول الضار LDL ويمنع تأكسده، ويوقف تراكم الترسبات في الشرايين.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/10/21 الساعة 11:20