قطيشات يكتب :الحلالمه القوى الأمين
خليل قطيشات
اختيار توفيق الحلالمه لمنصب وزير للداخلية موفق مائة بالمائة خاصة ان الحلالمه له تجارب ناجحة وجديرة بالتقدير،
ومن لا يعرف الباشا استطيع أن أؤكد له أنه خسر الكثير، يعتبر قائد فذ يملك الرؤية الحكيـــمة والفـــكر المستنير، وأنه ذو نظرة فاحصة وعميقة.إن هذا الاختيار لم يأت من فراغ، وإنما جاء انطلاقاً من سجل حافل بالبذل والعطاء والعمل حنكته وقوة شخصيته، التي تظهر عبر إنجازاته ومواقفه المشرفة في شتى المحافل الباشا من أكثر الأشخاص ذكاء وحكمة وتواضعا، هذا فضلا عن أنه من مؤسسي قوات الدرك ، فهو رجل أمن وكذلك هو رجل اقتصاد، وهذا ما يجعلنا نتأمل خيرا على أننا سنشهد تقدما أكثر على الصعيد الامني في عهده.
حيث استطاع أن يضيف لمساته وإنجازاته وإصلاحاته لكل المناصب القيادية التي شغلها في السابق، ولعل اختيار هذا القوي الأمين له دلالات كبيرة ، وخاصة ان الحلالمه يتمتع بهيبة ووقار بالاضافة لتواضعه، ولهذا فالكل يجمع على دقة هذا الاختيار وحكمته يمتلك مهارات التخطيط، و إدارة العمل وتطويره ضمن إطار مقترن بالنتائج والأهداف والرؤية والأبعاد، ويمتلك سحر الكلمة، والقدرة على التحفيز بآلية ملفتة للأنظار ، الناجحون وحدهم من يُدركون خط السير الصحيح، للوصول إلى شاطئ الأمان، ويُسجِّلون أسماءهم بحروف من نور في سجلات الوطن الباشا لا يعرف إلا الولاء والانتماء للوطن ، هؤلاء رجال الملك عبدالله الثاني ومدرسته لا يتخرج فيها إلا الأقوياء الذين يصدقون الله دومًا في أقوالهم وأفعالهم، هو يومكم والتاريخ سيسطر بمداد من نور انتمائكم وتفانيكم في خدمة هذا الوطن وثراه الطاهر ، سيذكر التاريخ وفائكم للأرض والوطن وللقيادة الحكيمة، لنعلم هذا الجيل كل هذه المعاني وهذه القيم الخالدة.
فالاردن عزتنا وقامتنا وشموخنا وهو التي لابد أن يكون نصب أعيننا جاءت في وقت يتطلب منّا جميعاً أن نكون يداً واحدة، وصوتاً واحداً للمضيّ قدماً في مسيرة التنمية، تحقيقاً للآمال والطموحات، ونترجم التوجهات والأقوال إلى أفعال، تعزز من هويتنا الوطنية وعمق انتمائنا للوطن، حفاظاً على منجزاته ومكتسباته، بسواعد أبناء الوطن المخلصين الأوفياء.
، فطموحنا هو ازدهار الدولة ونهضتها قبل أن نفكر في أنفسنا، بل نفكر في الوطن تلك الأم التي تحتوينا جميعا، ونحن جميعنا أبناؤها، وعلينا أن نجسد أسمى مظاهر الأخوة والمحبة بصورة أكبر أمام اللحمة الوطنية وخلف قيادتنا الحكيمة. حفط الله الوطن وقائد الوطن.
اختيار توفيق الحلالمه لمنصب وزير للداخلية موفق مائة بالمائة خاصة ان الحلالمه له تجارب ناجحة وجديرة بالتقدير،
ومن لا يعرف الباشا استطيع أن أؤكد له أنه خسر الكثير، يعتبر قائد فذ يملك الرؤية الحكيـــمة والفـــكر المستنير، وأنه ذو نظرة فاحصة وعميقة.إن هذا الاختيار لم يأت من فراغ، وإنما جاء انطلاقاً من سجل حافل بالبذل والعطاء والعمل حنكته وقوة شخصيته، التي تظهر عبر إنجازاته ومواقفه المشرفة في شتى المحافل الباشا من أكثر الأشخاص ذكاء وحكمة وتواضعا، هذا فضلا عن أنه من مؤسسي قوات الدرك ، فهو رجل أمن وكذلك هو رجل اقتصاد، وهذا ما يجعلنا نتأمل خيرا على أننا سنشهد تقدما أكثر على الصعيد الامني في عهده.
حيث استطاع أن يضيف لمساته وإنجازاته وإصلاحاته لكل المناصب القيادية التي شغلها في السابق، ولعل اختيار هذا القوي الأمين له دلالات كبيرة ، وخاصة ان الحلالمه يتمتع بهيبة ووقار بالاضافة لتواضعه، ولهذا فالكل يجمع على دقة هذا الاختيار وحكمته يمتلك مهارات التخطيط، و إدارة العمل وتطويره ضمن إطار مقترن بالنتائج والأهداف والرؤية والأبعاد، ويمتلك سحر الكلمة، والقدرة على التحفيز بآلية ملفتة للأنظار ، الناجحون وحدهم من يُدركون خط السير الصحيح، للوصول إلى شاطئ الأمان، ويُسجِّلون أسماءهم بحروف من نور في سجلات الوطن الباشا لا يعرف إلا الولاء والانتماء للوطن ، هؤلاء رجال الملك عبدالله الثاني ومدرسته لا يتخرج فيها إلا الأقوياء الذين يصدقون الله دومًا في أقوالهم وأفعالهم، هو يومكم والتاريخ سيسطر بمداد من نور انتمائكم وتفانيكم في خدمة هذا الوطن وثراه الطاهر ، سيذكر التاريخ وفائكم للأرض والوطن وللقيادة الحكيمة، لنعلم هذا الجيل كل هذه المعاني وهذه القيم الخالدة.
فالاردن عزتنا وقامتنا وشموخنا وهو التي لابد أن يكون نصب أعيننا جاءت في وقت يتطلب منّا جميعاً أن نكون يداً واحدة، وصوتاً واحداً للمضيّ قدماً في مسيرة التنمية، تحقيقاً للآمال والطموحات، ونترجم التوجهات والأقوال إلى أفعال، تعزز من هويتنا الوطنية وعمق انتمائنا للوطن، حفاظاً على منجزاته ومكتسباته، بسواعد أبناء الوطن المخلصين الأوفياء.
، فطموحنا هو ازدهار الدولة ونهضتها قبل أن نفكر في أنفسنا، بل نفكر في الوطن تلك الأم التي تحتوينا جميعا، ونحن جميعنا أبناؤها، وعلينا أن نجسد أسمى مظاهر الأخوة والمحبة بصورة أكبر أمام اللحمة الوطنية وخلف قيادتنا الحكيمة. حفط الله الوطن وقائد الوطن.