وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية عمل لويس في منزله لتحويله إلى متحف فضائي، واستلهمه من أكثر المواقع شهرة في الفيلم، واليوم، أوشك مشروعه الملحمي على الاكتمال، ويبدو مذهلاً للغاية.
وبعد ثلاث سنوات من العمل في متحفه الفضائي الخاص به في أوقات فراغه، يصف لويس نوسترومو المشروع بأنه "حلم أصبح حقيقة"، ويأمل في وضع اللمسات الأخيرة عليه بحلول نهاية عام 2020.
ولا توجد أي معلومات حتى الآن حول ما إذا كان لويس يخطط لتحويل المكان إلى منطقة جذب سياحي، لكن يقال إنه يرحب بالزيارات من عشاق أفلام الفضاء والخيال العلمي الآخرين الذين يتواصلون معه به عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بحسب موقع أوديتي سنترال.