شباب كلنا الأردن والثقافي البريطاني تعقدان دورات المناظرات عن بُعد
مدار الساعة ـ نشر في 2020/10/14 الساعة 17:35
مدار الساعة - عقدت هيئة شباب كلنا الأردن الذراع الشبابي لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، سلسلة من الدورات التدريبية حول فن المناظرات وبمشاركة عدد من القيادات الشبابية من المستفيدين من برامج الهيئة تمثل مختلف محافظات المملكة، ضمن برنامج "صوت شباب المتوسط"، عبر منصة ( زوم).
ويهدف برنامج صوت الشباب الأردني إلى رفع قدرات الشباب الأردني وتدريبهم حول فنون المناظرة، وإيجاد جيل قادر على تحمل مسؤولياته تجاه بناء الوطن ورفعته، والتي تمتلك الأدوات الصحيحة لشق طريقهم بنجاح وليكونوا قادرين على عكس تجربتهم على أقرانهم في المجتمع.
ويوفر البرنامج منصة للشباب الأردني للتواصل والتفاعل مع القضايا المحلية والعربية والدولية اعتماداً على فن المناظرة، حيث تقوم فرق المناظرات على نقل الخبرة والمعرفة وفق أولويات الشباب الأردني.
ويذكر ان برنامج "صوت شباب المتوسط"، الذي ينظمه المجلس الثقافي البريطاني، بالشراكة مع هيئة شباب كلنا الأردن
ووزارة الشباب، ومركز الاعلاميات العربيات والصندوق الاردني الهاشمي.
ويهدف البرنامج إلى تمكين الشباب من تعزيز ثقافة الحوار والمساهمة في السياسة العامة وتشكيل ملامح الخطابات الإعلامية، وخلق فهم مشترك مع اقرانهم في جميع انحاء البحر الأبيض المتوسط حول كيفية معالجة القضايا ذات الاهتمام المشترك لمجتمعاتهم. وقالت المتطوعة تسنيم الشمايلة ان الدورة التدريبية مكنت الشباب بمعرفة معنى المناظرة وكيفية صياغة المقولة ومعرفة نوعها وتحليلها؟ وما معنى الحجة وكيفية بناءها؟ وما معنى الدحض وكيفية استخدامه بالطرق السليمة؟ وكذلك معرفة تقسيمات الأدوار ومهمة كل متناظر أثناء المناظرة؟ وإدارك أهمية العنصر الزمني للتقيد به لإيصال جميع أفكاره كمتناظر خلال مدة زمنية محدودية. واشار منسق الهيئة في محافظة عجلون عدنان فريحات انه تم التطرق إلى موضوعات عدة في مجال المناظرات وقواعدها وأهمية امتلاك الفرد للحجة الوافية والقوية التي تمكنه من إحداث تغيير في صنع القرار والوصول إلى أهداف مشتركة لجميع أفراد المجتمع. اضافة الى التمكن من تطبيق ما يتعلمه الشباب بشكل عملي من خلال استخدام برامج تفاعلية تساعد في ترسيخ المعلومة، وقد تم عمل العديد من المناظرات الافتراضية وتبادل الآراء ووجهات النظر والتفاعل الهادف والبناء ليخرج الشباب من الدورة بفائدة اكثر. وبين المتطوع ليث فطيمات ان التدريب من أفضل التدريبات سواء محتوى او نتائج من التدريب، ورسخ التدريب مفهوم الحوار بطريقة مميزة ومفهوم البحث عن المعلومة ويعزز الثقة بالنفس، وكيف تتعامل مع من يخالفك الراي
ووزارة الشباب، ومركز الاعلاميات العربيات والصندوق الاردني الهاشمي.
ويهدف البرنامج إلى تمكين الشباب من تعزيز ثقافة الحوار والمساهمة في السياسة العامة وتشكيل ملامح الخطابات الإعلامية، وخلق فهم مشترك مع اقرانهم في جميع انحاء البحر الأبيض المتوسط حول كيفية معالجة القضايا ذات الاهتمام المشترك لمجتمعاتهم. وقالت المتطوعة تسنيم الشمايلة ان الدورة التدريبية مكنت الشباب بمعرفة معنى المناظرة وكيفية صياغة المقولة ومعرفة نوعها وتحليلها؟ وما معنى الحجة وكيفية بناءها؟ وما معنى الدحض وكيفية استخدامه بالطرق السليمة؟ وكذلك معرفة تقسيمات الأدوار ومهمة كل متناظر أثناء المناظرة؟ وإدارك أهمية العنصر الزمني للتقيد به لإيصال جميع أفكاره كمتناظر خلال مدة زمنية محدودية. واشار منسق الهيئة في محافظة عجلون عدنان فريحات انه تم التطرق إلى موضوعات عدة في مجال المناظرات وقواعدها وأهمية امتلاك الفرد للحجة الوافية والقوية التي تمكنه من إحداث تغيير في صنع القرار والوصول إلى أهداف مشتركة لجميع أفراد المجتمع. اضافة الى التمكن من تطبيق ما يتعلمه الشباب بشكل عملي من خلال استخدام برامج تفاعلية تساعد في ترسيخ المعلومة، وقد تم عمل العديد من المناظرات الافتراضية وتبادل الآراء ووجهات النظر والتفاعل الهادف والبناء ليخرج الشباب من الدورة بفائدة اكثر. وبين المتطوع ليث فطيمات ان التدريب من أفضل التدريبات سواء محتوى او نتائج من التدريب، ورسخ التدريب مفهوم الحوار بطريقة مميزة ومفهوم البحث عن المعلومة ويعزز الثقة بالنفس، وكيف تتعامل مع من يخالفك الراي
مدار الساعة ـ نشر في 2020/10/14 الساعة 17:35