بهذا التعليق استبقت إسرائيل إعلان ’وثيقة حماس‘
مدار الساعة ـ نشر في 2017/05/01 الساعة 18:23
مدار الساعة - استبقت إسرائيل، إعلان حركة حماس عن وثيقتها المقرر الإفصاح عنها، مساء اليوم الاثنين، بتعليق للمتحدث باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وقال دافيد كيز المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "حركة حماس تحاول أن تخدع العالم بإصدار وثيقة سياسية جديدة، اليوم الاثنين، تخفف فيما يبدو سياسة الحركة الإسلامية تجاه إسرائيل، لكنها لن تنجح".
وأضاف كيز: "يبنون أنفاقا للإرهاب وأطلقوا آلاف الصواريخ على مدنيين إسرائيليين. هذه هي حماس الحقيقية".
وأعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في وقت سابق، عن تحديد الأول من أيار/ مايو المقبل موعدا لإعلان الوثيقة السياسية الجديدة للحركة، والتي من المتوقع أن تتضمن العديد من البنود والثوابت والأبجديات السياسية التي تسير عليها الحركة.
وصدر عن الحركة تصريح رسمي يؤكد أن رئيس المكتب السياسي خالد مشعل سيعقد لقاء خاصا للإعلان الرسمي عن الوثيقة السياسية للحركة (وثيقة المبادئ والسياسات العامة) بحضور قيادات من الحركة ونخبة من الكتاب والمفكرين والباحثين في العاصمة القطرية الدوحة.
وأثارت بنود قيل إنها مسربة عن الوثيقة المنوي نشرها، جدلا واسعا خلال الفترة الماضية، وتحديدا ما يتعلق منها بسياسة الحركة تجاه الأراضي المحتلة عام 67 والموقف من "اليهود" ومنظمة التحرير الفلسطينية وتوسيع إطار وأشكال المقاومة وحق العودة والتعويض للاجئين والعلاقات العربية والدولية وغيرها من الملفات والسياسات.
وقال دافيد كيز المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "حركة حماس تحاول أن تخدع العالم بإصدار وثيقة سياسية جديدة، اليوم الاثنين، تخفف فيما يبدو سياسة الحركة الإسلامية تجاه إسرائيل، لكنها لن تنجح".
وأضاف كيز: "يبنون أنفاقا للإرهاب وأطلقوا آلاف الصواريخ على مدنيين إسرائيليين. هذه هي حماس الحقيقية".
وأعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في وقت سابق، عن تحديد الأول من أيار/ مايو المقبل موعدا لإعلان الوثيقة السياسية الجديدة للحركة، والتي من المتوقع أن تتضمن العديد من البنود والثوابت والأبجديات السياسية التي تسير عليها الحركة.
وصدر عن الحركة تصريح رسمي يؤكد أن رئيس المكتب السياسي خالد مشعل سيعقد لقاء خاصا للإعلان الرسمي عن الوثيقة السياسية للحركة (وثيقة المبادئ والسياسات العامة) بحضور قيادات من الحركة ونخبة من الكتاب والمفكرين والباحثين في العاصمة القطرية الدوحة.
وأثارت بنود قيل إنها مسربة عن الوثيقة المنوي نشرها، جدلا واسعا خلال الفترة الماضية، وتحديدا ما يتعلق منها بسياسة الحركة تجاه الأراضي المحتلة عام 67 والموقف من "اليهود" ومنظمة التحرير الفلسطينية وتوسيع إطار وأشكال المقاومة وحق العودة والتعويض للاجئين والعلاقات العربية والدولية وغيرها من الملفات والسياسات.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/05/01 الساعة 18:23