البريزات: شبابنا العربي قوة فكرية وإبداعية عالمية
مدار الساعة ـ نشر في 2020/08/11 الساعة 16:30
مدار الساعة - شارك وزير الشباب الدكتور فارس البريزات، اليوم الثلاثاء، في المؤتمر الرقمي للإعلان عن نتائج دراسة مؤتمر "أولويات الشباب العربي"، الذي نظمه مركز الشباب العربي، في دولة الإمارات العربية المتحدة، برئاسة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، وبرعاية جامعة الدول العربية، ومشاركة منظمة الأمم المتحدة وعددٍ من وزراء الشباب العرب ومسؤولي القطاعات الشبابية من مختلف أنحاء الوطن العربي.
وعرض المؤتمر الرقمي أولويات الشباب العربي وآفاق تحقيقها، ونتائج الدراسة الشاملة التي أجراها لاستطلاع أبرز القضايا التي تهم الشباب العربي حاضراً ومستقبلاً وفق الحقائق المبنية على الأبحاث.
وشملت الدراسة في مرحلتها الأولى 7000 شاب وشابة من 21 دولة عربية ضمن الفئات العمرية بين 15 و34 سنة. وتم عرض أولويات الشباب العربي وفقا لقطاعات رئيسية تسهم في دعم صناع القرار والمسؤولين للتعرف على مختلف الأولويات من وجهة نظر الشباب أنفسهم، التي تساهم في تشكيل خارطة طريق واضحة، تحددها معلومات علمية تساعد في وضع سياسات مفيدة وتقديم برامج نوعية لتمكين الشباب في مختلف البلاد العربية، وشملت منهجية بحث استطلاع أولويات الشباب العربي مختلف شرائح الشباب العربي الذي يمثل ما نسبته 34% من إجمالي عدد السكان في معظم الدول العربية. وقال وزير الشباب الدكتور فارس البريزات خلال المؤتمر: إن شبابنا العربي اليوم قوة فكرية وإبداعية عالمية من خلال ما سطَّروه من إنجازات محلية عالمية دولية، نافست كبرى الدول بفكرها ومشاريعها ومعالجتها للعديد من المواضيع والقضايا المهمة، من خلال ترجمة التحديات إلى فرص. وأضاف البريزات: لدنيا اليوم تحدٍ كبير وخصوصاً في ظل أزمة كورونا في مجال العمل الشبابي، مشيراً إلى ان استجابة وزارة الشباب الأردنية خلال الجائحة كانت منظمة ومدروسة من خلال اطلاقها العديد من المبادرات الشبابية الهادفة، منها المتلقى الوطني الثاني للرياديين الشباب تحت شعار" شبابنا عماد اقتصادنا"، الذي قدم حلولاً إبداعية للقطاعات الأكثر تضرراً خلال جائحة كورنا في الزراعة والأمن الغذائي والصحة والسياحة، وبنك التطوع الأردني الذي يهدف إلى مأسسة وتأطير العمل التطوعي في الأردن، بالإضافة للملتقى الوطني الأول للرياديين والمبتكرين الشباب بهدف التصدي لظاهرة البطالة بالشراكة مع عدد من الوزارات والمؤسسات الوطنية، عبر التمكين الاقتصادي للشباب من خلال الريادة، لإيجاد شراكات وطنية لتدريب ودعم وتمكين الشباب، وصولا لمشاريع إنتاجية خاصة وناجحة . وتابع البريزات ان النماذج الشبابية العربية في كل يوم تبرهن للعالم أجمع أنها على قدرٍ عالٍ من المسؤولية، مشيداً بالدراسة التي اطلقها "مركز الشباب العربي تحت عنوان "أولويات الشباب العربي" ضمن مؤتمر أولويات الشباب العربي، ومعتبراً إياها مرجعاً مهماً لصناع القرار وللباحثين في مجال العمل الشبابي والاستثمار في طاقات الشباب. وكشف البريزات سعي الوزارة لإطلاق ملتقى "الريادة في الرياضة"، كترجمة للمحور الرابع من محاور الاستراتيجة الوطنية للشباب 2019- 2025، والمتمثل بالشباب والتمكين الاقتصادي والريادة، لتمكين الشباب من خريجي كليات التربية الرياضية المتعطلين عن العمل من الاستمثار بالمنشآت الرياضية التابعة للوزارة، لإقامة مشاريعهم الخاصة من خلال بناء أكاديمات خاصة بهم.
وعرض المؤتمر الرقمي أولويات الشباب العربي وآفاق تحقيقها، ونتائج الدراسة الشاملة التي أجراها لاستطلاع أبرز القضايا التي تهم الشباب العربي حاضراً ومستقبلاً وفق الحقائق المبنية على الأبحاث.
وشملت الدراسة في مرحلتها الأولى 7000 شاب وشابة من 21 دولة عربية ضمن الفئات العمرية بين 15 و34 سنة. وتم عرض أولويات الشباب العربي وفقا لقطاعات رئيسية تسهم في دعم صناع القرار والمسؤولين للتعرف على مختلف الأولويات من وجهة نظر الشباب أنفسهم، التي تساهم في تشكيل خارطة طريق واضحة، تحددها معلومات علمية تساعد في وضع سياسات مفيدة وتقديم برامج نوعية لتمكين الشباب في مختلف البلاد العربية، وشملت منهجية بحث استطلاع أولويات الشباب العربي مختلف شرائح الشباب العربي الذي يمثل ما نسبته 34% من إجمالي عدد السكان في معظم الدول العربية. وقال وزير الشباب الدكتور فارس البريزات خلال المؤتمر: إن شبابنا العربي اليوم قوة فكرية وإبداعية عالمية من خلال ما سطَّروه من إنجازات محلية عالمية دولية، نافست كبرى الدول بفكرها ومشاريعها ومعالجتها للعديد من المواضيع والقضايا المهمة، من خلال ترجمة التحديات إلى فرص. وأضاف البريزات: لدنيا اليوم تحدٍ كبير وخصوصاً في ظل أزمة كورونا في مجال العمل الشبابي، مشيراً إلى ان استجابة وزارة الشباب الأردنية خلال الجائحة كانت منظمة ومدروسة من خلال اطلاقها العديد من المبادرات الشبابية الهادفة، منها المتلقى الوطني الثاني للرياديين الشباب تحت شعار" شبابنا عماد اقتصادنا"، الذي قدم حلولاً إبداعية للقطاعات الأكثر تضرراً خلال جائحة كورنا في الزراعة والأمن الغذائي والصحة والسياحة، وبنك التطوع الأردني الذي يهدف إلى مأسسة وتأطير العمل التطوعي في الأردن، بالإضافة للملتقى الوطني الأول للرياديين والمبتكرين الشباب بهدف التصدي لظاهرة البطالة بالشراكة مع عدد من الوزارات والمؤسسات الوطنية، عبر التمكين الاقتصادي للشباب من خلال الريادة، لإيجاد شراكات وطنية لتدريب ودعم وتمكين الشباب، وصولا لمشاريع إنتاجية خاصة وناجحة . وتابع البريزات ان النماذج الشبابية العربية في كل يوم تبرهن للعالم أجمع أنها على قدرٍ عالٍ من المسؤولية، مشيداً بالدراسة التي اطلقها "مركز الشباب العربي تحت عنوان "أولويات الشباب العربي" ضمن مؤتمر أولويات الشباب العربي، ومعتبراً إياها مرجعاً مهماً لصناع القرار وللباحثين في مجال العمل الشبابي والاستثمار في طاقات الشباب. وكشف البريزات سعي الوزارة لإطلاق ملتقى "الريادة في الرياضة"، كترجمة للمحور الرابع من محاور الاستراتيجة الوطنية للشباب 2019- 2025، والمتمثل بالشباب والتمكين الاقتصادي والريادة، لتمكين الشباب من خريجي كليات التربية الرياضية المتعطلين عن العمل من الاستمثار بالمنشآت الرياضية التابعة للوزارة، لإقامة مشاريعهم الخاصة من خلال بناء أكاديمات خاصة بهم.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/08/11 الساعة 16:30