’تضامن‘.. ومساندة المرأة الأردنية
مدار الساعة ـ نشر في 2017/04/20 الساعة 11:40
تضامن : تمكين النساء اقتصادياً جزء هام للمساندة ومواجهة المخاطر
مدار الساعة - لطالما قدمت الكثير من المشاريع وحققت العديد من النجاحات وساندت جميع فئات المجتمع من كافة النواحي الاقتصادية الاجتماعية والثقافية وكما عودتنا جهودها تتحدث عنها أنها ( جمعية معهد تضامن النساء الأردني ) وهي جمعية أردنية تأسست عام 1998 تهدف إلى نشر المعرفة بحقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص.
حيث تعمل الجمعية على تمكين المرأة في مختلف المجالات الحياتية والاجتماعية والسياسية وسوف أحدثكم اليوم عن مشروع سند والذي يهدف لمساندة النساء في مواجهة المخاطر ويقدم التوعية للمرأة السورية بالإضافة إلى الخدمات الصحية والقانونية والاجتماعية.
ولدى حديث فاطمة الحسين ، أحد النساء اللواتي أسهمن في انماء المجتمع الاردني ، قالت : " أثناء تواجدي اليوم بمحاضرة تعليم العطور حيث يتم توفير سلة أدوات والمواد الأساسية التي يتم تصنيع العطور منها وإعطائها للنساء بعد تعليمهن كيفية صنع العطر وهكذا تستطيع المرأة بالبدء بمشروعها الخاص، حيث يوفر لها عيش كريم ويمكنها من المساهمة في إنماء المجتمع وتحويلها من مستهلك إلى شخص منتج مساهم في بناء المجتمع".
و واكدت إنها تعلمت أن تتعامل مع الناس والمجتمع بطرق أفضل وتم تعليمهن في مواجهة تحديات الحياة وأن يعتمدن على أنفسهن..
وأضافت صابرين الراضي 18 عام أنه أصبح لديها مهارات عديدة والتي من أهمها التواصل مع الآخرين وقوة الشخصية التي كانت تفقدها وتعلمت كيفية عمل عطور وستقوم قريباً بعمل عبوات وبيعها، كما وأضافت أنها ترغب لو يتم عمل دورات تجميل لما لها فوائد للمجتمع وزيادة الدخل على الصعيد الشخصي هذا أحد آلاف المشاريع التي تقدمها تضامن ولازالت مستمرة .
حيث تعمل الجمعية على تمكين المرأة في مختلف المجالات الحياتية والاجتماعية والسياسية وسوف أحدثكم اليوم عن مشروع سند والذي يهدف لمساندة النساء في مواجهة المخاطر ويقدم التوعية للمرأة السورية بالإضافة إلى الخدمات الصحية والقانونية والاجتماعية.
ولدى حديث فاطمة الحسين ، أحد النساء اللواتي أسهمن في انماء المجتمع الاردني ، قالت : " أثناء تواجدي اليوم بمحاضرة تعليم العطور حيث يتم توفير سلة أدوات والمواد الأساسية التي يتم تصنيع العطور منها وإعطائها للنساء بعد تعليمهن كيفية صنع العطر وهكذا تستطيع المرأة بالبدء بمشروعها الخاص، حيث يوفر لها عيش كريم ويمكنها من المساهمة في إنماء المجتمع وتحويلها من مستهلك إلى شخص منتج مساهم في بناء المجتمع".
و واكدت إنها تعلمت أن تتعامل مع الناس والمجتمع بطرق أفضل وتم تعليمهن في مواجهة تحديات الحياة وأن يعتمدن على أنفسهن..
وأضافت صابرين الراضي 18 عام أنه أصبح لديها مهارات عديدة والتي من أهمها التواصل مع الآخرين وقوة الشخصية التي كانت تفقدها وتعلمت كيفية عمل عطور وستقوم قريباً بعمل عبوات وبيعها، كما وأضافت أنها ترغب لو يتم عمل دورات تجميل لما لها فوائد للمجتمع وزيادة الدخل على الصعيد الشخصي هذا أحد آلاف المشاريع التي تقدمها تضامن ولازالت مستمرة .
مدار الساعة ـ نشر في 2017/04/20 الساعة 11:40