المعايطة يكتب: وزير الأوقاف الرجل الميداني
مدار الساعة ـ نشر في 2020/05/09 الساعة 13:52
بقلم محمد أمين محمد المعايطه
لا تلومونا إيها المجتمع عندما نعظم الايجابية .....ما تعودنا على وجود هذه الافعال إلا من هم رجال عشقوا الميدان والتألقم مع أصعب الظروف بارك الله فيك معالي الوزير الإنسان الدكتور محمد الخلايله الذي أرجعت للوزارة هيبتها وأصبحت عنوان للمواقع الاخباريه وصفحات التواصل الاجتماعي ،و ان الرجال هي التي تصنع مكانتها و مكانة امتها بين الأمم بأفعالها ، و التاريخ يسجل و لا يرحم و لا يجامل أحدا
دمتم يا صفحة ناصعة البياض و الوفاء ، ابتداً بإعادة ترتيب مهام موظفي الوزارة حتى غدت وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية جوهرة و صرحاً شامخا يجمع صفوة الصفوة من أبناء الوطن ، وبتوجيهات جلالة الملك عبدالله بن الحسين السامية بالتطوير المستمر كماً و نوعا و جاهزية تواكب التطور التقني و العلمي اللوجستي ، بما يكفل لموظفي الوزارة أداء مهامهم في صناعة و صيانة الأمن و الامان و السلام المجتمعي للوطن و الامة على أكمل وجه
وأني أتعجب من هؤلاء الذين يتتبعون وزير الاوقاف ويتقصدونه بكل العثرات التي لا دخل له بها . فكلما حدث أي معضلة بأي مكان تسابق بها أصحاب النفوس المريضه والاقلام الرخيصه ليرموا هذا الوزير بالتهم والاباطيل وكأنه المتسبب بمشاكل كبرى فقرار إغلاق المساجد ماهو إلا لمصلحة الوطن والمواطن فدرء المفاسد اولى من جلب المصالح ، ولم يأتي القرار إنفرادي فمعاليه كان مفتياً ومن أهل الرأي ، ولكن بفضل الله ثم بفضل نظافة الوزير وطهارة القلب الذي لا يخشى الا الله قام بمعلاجتها والعمل ع تخفيف الالم الذي أصابها وحقنها بكل العراقير والادوية لتكون أنموذج من الاصلاح وترجمة رؤى جلالة الملك التي تمت بالافعال لا أقوال و العمل على المساواة بين الموظفين ونشر العدل فيما بينهم وكان أيضا له الفضل بأن تكون الوزارة ذات أخبار طيبه يتداولها المجتمع مستذكرين بها أسم معالي الوزير الإنسان لتكون للمجتمع منوعه وتم الفائدة بدلاً من الإنتقادات المتكررة بين الحين والاخر بنفس الإخطاء وأيضا عمل وما زال يعمل لتهيئة أئمة أكفاء تشغر المساجد والدليل الدوارت التي تعطى للمؤذنيين لكي يقوموا مقام الإمام بالعلم والمعرفه من حملت المؤهلات الشرعيه و ظائف الفئة الثالثة التي ساهمت بتوظيف اكبر قدر ممكن من الشباب ليكون لهم الشرف العظيم بخدمة بيوت الله . وهنالك أيضاً جولات معاليه بين قرى وألوية ومحافظات المملكه لترجمة الرؤيه الحقيقية المستقبليه للوزاره المتضمنه انشاء مشاريع استثماريه مموله من صندوق الزكاه وصندوق الحج الهدف من هذه المشارع تمويل الفئه الشبابيه ومحدودي الدخل بمشاريع تنمويه ومساعدة الطلبه على الدراسه في الجامعات وغيرها عن طريق ملتقيات الوعظ والإرشاد التي تنفذها الوزارة للإطلاع والمساعده قدر الإمكان لكل فئات المجتمع وأيضاً المطالبات المتكررة لزيادة عدد المستفدين من مكرمة جلالة الملك بقصة الغارمات ،ولا ننسى الزيادة الأخيرة التي شملت مكلفي صندوق الدعوة من الأئمه والواعظات ، وأيضاً توجيهات للمديريات بالفترة الماضيه عندما تعرضت المملكه للسيول بأن تفتح بيوت الله لكل من قصدها . أين كانت هذه الابواق ولماذا لم تحرك ساكن من قبل !!!!
يا سادة يا كرام معالي الوزير هو إمام المساجد وخطيبها.. الذي بدأ حياته العملية كإمام مسجد لأكثر من خمسة عشر عاماً . فهو أكثر وأشد المتألمين لإغلاق المساجد . معالي الوزير هو الذي بدأ حياته عاملاً في مجال التمريض فتعرف إلى خطورة المرض وآثاره وأوجاعه وآلامه ، فجمع بين علمي الطب والشرع ، ليكون قدره إن يدير هذه الأزمة الطبية بإدارة شرعية. للعلم لقد قامت الوزارة ممثله بوزريها الميداني لتقديم المساعدات على أكثر من ١٠٠ ألف عائله أردنيه بتوزيع طرود الخير والمساعدات النقديه لمن تقطعت بهم السُبل في هذه الأزمة التي تجتاح العالم بشكل عام والوطن بشكل خاص وبالإضافة لتوجيهه للتبرع لوزارة الصحه بمبلغ ١٠٠ ألف دينار دعماً منا لهذا القطاع الجندي الثاني المحارب الذي يحمل سلاح المحبة للمواطن ولكي يثبت للجميع أننا جزء لا يتجزأ من مؤسسات الوطن القادره على تقديم العون والمساعده بكل ظرف يمر على الوطن . و لا ننسى إطلالة معاليه علينا في بادرة طيبه كطيب أفعاله بتأجيل أقساط لكافة التمويلات من صندوق الحج للتخفيف على المقترضين والمساهمه وبث الرسالة الهادفه للوزارة بأننا جزء لا يتجزأ من مؤسسات الوطن ونمتلك القدرة على مساعدة المواطن ضمن الامكانيات . سلمت هذه الايادي النظيفة لهذا الوزير الشاب صاحب الفكر النير الغيور على دينه المحب لوطنه فدمت ودام من هو شريف نظيف امثالك وعاشت الاردن مليكا وشعبا وكفانا الله شر الحاسدين المفسدين مصاصي دماء الشعوب..ودامت الاردن عزيزة وحفظها الله من كل سوء .
دمتم يا صفحة ناصعة البياض و الوفاء ، ابتداً بإعادة ترتيب مهام موظفي الوزارة حتى غدت وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية جوهرة و صرحاً شامخا يجمع صفوة الصفوة من أبناء الوطن ، وبتوجيهات جلالة الملك عبدالله بن الحسين السامية بالتطوير المستمر كماً و نوعا و جاهزية تواكب التطور التقني و العلمي اللوجستي ، بما يكفل لموظفي الوزارة أداء مهامهم في صناعة و صيانة الأمن و الامان و السلام المجتمعي للوطن و الامة على أكمل وجه
وأني أتعجب من هؤلاء الذين يتتبعون وزير الاوقاف ويتقصدونه بكل العثرات التي لا دخل له بها . فكلما حدث أي معضلة بأي مكان تسابق بها أصحاب النفوس المريضه والاقلام الرخيصه ليرموا هذا الوزير بالتهم والاباطيل وكأنه المتسبب بمشاكل كبرى فقرار إغلاق المساجد ماهو إلا لمصلحة الوطن والمواطن فدرء المفاسد اولى من جلب المصالح ، ولم يأتي القرار إنفرادي فمعاليه كان مفتياً ومن أهل الرأي ، ولكن بفضل الله ثم بفضل نظافة الوزير وطهارة القلب الذي لا يخشى الا الله قام بمعلاجتها والعمل ع تخفيف الالم الذي أصابها وحقنها بكل العراقير والادوية لتكون أنموذج من الاصلاح وترجمة رؤى جلالة الملك التي تمت بالافعال لا أقوال و العمل على المساواة بين الموظفين ونشر العدل فيما بينهم وكان أيضا له الفضل بأن تكون الوزارة ذات أخبار طيبه يتداولها المجتمع مستذكرين بها أسم معالي الوزير الإنسان لتكون للمجتمع منوعه وتم الفائدة بدلاً من الإنتقادات المتكررة بين الحين والاخر بنفس الإخطاء وأيضا عمل وما زال يعمل لتهيئة أئمة أكفاء تشغر المساجد والدليل الدوارت التي تعطى للمؤذنيين لكي يقوموا مقام الإمام بالعلم والمعرفه من حملت المؤهلات الشرعيه و ظائف الفئة الثالثة التي ساهمت بتوظيف اكبر قدر ممكن من الشباب ليكون لهم الشرف العظيم بخدمة بيوت الله . وهنالك أيضاً جولات معاليه بين قرى وألوية ومحافظات المملكه لترجمة الرؤيه الحقيقية المستقبليه للوزاره المتضمنه انشاء مشاريع استثماريه مموله من صندوق الزكاه وصندوق الحج الهدف من هذه المشارع تمويل الفئه الشبابيه ومحدودي الدخل بمشاريع تنمويه ومساعدة الطلبه على الدراسه في الجامعات وغيرها عن طريق ملتقيات الوعظ والإرشاد التي تنفذها الوزارة للإطلاع والمساعده قدر الإمكان لكل فئات المجتمع وأيضاً المطالبات المتكررة لزيادة عدد المستفدين من مكرمة جلالة الملك بقصة الغارمات ،ولا ننسى الزيادة الأخيرة التي شملت مكلفي صندوق الدعوة من الأئمه والواعظات ، وأيضاً توجيهات للمديريات بالفترة الماضيه عندما تعرضت المملكه للسيول بأن تفتح بيوت الله لكل من قصدها . أين كانت هذه الابواق ولماذا لم تحرك ساكن من قبل !!!!
يا سادة يا كرام معالي الوزير هو إمام المساجد وخطيبها.. الذي بدأ حياته العملية كإمام مسجد لأكثر من خمسة عشر عاماً . فهو أكثر وأشد المتألمين لإغلاق المساجد . معالي الوزير هو الذي بدأ حياته عاملاً في مجال التمريض فتعرف إلى خطورة المرض وآثاره وأوجاعه وآلامه ، فجمع بين علمي الطب والشرع ، ليكون قدره إن يدير هذه الأزمة الطبية بإدارة شرعية. للعلم لقد قامت الوزارة ممثله بوزريها الميداني لتقديم المساعدات على أكثر من ١٠٠ ألف عائله أردنيه بتوزيع طرود الخير والمساعدات النقديه لمن تقطعت بهم السُبل في هذه الأزمة التي تجتاح العالم بشكل عام والوطن بشكل خاص وبالإضافة لتوجيهه للتبرع لوزارة الصحه بمبلغ ١٠٠ ألف دينار دعماً منا لهذا القطاع الجندي الثاني المحارب الذي يحمل سلاح المحبة للمواطن ولكي يثبت للجميع أننا جزء لا يتجزأ من مؤسسات الوطن القادره على تقديم العون والمساعده بكل ظرف يمر على الوطن . و لا ننسى إطلالة معاليه علينا في بادرة طيبه كطيب أفعاله بتأجيل أقساط لكافة التمويلات من صندوق الحج للتخفيف على المقترضين والمساهمه وبث الرسالة الهادفه للوزارة بأننا جزء لا يتجزأ من مؤسسات الوطن ونمتلك القدرة على مساعدة المواطن ضمن الامكانيات . سلمت هذه الايادي النظيفة لهذا الوزير الشاب صاحب الفكر النير الغيور على دينه المحب لوطنه فدمت ودام من هو شريف نظيف امثالك وعاشت الاردن مليكا وشعبا وكفانا الله شر الحاسدين المفسدين مصاصي دماء الشعوب..ودامت الاردن عزيزة وحفظها الله من كل سوء .
مدار الساعة ـ نشر في 2020/05/09 الساعة 13:52