ماذا توقعت ماغي فرح حول فيروس كورونا
مدار الساعة ـ نشر في 2020/04/07 الساعة 04:36
مدار الساعة - استهلت عالمة الفلك والإعلامية ماغي فرح فيديو توقعاتها للعام 2020، منوّهة بما سبق من توقعات لها في بداية العام 2020، وقالت: "أننا مقبلين على سنة مصيرية سوف تطبع العصر وكنت أريد تسميتها بالسنة الكارثية نظراً للهزات والفيضانات والزلازل والأوضاع المناخية الخطيرة والحرائق والحوادث التي شهدناها من أول يوم من بداية هذه السنة في مختلف بلدان العالم وكان آخرها الكورونا الوباء العالمي." وأن الذي سيحصل ستتأثر به عدة بلدان ولن ننساه طيلة الـ 25 سنة القادمة"
وذكرت أنها دوّنت في كتابها أن الفترة من 17 فبراير/ شباط حتى 21 - 22 مارس/ آذار، ستكون مسرحًا لقرارات مهمة وأوضاع حاسمة تتخذ، مما ستجعل السلطات تحكم وتتخذ قرارات حازمة وهو ما حدث في الصين، وفرنسا وأوروبا وأميركا والدول العربية ومن أهمها الحجر المنزلي الذي فرضته الدول بالقوة كما نرى بسبب تفشي فيروس كورونا.
وكشفت ماغي فرح أن السبب يعود لحدث فلكي استثنائي جمع ثلاثة كواكب بطيئة ورئيسة في برج واحد هو برج الجدي. وتابعت قائلة: "بعد ان توقعت ان تكون الـ2020 سنة الكوارث قد نشهد في بقية العام كوارث اقتصادية وسياسية ستشمل العالم بأسره، وسيكون تأثيره أكبر في الأشهر القادمة.
مضيفًة: "أنني لمحت للموت ولكن لم يخطر ببالي، أننا سنرى هذا الكم من الضحايا نتيجة تفشي هذا الوباء العالمي". ابتداءً من أواخر آذار وحتى شهر حزيران، ووفق توقعات ماغي فرح الجديدة للعام 2020، سنشهد فترة ثانية ومختلفة، وقد يتم اكتشاف شيء يخفّف من الهلع والخوف من تفاقم انتشار فيروس كورونا.
كما لفتت إلى أنه سيكون هناك حالات تمردّ على الحكومات وطغيان خلال تلك الفترة المقبلة، وسنشهد قرارات جديدة من السلطات سيخضع الناس لها بالرضا أو بالقوة.
وقالت أن في هذا العام ستسقط رؤوس كبيرة، وتتأثر الأوضاع الاقتصادية بما يحدث، ربما نسمع عن حالات إفلاس وعن حالات انهيارات وصدامات عنيفة، معارك بين الدول وعدم ثقة، يجعل العالم يبحث عن الحلول، تعديل بقوانين بعض المؤسسات.
وأوضحت أنه بتاريخ 15 أيار ولغاية تاريخ 29 حزيران من العام 2020، سنشهد تغييرًا إيجابيًا وطاقة فلكية ايجابية وانفراجات، فقد تصل المساعي لدفع الأمور لخواتيمها ونقطف ثمار جهود سابقة. أي ان كان هناك محاولات ومساعي لإيجاد عقاقير ولقاحات لفيروس كورونا المستجد، فقد يتم التوصّل لها خلال هذه الفترة.
من جهة أخرى توجد دورة فلكية ثانية تشير إلى إستحقاق عالمي جديد يذكر بالفترة الواقعة بين 1988 و1993 وهي فترة شكلت إنعطاف سياسي وإجتماعي مهم رأينا فيها الكثير من الإنقلابات في العالم. وكذلك هذا العام يذكرنا بسنة 2008 من حيث الخسائر في البورصة، تراجع الأسهم، الوضع الاقتصادي الى ركود، صراع سياسي دولي.
وشدّدت قائلة: "احفظوا هذه التواريخ جيدًا 5 نيسان، 30 حزيران، 12 تشرين الثاني، هذه التواريخ هي محطات مهمة ستشهد تغييرات سريعة وثورات اجتماعية ثقافية ودينية وفناء بعض الحضارات". كما وسنشهد اغتيالات وغزوات فكرية، وتمرّد على بعض السلطات الدينية".سي
وكشفت ماغي فرح أن السبب يعود لحدث فلكي استثنائي جمع ثلاثة كواكب بطيئة ورئيسة في برج واحد هو برج الجدي. وتابعت قائلة: "بعد ان توقعت ان تكون الـ2020 سنة الكوارث قد نشهد في بقية العام كوارث اقتصادية وسياسية ستشمل العالم بأسره، وسيكون تأثيره أكبر في الأشهر القادمة.
مضيفًة: "أنني لمحت للموت ولكن لم يخطر ببالي، أننا سنرى هذا الكم من الضحايا نتيجة تفشي هذا الوباء العالمي". ابتداءً من أواخر آذار وحتى شهر حزيران، ووفق توقعات ماغي فرح الجديدة للعام 2020، سنشهد فترة ثانية ومختلفة، وقد يتم اكتشاف شيء يخفّف من الهلع والخوف من تفاقم انتشار فيروس كورونا.
كما لفتت إلى أنه سيكون هناك حالات تمردّ على الحكومات وطغيان خلال تلك الفترة المقبلة، وسنشهد قرارات جديدة من السلطات سيخضع الناس لها بالرضا أو بالقوة.
وقالت أن في هذا العام ستسقط رؤوس كبيرة، وتتأثر الأوضاع الاقتصادية بما يحدث، ربما نسمع عن حالات إفلاس وعن حالات انهيارات وصدامات عنيفة، معارك بين الدول وعدم ثقة، يجعل العالم يبحث عن الحلول، تعديل بقوانين بعض المؤسسات.
وأوضحت أنه بتاريخ 15 أيار ولغاية تاريخ 29 حزيران من العام 2020، سنشهد تغييرًا إيجابيًا وطاقة فلكية ايجابية وانفراجات، فقد تصل المساعي لدفع الأمور لخواتيمها ونقطف ثمار جهود سابقة. أي ان كان هناك محاولات ومساعي لإيجاد عقاقير ولقاحات لفيروس كورونا المستجد، فقد يتم التوصّل لها خلال هذه الفترة.
من جهة أخرى توجد دورة فلكية ثانية تشير إلى إستحقاق عالمي جديد يذكر بالفترة الواقعة بين 1988 و1993 وهي فترة شكلت إنعطاف سياسي وإجتماعي مهم رأينا فيها الكثير من الإنقلابات في العالم. وكذلك هذا العام يذكرنا بسنة 2008 من حيث الخسائر في البورصة، تراجع الأسهم، الوضع الاقتصادي الى ركود، صراع سياسي دولي.
وشدّدت قائلة: "احفظوا هذه التواريخ جيدًا 5 نيسان، 30 حزيران، 12 تشرين الثاني، هذه التواريخ هي محطات مهمة ستشهد تغييرات سريعة وثورات اجتماعية ثقافية ودينية وفناء بعض الحضارات". كما وسنشهد اغتيالات وغزوات فكرية، وتمرّد على بعض السلطات الدينية".سي
مدار الساعة ـ نشر في 2020/04/07 الساعة 04:36