موسوس تكتب: إطلاق حملة (إلك و فيد)
مدار الساعة ـ نشر في 2020/04/02 الساعة 23:14
بقلم: الدكتورة عبير موسوس *
في ضوء الوضع العالمي وظهور الوباء الجديد مرض فيروس كورونا 2019 أو ما يسمى ب(Covid-19 )؛ تظافرت جهود منظمة اليونيسف - الأردن ومنظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة والجمعية الملكية للتوعية الصحية والمجلس الوطني لشؤون الأسرة) لإطلاق حملة (إلك و فيد) التي تستخدم عنوان يدمج اسم الوباء مع رسالة (الحصول على المعلومات ومشاركتها- المعلومة لك وأفد بها غيرك). تأتي هذه الحملة لنشر الوعي لدى المجتمع بشكل عام والأسرة بشكل خاص، فتتوجه الحملة برسائل لتشجيع تبني السلوكيات السليمة والصحية لدى الأطفال، واليافعين والأهل، بما يحد من انتشار المرض والوقاية منه.
2. هدف الحملة:
تهدف الحملة إلى الحد من المخاطر التي يتعرض لها الأفراد والأسر من خلال تمكينهم من اتخاذ قرارات سليمة مبنية على معلومات موثوقة، والأخذ بالتوصيات الصحية من أجل الحد من انتشار المرض Covid-19.
3. المجموعة المستهدفة:
الأسرة بشكل عام من كافة الأعمار، وخاصة الأمهات والأطفال.
4. التوجهات العامة:
يستند محتوى الحملة على ثلاثة توجهات رئيسية :
1. الأخبار: ركيزة داعمة للأخبار الرسمية حيث يتم توضيح / تبسيط الأخبار والتعليمات الحكومية وشرح أسبابها وأهمية التزام الناس بها
2. المعلومات: توفير مصادر ومعلومات موثوقة ومتزامنة مع التحديثات الطبية لوزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية للتأكد من أن يحصل الناس على المعلومات التي تهمهم أولاً بأول وبشكل صحيح وواضح.
3. الإجراء/السلوك: معلومات إرشادية عملية يجب أخذها بعين الاعتبار خلال الأزمة موثقة من مصادر سليمة لمساعدة الأسرة في تبني سلوكيات صحية في حياتهم اليومية مع مراعاة الثقافة الأردنية للحد من فرص انتشار الفيروس.
آلية التواصل:
تعتمد الحملة حالياً وبشكل أساسي على وسائل التواصل الاجتماعي للمؤسسات الشريكة وحساباتها على منصات (فيسبوك، انستاغرام، تويتر، ومجموعات الواتساب) بالإضافة إلى وضع كافة منشورات ومعلومات الحملة على الموقع الرسمي لمرض فيروس الكورونا 2019
www.corona.moh.gov.jo
وتقوم الحملة بالتعاون مع مختلف وسائل الإعلام للمساهمة في بث رسائل الحملة من خلال الراديو والتلفاز.
شركاء الحملة:
وزارة الصحة/ مديرية التوعية والإعلام الصحي: “مشاركتنا في هذه الحملة هو تعزيز لما نقوم به من إجراءات احترازية لمواجهة فيروس كورونا. والهدف هو حماية كل مواطن من هذا الوباء المستجد والحد من انتشاره من خلال التوعية والوقاية. من الضروري أخذ الحيطة والحذر ومتابعة الإرشادات الصادرة عن وزارة الصحة.” منظمة اليونيسف- الأردن: "صحة الأسرة الأردنية هي أهم أولوياتنا وتعاوننا اليوم هو في سبيل حماية جميع أفراد الأسرة. نعمل بجد لنشر التوعية بخصوص هذا الوباء وكيفية الحد من انتشاره بشكل محترف ومتخصص في نطاق العائلة وخصوصاً للمرأة والطفل."
منظمة الصحة العالمية: "نعمل في جميع أنحاء العالم على نشر التوعية والحد من انتشار هذا الوباء، ودورنا في الأردن لا يقتصر على تقديم المعلومات أو النصائح الموثوقة فحسب بل أيضا بالتعاون مع الجهات الدولية والمحلية العاملة في القطاع الصحي على خلق وعي مميز وردود فعل رسمية واجتماعية ضمن الإطار الزمني الذي سيساهم بحماية منظومة القطاع الصحي الأردنية"
الجمعية الملكية للتوعية الصحية: "تأتي جهودنا اليوم في هذه الحملة استكمالاً لدور الجمعية الأساسي في الوقاية من الأمراض. سنسخّر كافة طاقاتنا لنشر الوعي الصحي لدى المجتمع لحماية العائلة الأردنية من هذا المرض وتعزيز السلوكيات السليمة للمدى الطويل"
المجلس الوطني لشؤون الأسرة: "الأسرة الأردنية اليوم هي العضو الأكثر أهمية ضمن الجهات التي تستطيع وقف هذا الوباء، وتشكّل قنوات التواصل والدعم التي نمتلكها وسيلة فعالة وقوية لنشر الوعي الذي نحتاجه اليوم" كما أن الحملة تعتمد على الشراكات القائمة لهذه المؤسسات مع العديد من غيرها من المنظمات، الجمعيات، والشبكات التي تصل لمئات الآلاف من الأشخاص والأسر في كافة أنحاء المملكة. * مديرة مديرية التوعية والاعلام الصحي
www.corona.moh.gov.jo
وتقوم الحملة بالتعاون مع مختلف وسائل الإعلام للمساهمة في بث رسائل الحملة من خلال الراديو والتلفاز.
شركاء الحملة:
وزارة الصحة/ مديرية التوعية والإعلام الصحي: “مشاركتنا في هذه الحملة هو تعزيز لما نقوم به من إجراءات احترازية لمواجهة فيروس كورونا. والهدف هو حماية كل مواطن من هذا الوباء المستجد والحد من انتشاره من خلال التوعية والوقاية. من الضروري أخذ الحيطة والحذر ومتابعة الإرشادات الصادرة عن وزارة الصحة.” منظمة اليونيسف- الأردن: "صحة الأسرة الأردنية هي أهم أولوياتنا وتعاوننا اليوم هو في سبيل حماية جميع أفراد الأسرة. نعمل بجد لنشر التوعية بخصوص هذا الوباء وكيفية الحد من انتشاره بشكل محترف ومتخصص في نطاق العائلة وخصوصاً للمرأة والطفل."
منظمة الصحة العالمية: "نعمل في جميع أنحاء العالم على نشر التوعية والحد من انتشار هذا الوباء، ودورنا في الأردن لا يقتصر على تقديم المعلومات أو النصائح الموثوقة فحسب بل أيضا بالتعاون مع الجهات الدولية والمحلية العاملة في القطاع الصحي على خلق وعي مميز وردود فعل رسمية واجتماعية ضمن الإطار الزمني الذي سيساهم بحماية منظومة القطاع الصحي الأردنية"
الجمعية الملكية للتوعية الصحية: "تأتي جهودنا اليوم في هذه الحملة استكمالاً لدور الجمعية الأساسي في الوقاية من الأمراض. سنسخّر كافة طاقاتنا لنشر الوعي الصحي لدى المجتمع لحماية العائلة الأردنية من هذا المرض وتعزيز السلوكيات السليمة للمدى الطويل"
المجلس الوطني لشؤون الأسرة: "الأسرة الأردنية اليوم هي العضو الأكثر أهمية ضمن الجهات التي تستطيع وقف هذا الوباء، وتشكّل قنوات التواصل والدعم التي نمتلكها وسيلة فعالة وقوية لنشر الوعي الذي نحتاجه اليوم" كما أن الحملة تعتمد على الشراكات القائمة لهذه المؤسسات مع العديد من غيرها من المنظمات، الجمعيات، والشبكات التي تصل لمئات الآلاف من الأشخاص والأسر في كافة أنحاء المملكة. * مديرة مديرية التوعية والاعلام الصحي
مدار الساعة ـ نشر في 2020/04/02 الساعة 23:14