شكر على تعاز من ال ابو عزام
مدار الساعة ـ نشر في 2020/04/01 الساعة 14:18
مدار الساعة - قال تعالى: ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّر ِالصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) ، صدق الله العظيم.
يتقدم أبناء المرحوم ابراهيم عبد الخالق ابو عزام، بعظيم الشكر وجزيل الإمتنان لكل من اصحاب المعالي والسعادة والأهل والأقارب والأصدقاء من كافة ربوع الوطن والمؤسسات الرسمية والعسكرية والأهلية، ولا سيما محافظة جرش قرية الكته.
ولكل من قدم لنا التعازي والمواساة من خارج الاردن بوفاة والدنا المغفور له بإذن الله ابراهيم عبد الخالق ابو عزام ( ابو حاتم).
والشكر لكل من قدم لنا واجب العزاء سواء أكان ذلك بالحضور أو الإتصال الهاتفي أو الرسائل القصيرة أو شاركنا العزاء عبر صفحات المواقع الإلكترونية و وسائل التواصل الإجتماعي والذي كان له الأثر الطيب والكبير في نفوسنا، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، ونبل أخلاق أشاع في نفوسنا السكينة والعزاء بفقدان المرحوم.
إن المصاب في فقد المرحوم كان جللاً والألم كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم وشعوركم النبيل خفف عنا وجميع الأسرة ألم الفقد وفجيعة الفراق.
نسأل الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن يجزل لكم المثوبة وان يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.
كما نسأل الله جل جلاله بأن لا يرى أي منكم مكروه وان يكون سبحانه وتعالى حافظاً لكم في هذه الدنيا وان يغفر لكم جميعا وان يتولاكم في الصالحين والصديقين،
شكر الله سعيكم وعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء " إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى.
يتقدم أبناء المرحوم ابراهيم عبد الخالق ابو عزام، بعظيم الشكر وجزيل الإمتنان لكل من اصحاب المعالي والسعادة والأهل والأقارب والأصدقاء من كافة ربوع الوطن والمؤسسات الرسمية والعسكرية والأهلية، ولا سيما محافظة جرش قرية الكته.
ولكل من قدم لنا التعازي والمواساة من خارج الاردن بوفاة والدنا المغفور له بإذن الله ابراهيم عبد الخالق ابو عزام ( ابو حاتم).
والشكر لكل من قدم لنا واجب العزاء سواء أكان ذلك بالحضور أو الإتصال الهاتفي أو الرسائل القصيرة أو شاركنا العزاء عبر صفحات المواقع الإلكترونية و وسائل التواصل الإجتماعي والذي كان له الأثر الطيب والكبير في نفوسنا، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، ونبل أخلاق أشاع في نفوسنا السكينة والعزاء بفقدان المرحوم.
إن المصاب في فقد المرحوم كان جللاً والألم كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم وشعوركم النبيل خفف عنا وجميع الأسرة ألم الفقد وفجيعة الفراق.
نسأل الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن يجزل لكم المثوبة وان يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.
كما نسأل الله جل جلاله بأن لا يرى أي منكم مكروه وان يكون سبحانه وتعالى حافظاً لكم في هذه الدنيا وان يغفر لكم جميعا وان يتولاكم في الصالحين والصديقين،
شكر الله سعيكم وعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء " إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/04/01 الساعة 14:18