تصريح مفاجئ من ليبرمان عن اغتيال متوقع لروحاني.. ممن؟
مدار الساعة ـ نشر في 2017/04/10 الساعة 18:18
مدار الساعة- كشف وزير الحرب الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، في تصريحات مفاجئة إمكانية أن يقوم "أحد" بقتل الرئيس الإيراني حسن روحاني.
جاء ذلك في مقابلة نشرت الاثنين في صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، ردا على سؤال: "هل يمكنك القول بأن إسرائيل لا صلة لها بقتل مازن فقهاء (القيادي في الجناح العسكري لحركة حماس)؟"، فأجاب قائلا: "يمكنني القول بيقين إن هذه تصفية داخلية، ولن أكون متفاجئا إذا قام أحد ما بقتل رئيس إيران، حسن روحاني، في الانتخابات في 19 أيار/ مايو المقبل".
وعن توقعه أي تدخل إيراني قريب على حدود هضبة الجولان، قال ليبرمان: "نحن نرى تدخل إيران في كل أعمال النظام السوري من خلال حزب الله ومرتزقة شيعة. وأنا أقترح عليهم عدم الاقتراب من حدودنا".
وقال إن هناك دروسا مستفادة يمكن استخلاصها من المذبحة المتواصلة في سوريا، موضحا أنه "يجب على إسرائيل الاعتماد على نفسها فقط، لقد حاول بشار الأسد في السابق الحصول على السلاح النووي، وحزب الله لا يختلف عنه".
وأضاف: "هم يسألون: لماذا لا يوجد سلام في الشرق الأوسط؟"، مؤكدا أن "كلمة سلام ليس لها دور هنا، لكن يمكن التوصل إلى اتفاق سياسي وليس إلى سلام".
وزعم ليبرمان أنه في هذه الأثناء لا توجد تصفيات تعمل عليها إسرائيل، لكنه قال إنه منذ توليه منصبه حدث تغيير في السياسة الإسرائيلية تجاه الحدود المخترقة.
وقال للصحيفة: "عندما توليت وزارة الدفاع، قلت إننا سنرد بشكل مختلف. وليست لنا نية للمبادرة إلى الحرب في الشمال أو في الجنوب، لكننا لن نقبل بأي استفزاز. وعلى كل إطلاق نار سيكون هناك رد قوي".
وعن العلاقات مع روسيا، قال ليبرمان إن "العلاقات جيدة، وليس هناك أي قيود علينا".
جاء ذلك في مقابلة نشرت الاثنين في صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، ردا على سؤال: "هل يمكنك القول بأن إسرائيل لا صلة لها بقتل مازن فقهاء (القيادي في الجناح العسكري لحركة حماس)؟"، فأجاب قائلا: "يمكنني القول بيقين إن هذه تصفية داخلية، ولن أكون متفاجئا إذا قام أحد ما بقتل رئيس إيران، حسن روحاني، في الانتخابات في 19 أيار/ مايو المقبل".
وعن توقعه أي تدخل إيراني قريب على حدود هضبة الجولان، قال ليبرمان: "نحن نرى تدخل إيران في كل أعمال النظام السوري من خلال حزب الله ومرتزقة شيعة. وأنا أقترح عليهم عدم الاقتراب من حدودنا".
وقال إن هناك دروسا مستفادة يمكن استخلاصها من المذبحة المتواصلة في سوريا، موضحا أنه "يجب على إسرائيل الاعتماد على نفسها فقط، لقد حاول بشار الأسد في السابق الحصول على السلاح النووي، وحزب الله لا يختلف عنه".
وأضاف: "هم يسألون: لماذا لا يوجد سلام في الشرق الأوسط؟"، مؤكدا أن "كلمة سلام ليس لها دور هنا، لكن يمكن التوصل إلى اتفاق سياسي وليس إلى سلام".
وزعم ليبرمان أنه في هذه الأثناء لا توجد تصفيات تعمل عليها إسرائيل، لكنه قال إنه منذ توليه منصبه حدث تغيير في السياسة الإسرائيلية تجاه الحدود المخترقة.
وقال للصحيفة: "عندما توليت وزارة الدفاع، قلت إننا سنرد بشكل مختلف. وليست لنا نية للمبادرة إلى الحرب في الشمال أو في الجنوب، لكننا لن نقبل بأي استفزاز. وعلى كل إطلاق نار سيكون هناك رد قوي".
وعن العلاقات مع روسيا، قال ليبرمان إن "العلاقات جيدة، وليس هناك أي قيود علينا".
مدار الساعة ـ نشر في 2017/04/10 الساعة 18:18