بنك الإسكان يطلق حملة لجوائز حسابات التوفير بمنظور جديد للعام 2020
مدار الساعة - انطلاقا من سياسة البنك الهادفة لتعزيز ثقافة التوفير لدى عملائه ومكافأتهم على ولائهم وثقتهم، أطلق بنك الإسكان حملة ترويجية لجوائز حسابات التوفير للعام الحالي 2020.
ويسعى بنك الإسكان من منطلق صدارته في هذا المجال للقطاع المصرفي الأردني إلى تقديم أفضل الجوائز على حسابات التوفير، وبما ينسجم مع تعليمات البنك المركزي الخاصة بجوائز حسابات التوفير للعام الحالي.
ويأتي إطلاق هذه الحملة للجوائز والتي تتميز بمنح أي حساب توفير بقيمة 100 دينار فأكثر فرصة الدخول إلى السحب على جوائز حسابات التوفير بفئاتها المختلفة، تعزيزاً للخدمات المقدمة لعملاء البنك الحاليين واستقطاب عملاء جدد، إضافة إلى زيادة شريحة المستفيدين من الجوائز من خلال الإعلان عن فائز كل ساعة خلال ساعات العمل الرسمية للبنك من التاسعة صباحاً وحتى الثالثة بعد الظهر ليصل العدد إلى سبعة فائزين يومياً عدا عن الجوائز الربع والنصف السنوية وجائزة نهاية العام.
إذ تقدم حملة جوائز حسابات التوفير للعام 2020 من بنك الإسكان جوائز يومية لسبعة رابحين وبقيمة 999 دينار لكل منهم، وجائزة ربعية كل ثلاثة أشهر لرابحين اثنين وبقيمة 25 ألف دينار لكل منهما يجري السحب عليها بنهاية أشهر (آذار، حزيران، أيلول، كانون أول)، وجائزة نصف سنوية لرابحين اثنين بقيمة 75 ألف دينار لكل منهما يجري السحب عليها في نهاية شهر حزيران، وجائزة نهاية العام لرابحين اثنين بقيمة 100 ألف دينار لكل منهما ويجري السحب عليها في نهاية شهر كانون أول.
ويأتي ذلك انطلاقاً من اهتمام بنك الإسكان بعملائه من أصحاب حسابات التوفير، إذ يسعى دائماً إلى إطلاق حملات جوائز متميزة تليق بمستوى العملاء الذين اختاروا بنك الإسكان ووضعوا ثقتهم به نظراً للخدمات المصرفية الشاملة والمميزة التي يقدمها.
وتعزز حملات الجوائز على حسابات التوفير المفاهيم الإيجابية لتشجيع وتنمية ثقافة التوفير لدى العملاء الحاليين والجدد، وبما يحقق لهم ظروف معيشية أفضل وأكثر استقرارا.
نبذة عن بنك الإسكان
تأسس بنك الإسكان عام 1973 بموجب قانون خاص كشركة مساهمة عامة محدودة أردنية، وقد بدأ البنك عمله كبنك متخصص في مجال التمويل الإسكاني برأسمال قدره نصف مليون دينار، وبعد مرور 24 عاماً على تأسيسه بدأت مرحلة عمل جديدة في مسيرة البنك عندما تحول إلى بنك تجاري شامل عام 1997، وقد تمت زيادة رأسماله أكثر من مرة خلال الأعوام الماضية كان آخرها في عام 2017 حيث أصبح 315 مليون دينار (أي ما يعادل 444 مليون دولار أمريكي)، وقد حرصت الإدارات المتعاقبة للبنك على تعزيز قاعدة رأسماله من خلال تعزيز احتياطاته المختلفة، واستطاع البنك خلال مسيرته أن يحتل مركزاً متقدماً في القطاع المصرفي الأردني، حيث يعتبر البنك الأول في الأردن من حيث عدد الفروع، وأجهزة الصراف الآلي، وأرصدة حسابات التوفير، وقد حصل البنك على عدة جوائز مهمة.
لمعرفة المزيد الرجاء زيارة موقعنا: www.hbtf.com