خوذة من الحرب العالمية الأولى الأفضل للحماية من الانفجارات
مدار الساعة ـ نشر في 2020/02/21 الساعة 07:54
مدار الساعة - كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ديوك البريطانية أن خوذة يزيد عمرها عن 100 عام هي الأفضل لحماية الجنود من الانفجارات.
واختبر الباحثون من كلية ديوك برات للهندسة أربع خوذات عسكرية مختلفة، لمعرفة كيف تقارن المعدات العسكرية الحديثة بالمعدات القديمة.
وأجرى الباحثون اختبارات على خوذة "أدفانسد كومبات هيلميت" التي يستخدمها الجيش الأمريكي منذ 2002، وقارنوها بثلاث خوذات كانت تستخدم خلال الحرب العالمية الأولى.
وشملت خوذات الحرب العالمية الأولى خوذة أدريان الفرنسية، وخوذة ستالهلم الألمانية، وخوذة برودي الأمريكية. ولاختبار كل خوذة، تم وضعها على رأس دمية، وتعريضها لسلسلة من الانفجارات القوية.
وتم تصميم انفجارات الهيليوم المضغوطة، لتوصيل كمية مكافئة من القوة لعدة أنواع مختلفة من قذائف المدفعية الألمانية التي تنفجر على مسافة ثلاثة أقدام إلى 16 قدماً.
وكان أداء خوذة الجيش الأمريكي الحديثة أفضل بقليل من خوذتي ستالهم وبرودي التي استخدمتا في الحرب العالمية، لكن خوذة أدريان الفرنسية تفوقت على جميع الخوذ الأخرى في الاختبار.
وارتبطت كمية الضغط التي سجلتها أجهزة الاستشعار تحت خوذة أدريان بنسبة أقل من 1%، بفرصة حدوث نزيف داخلي في المخ، مقارنة بنسبة حوالي 5% للخوذ الثلاث الأخرى، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واختبر الباحثون من كلية ديوك برات للهندسة أربع خوذات عسكرية مختلفة، لمعرفة كيف تقارن المعدات العسكرية الحديثة بالمعدات القديمة.
وأجرى الباحثون اختبارات على خوذة "أدفانسد كومبات هيلميت" التي يستخدمها الجيش الأمريكي منذ 2002، وقارنوها بثلاث خوذات كانت تستخدم خلال الحرب العالمية الأولى.
وشملت خوذات الحرب العالمية الأولى خوذة أدريان الفرنسية، وخوذة ستالهلم الألمانية، وخوذة برودي الأمريكية. ولاختبار كل خوذة، تم وضعها على رأس دمية، وتعريضها لسلسلة من الانفجارات القوية.
وتم تصميم انفجارات الهيليوم المضغوطة، لتوصيل كمية مكافئة من القوة لعدة أنواع مختلفة من قذائف المدفعية الألمانية التي تنفجر على مسافة ثلاثة أقدام إلى 16 قدماً.
وكان أداء خوذة الجيش الأمريكي الحديثة أفضل بقليل من خوذتي ستالهم وبرودي التي استخدمتا في الحرب العالمية، لكن خوذة أدريان الفرنسية تفوقت على جميع الخوذ الأخرى في الاختبار.
وارتبطت كمية الضغط التي سجلتها أجهزة الاستشعار تحت خوذة أدريان بنسبة أقل من 1%، بفرصة حدوث نزيف داخلي في المخ، مقارنة بنسبة حوالي 5% للخوذ الثلاث الأخرى، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/02/21 الساعة 07:54