تحدٍ جديدٍ في أوساط طلاب المدارس ..احذروا قد يؤدي للشلل أو الموت
مدار الساعة ـ نشر في 2020/02/18 الساعة 08:45
مدار الساعة - دخل إلى عالمنا العربي في الأيام الأخيرة ..تحدٍ جديد انتشر مؤخرًا في الإنترنت، ويمارسه عدد من رواد تطبيق "تيك توك" وخاصة طلاب المدارس
ويُطلق على التحدي الجديد "كسر الجمجمة"، وتعتبر هذه اللعبة خطرة جدا حيث يقوم التحدي على استدراج شخصين لزميل ثالث لهما ليقوم بالقفز لأعلى ومن ثم يسقطاه على الأرض، وهو منتشر في عدة دول عربية وأوروبية.
وتظهر الفيديوهات المتداولة شخصا يقف بين شخصين آخرين، ويقوم الثلاثة بالقفز في نفس الوقت، فيما يقوم الآخران المتواجدان على الاطراف في تلك اللحظة بركله على قدميه كل من ناحيته لعرقلته، وغالبا ما ينجحان بذلك ما يؤدي إلى سقوط الشخص الذي في المنتصف على ظهره، أو على رأسه وارتطامه بالأرض بقوة بعد أن يفقد توازنه.
وأظهرت مقاطع الفيديو المنتشرة عبر التطبيق محاولة الكثيرين القيام بهذا التحدي،فيما أفادت تقارير إخبارية عديدة من حول العالم عن إصابة العديد ممن مارسوا هذه اللعبة بعدة إصابات في الرأس و الرقبة والظهر.
كما حذرت جهات طبية عديدة من مغبة الاصابة بنزيف دماغي جراء السقوط ارضا وارتطام الرأس بالأرض إضافة الى إصابات خطيرة قد تحدث للعمود الفقري من الممكن أن تؤدي إلى الإعاقة.
وتداولت المنصات الإجتماعية ووسائل الاتصال والمدارس تحذيرات للأهالي وأولياء الأمور إلى ضرورة الانتباه من أنشطة أبنائهم عبر الإنترنت، وتوعيتهم للخطر الملازم لهذه الأنواع من الألعاب خاصة أن الأيام الأخيرة شهدت زيادة في توزيع الفيديو، حيث يقلد المراهقون اللعبة الخطيرة ويحمّلون الفيديو على الشبكات الاجتماعية .
وتظهر الفيديوهات المتداولة شخصا يقف بين شخصين آخرين، ويقوم الثلاثة بالقفز في نفس الوقت، فيما يقوم الآخران المتواجدان على الاطراف في تلك اللحظة بركله على قدميه كل من ناحيته لعرقلته، وغالبا ما ينجحان بذلك ما يؤدي إلى سقوط الشخص الذي في المنتصف على ظهره، أو على رأسه وارتطامه بالأرض بقوة بعد أن يفقد توازنه.
وأظهرت مقاطع الفيديو المنتشرة عبر التطبيق محاولة الكثيرين القيام بهذا التحدي،فيما أفادت تقارير إخبارية عديدة من حول العالم عن إصابة العديد ممن مارسوا هذه اللعبة بعدة إصابات في الرأس و الرقبة والظهر.
كما حذرت جهات طبية عديدة من مغبة الاصابة بنزيف دماغي جراء السقوط ارضا وارتطام الرأس بالأرض إضافة الى إصابات خطيرة قد تحدث للعمود الفقري من الممكن أن تؤدي إلى الإعاقة.
وتداولت المنصات الإجتماعية ووسائل الاتصال والمدارس تحذيرات للأهالي وأولياء الأمور إلى ضرورة الانتباه من أنشطة أبنائهم عبر الإنترنت، وتوعيتهم للخطر الملازم لهذه الأنواع من الألعاب خاصة أن الأيام الأخيرة شهدت زيادة في توزيع الفيديو، حيث يقلد المراهقون اللعبة الخطيرة ويحمّلون الفيديو على الشبكات الاجتماعية .
مدار الساعة ـ نشر في 2020/02/18 الساعة 08:45