قام توخيل بإخراج المهاجم الشاب، الذي سجل واحداً من الأهداف الخمس لفريقه من اللقاء، وإشراك الأرجنتيني ماورو إيكاردي بدلاً منه.

وأظهر مبابي استيائه من مدربه بعد مغادرته أرض الملعب، وذلك بعدما أوقفه المدرب لتفسير سبب خروجه، ولكن لم يرغب اللاعب في سماع شيء وحاول الابتعاد عنه أكثر من مرة.

ولا تعد هذه هي الوقعة الأولى بين المدرب واللاعب، حيث حدث نفس الأمر سابقاً خلال مواجهة مونبلييه أيضاً، وفي دوري الأبطال أمام غلطة سراي، وكلوب بروغ.