الملك يتلقى برقيات تهنئة بمناسبة عيد ميلاده الثامن والخمسين
مدار الساعة ـ نشر في 2020/01/29 الساعة 20:37
مدار الساعة - تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهنئة بمناسبة عيد ميلاد جلالته الثامن والخمسين، الذي يصادف يوم غد الخميس، من عدد من قادة الدول الشقيقة والصديقة.
وأعرب مرسلو البرقيات عن أطيب التهاني والتبريكات لجلالة الملك بهذه المناسبة، داعين الله، سبحانه وتعالى، أن يعيدها على جلالته وهو يتمتع بموفور الصحة والعافية، وعلى الشعب الأردني وقد حقق المزيد من التقدم والازدهار.
كما تلقى جلالته برقيات تهنئة من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، وقاضي القضاة، ومفتي عام المملكة، وأمين عمان، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومديري المخابرات العامة والأمن العام، ومدير عام المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، وعدد من المسؤولين وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.
وأكد مرسلو البرقيات اعتزاز أبناء الأسرة الأردنية الواحدة بمسيرة الإنجاز والبناء التي يقودها جلالة الملك، مستلهمين من جلالته معاني العزم والإرادة والعمل الدؤوب، التي كرسها جلالة الملك نهجا قياديا ثابتا.
وشددوا على أن الأردن بقيادة جلالة الملك، والتفاف الأردنيين حول قيادتهم الحكيمة، يحث الخطى نحو دخول مئويته الثانية، متجاوزاً التحديات بثقة وعزم، ليرسم مستقبلاً زاهراً، يليق بتاريخه العريق.
كما أكدوا أهمية الدور القيادي الذي يضطلع به جلالته لإرساء مزيد من العلاقات المتميزة بين الأردن وأشقائه العرب وأمته الإسلامية وأصدقائه في كل أرجاء العالم.
وثمن مرسلو البرقيات، جهود جلالة الملك ودوره في خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة الهاشمية. وقدروا مواقف جلالة الملك في إبراز الصورة السمحة للدين الإسلامي الحنيف، ومواصلة القيام بالدور التاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات. وأكدوا أن موقف الأردن من التطرف الفكري والإرهاب، ودعوته المتواصلة للسلام، جعلته مثالاً يحتذ
وثمن مرسلو البرقيات، جهود جلالة الملك ودوره في خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة الهاشمية. وقدروا مواقف جلالة الملك في إبراز الصورة السمحة للدين الإسلامي الحنيف، ومواصلة القيام بالدور التاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات. وأكدوا أن موقف الأردن من التطرف الفكري والإرهاب، ودعوته المتواصلة للسلام، جعلته مثالاً يحتذ
مدار الساعة ـ نشر في 2020/01/29 الساعة 20:37