مواجهات مع الاحتلال بالضفة مع إعلان صفقة القرن
مدار الساعة ـ نشر في 2020/01/29 الساعة 08:27
مدار الساعة - يخوض الفلسطينيون في الضفة الغربية المحتلة مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي، رفضا لصفقة القرن التي أعلن تفاصيلها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
واندلعت مواجهات عنيفة بين قوات الاحتلال والشبان على حاجز مخيم شعفاط شمال القدس.
وقبلها، اندلعت مواجهات بين عشرات الشبان وقوات الاحتلال الإسرائيلي، على المدخل الشمالي لمدينتي رام الله والبيرة وسط الضفة الغربية.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال استخدمت الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع، لتفريق شبان رشقوا القوات بالحجارة. ونظم مجموعة من الفلسطينيين في مدينة حيفا، مظاهرة منددين بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صفقة القرن الأمريكية. وفي بلدة كفر قدوم شرقي قلقيلية (شمال)، اندلعت مواجهات مماثلة، بحسب مراد اشتيوي، منسق لجان المقاومة الشعبية في البلدة.
وأوضح "اشتيوي"، أن مواجهات وصفها بـ"العنيفة"، اندلعت بين عشرات الشبان وقوة إسرائيلية.
وفي الخليل (جنوبي الضفة)، اندلعت مواجهات بين طلبة مدارس وقوة إسرائيلية على مدخل مخيم العرّوب للاجئين. وصفقة القرن، هي خطة تدعي واشنطن أنها لتسوية القضية الفلسطينية، دون أن تعطي للفلسطينيين كامل حقوقهم المعترف بها دوليا.
وتقترح الصفقة المزعومة، وفق مصادر صحفية إسرائيلية، إقامة دولة فلسطينية على أجزاء من أراضي الضفة الغربية، مع منح شرق القدس لإسرائيل، وتجاهل حل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال استخدمت الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع، لتفريق شبان رشقوا القوات بالحجارة. ونظم مجموعة من الفلسطينيين في مدينة حيفا، مظاهرة منددين بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صفقة القرن الأمريكية. وفي بلدة كفر قدوم شرقي قلقيلية (شمال)، اندلعت مواجهات مماثلة، بحسب مراد اشتيوي، منسق لجان المقاومة الشعبية في البلدة.
وأوضح "اشتيوي"، أن مواجهات وصفها بـ"العنيفة"، اندلعت بين عشرات الشبان وقوة إسرائيلية.
وفي الخليل (جنوبي الضفة)، اندلعت مواجهات بين طلبة مدارس وقوة إسرائيلية على مدخل مخيم العرّوب للاجئين. وصفقة القرن، هي خطة تدعي واشنطن أنها لتسوية القضية الفلسطينية، دون أن تعطي للفلسطينيين كامل حقوقهم المعترف بها دوليا.
وتقترح الصفقة المزعومة، وفق مصادر صحفية إسرائيلية، إقامة دولة فلسطينية على أجزاء من أراضي الضفة الغربية، مع منح شرق القدس لإسرائيل، وتجاهل حل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/01/29 الساعة 08:27