أفضل توجهات الحدائق لعام 2020
مدار الساعة ـ نشر في 2020/01/02 الساعة 08:15
مدار الساعة - بدأ الاهتمام بالبستنة المنزلية وتنمية الحدائق بالتزايد شيئاً فشيئاً، وبحسب خبراء الزراعة فمن المتوقع بأن تزدهر عمليات تطوير الحدائق المنزلية والعامة في عام 2020 بشكل ملحوظ.
فيما يلي مجموعة من أهم التوجهات في زراعة الحدائق في عام 2020، بحسب ما ورد في موقع "ميترو" الإلكتروني:
1- النباتات المنزلية الضخمة
من المتوقع أن تأخذ النباتات مركز الصدارة في المنازل في 2020، إذ ستنتشر النباتات الضخمة التي يتراوح طولها بين 3 إلى 6 أمتار.
2- التربة المستدامة
كشفت نتائج دراسة جديدة بأن بكتريا التربة المعروفة باسم ميكوباكتريوم، مفيدة لأنظمتنا المناعية، ومن المتوقع أن ينتشر استخدام هذا النوع من التربة بكثرة في عام 2020. كما سيعمد المزارعون لاستخدام مواد صديقة للبيئة مثل ألياف الخشب والسماد الأخضر.
3- عودة الثمانينيات
إذا كنت تفكر في إضافة زهرة جديدة إلى شرفة منزلك أو حديقتك، فإن نماذج النباتات من ثمانينيات القرن العشرين ستعاود الظهور في عام 2020، ومن المزمع أن يتم تقديم برامج جديدة لتكاثر النباتات بألوان مثيرة وغير تقليدية.
4- زراعة المحاصيل الغذائية ذاتياً
نظراً لأن البيئة وتغير المناخ بات من الأولويات في عصرنا هذا، فسوف يلجأ الكثيرون إلى طرق مستدامة في الحصول على مواردهم الغذائية أيضاً، من خلال زراعة محاصيلهم بأنفسهم، وتقليل استخدام البلاستيك في البستنة. وستشمل الأغذية المزروعة، الفاصوليا والبازلاء والحمص والعدس وفول الصويا والبقوليات الأخرى.
فيما يلي مجموعة من أهم التوجهات في زراعة الحدائق في عام 2020، بحسب ما ورد في موقع "ميترو" الإلكتروني:
1- النباتات المنزلية الضخمة
من المتوقع أن تأخذ النباتات مركز الصدارة في المنازل في 2020، إذ ستنتشر النباتات الضخمة التي يتراوح طولها بين 3 إلى 6 أمتار.
2- التربة المستدامة
كشفت نتائج دراسة جديدة بأن بكتريا التربة المعروفة باسم ميكوباكتريوم، مفيدة لأنظمتنا المناعية، ومن المتوقع أن ينتشر استخدام هذا النوع من التربة بكثرة في عام 2020. كما سيعمد المزارعون لاستخدام مواد صديقة للبيئة مثل ألياف الخشب والسماد الأخضر.
3- عودة الثمانينيات
إذا كنت تفكر في إضافة زهرة جديدة إلى شرفة منزلك أو حديقتك، فإن نماذج النباتات من ثمانينيات القرن العشرين ستعاود الظهور في عام 2020، ومن المزمع أن يتم تقديم برامج جديدة لتكاثر النباتات بألوان مثيرة وغير تقليدية.
4- زراعة المحاصيل الغذائية ذاتياً
نظراً لأن البيئة وتغير المناخ بات من الأولويات في عصرنا هذا، فسوف يلجأ الكثيرون إلى طرق مستدامة في الحصول على مواردهم الغذائية أيضاً، من خلال زراعة محاصيلهم بأنفسهم، وتقليل استخدام البلاستيك في البستنة. وستشمل الأغذية المزروعة، الفاصوليا والبازلاء والحمص والعدس وفول الصويا والبقوليات الأخرى.
مدار الساعة ـ نشر في 2020/01/02 الساعة 08:15