إنفوغراف: نصائح تحميك من فيروسات الإنفلونزا في الشتاء
مدار الساعة ـ نشر في 2019/12/30 الساعة 10:11
مدار الساعة - تزيد حالات الإنفلونزا بشكل كبير خلال فصل الشتاء مع انخفاض درجات الحرارة.
وينتقل فيروس الإنفلونزا بسهولة من شخص لآخر عن طريق التنفس، أو استخدام أدوات أشخاص مصابين.
ولما كانت الوقاية خير من العلاج، نقدم مجموعة من النصائح التي تحمي من فيروسات الإنفلونزا في فصل الشتاء، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية:
استخدام الماء الساخن
تعد النظافة الجيدة لليدين واحدة من أكثر الطرق فاعلية لمنع انتشار فيروس الإنفلونزا لأن الأيدي مصدر رئيسي لانتقال العدوى. ويوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء الساخن بدلاً من معقم اليدين، نظراً لأن المخاط يتداخل مع قدرة الكحول على تحييد الفيروسات.
الابتعاد عن المصابين
يمكن لجزيئات فيروس الإنفلونزا السفر لمسافات طويلة عندما يسعل الشخص المصاب أو يعطس. والأسوأ من ذلك، أن الجسيمات يمكن أن تظل محمولة في الهواء لعدة ساعات، وكلما زادت برودة الطقس، كلما بقيت على قيد الحياة.
ومن الضروري الابتعاد عن الشخص المصاب لمسافة لا تقل عن مترين، لتقليل خطر استنشاق الفيروسات.
عزل المرضى
إذا أصيب أحد أفراد العائلة بالإنفلونزا، فمن الأفضل عزله في غرفة منفصلة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام، بهدف احتواء انتشار المرض، ومنع التقاطه من باقي أفراد الأسرة.
النوم المبكر
النوم الصحي لمدة 8 ساعات بالمتوسط يساعد على تقوية جهاز المناعة ويحارب الأمراض، وفي نفس الوقت، أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يحصلون على القدر الكافي من النوم، لديهم استجابة أفضل للقاح الإنفلونزا.
استخدم أدواتك الخاصة
عند التوجه إلى العمل، احرص على اصطحاب أدواتك الخاصة، كالأقلام والقرطاسية، وتجنب اشتراكها مع زملاء المكتب، فهي تساعد على انتشار الأمراض من شخص لآخر.
حمية مناسبة
يساعد اتباع نظام غذائي مناسب على تعزيز مناعة الجسم، مما يحسن من فرص الوقاية من الإنفلونزا، وتشير الدراسات، إلى أن الحمية منخفضة الكربوهيدرات، والمكونة من اللحوم والأسماك والدواجن والخضروات غير النشوية، تساعد على الوقاية بشكل أفضل من نزلات البرد.
وينتقل فيروس الإنفلونزا بسهولة من شخص لآخر عن طريق التنفس، أو استخدام أدوات أشخاص مصابين.
ولما كانت الوقاية خير من العلاج، نقدم مجموعة من النصائح التي تحمي من فيروسات الإنفلونزا في فصل الشتاء، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية:
استخدام الماء الساخن
تعد النظافة الجيدة لليدين واحدة من أكثر الطرق فاعلية لمنع انتشار فيروس الإنفلونزا لأن الأيدي مصدر رئيسي لانتقال العدوى. ويوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء الساخن بدلاً من معقم اليدين، نظراً لأن المخاط يتداخل مع قدرة الكحول على تحييد الفيروسات.
الابتعاد عن المصابين
يمكن لجزيئات فيروس الإنفلونزا السفر لمسافات طويلة عندما يسعل الشخص المصاب أو يعطس. والأسوأ من ذلك، أن الجسيمات يمكن أن تظل محمولة في الهواء لعدة ساعات، وكلما زادت برودة الطقس، كلما بقيت على قيد الحياة.
ومن الضروري الابتعاد عن الشخص المصاب لمسافة لا تقل عن مترين، لتقليل خطر استنشاق الفيروسات.
عزل المرضى
إذا أصيب أحد أفراد العائلة بالإنفلونزا، فمن الأفضل عزله في غرفة منفصلة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام، بهدف احتواء انتشار المرض، ومنع التقاطه من باقي أفراد الأسرة.
النوم المبكر
النوم الصحي لمدة 8 ساعات بالمتوسط يساعد على تقوية جهاز المناعة ويحارب الأمراض، وفي نفس الوقت، أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يحصلون على القدر الكافي من النوم، لديهم استجابة أفضل للقاح الإنفلونزا.
استخدم أدواتك الخاصة
عند التوجه إلى العمل، احرص على اصطحاب أدواتك الخاصة، كالأقلام والقرطاسية، وتجنب اشتراكها مع زملاء المكتب، فهي تساعد على انتشار الأمراض من شخص لآخر.
حمية مناسبة
يساعد اتباع نظام غذائي مناسب على تعزيز مناعة الجسم، مما يحسن من فرص الوقاية من الإنفلونزا، وتشير الدراسات، إلى أن الحمية منخفضة الكربوهيدرات، والمكونة من اللحوم والأسماك والدواجن والخضروات غير النشوية، تساعد على الوقاية بشكل أفضل من نزلات البرد.
مدار الساعة ـ نشر في 2019/12/30 الساعة 10:11