تجهيزات أمان سرية تجهل وجودها على الطائرة
مدار الساعة ـ نشر في 2019/12/29 الساعة 08:17
مدار الساعة - يتم تجهيز الطائرات بعدد كبير من وسائل الراحة للركاب، وفي نفس الوقت، لا تغفل الشركات المصنعة عن ضرورية توفير أقصى قدر من الأمان للمسافرين.
وإلى جانب التجهيزات الأساسية المتوفرة على الطائرة، يوجد عناصر أخرى سرية لا يلاحظها الركاب. وفيما يلي أهمها، بحسب صحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية:
الخطافات الصفراء
في حالة الطوارئ التي تتطلب من الطيار الهبوط على الماء، ستكون ممتناً لهذه الخطافات الصفراء الصغيرة. يختلف عدد الخطافات ووضعها على كل جناح من طائرة إلى أخرى، لكنهم جميعاً تؤدي نفس الغرض: مساعدة الركاب على الوصول إلى بر الأمان، ويستخدمها الركاب لتثبيت وسحب أنفسهم عبر الجناح خاصة أثناء الهبوط المائي. ويمكن أيضًا استخدام الحبال والخطافات لربط الطوافات بالطائرة حتى لا تطفو بعيداً أثناء نزول الركاب.
خزانات الأوكسجين
قم بسحب القناع لأسفل لتمديد الأنبوب وتغطية أنفك وفمك بالقمع الأصفر، ودائماً ما تضع القناع الخاص بك أولاً. لكن ما يجهله الكثيرون أن الطائرة لا تحتوي على خزانات أوكسجين، وما يحدث هو أن اللوحة فوق رأسك تحتوي على كلورات الصوديوم وبيروكسيد الباريوم وبيركلورات البوتاسيوم، وعند سحب القناع يبدأ تفاعل كيماوي يولد الأوكسجين من هذه المواد الثلاثة.
مقاعد مقاومة للحريق
خلال اختبار أجري عام 1967 لأول مهمة للصعود إلى القمر، قُتل ثلاثة رواد فضاء عندما اشتعلت النيران داخل الكبسولة. وأظهر تحقيق أن المركبة كانت مليئة بالمواد شديدة الاشتعال بما في ذلك رغوة في وسائد المقعد. وأدت هذه الحادثة إلى قيام ناسا بإجراء مجموعة كبيرة من الأبحاث من أجل تغطية الأشياء القابلة للاشتعال بمواد مقاومة للحريق. لذلك في عام 1984، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية لوائح جديدة. وفي الواقع، يقدر أن ما بين 20 إلى 25 شخصاً يتم إنقاذهم سنوياً لأن مقاعدهم لا تشتعل فيها النيران.
المثلث الأسود
فوق بعض تلك المقاعد المقاومة للهب، قد ترى مثلثًا أسود أو أحمر قليلاً. هذه المثلثات تشير في الواقع إلى ما يطلق عليه "مقعد وليام شاتنر"، وتساعد هذه المثلثات الطاقم على معرفة المقاعد التي لديها نوافذ تظهر منها الأجنحة بشكل أفضل.
فتحات النوافذ الصغيرة
عند التحديق بشكل جيد، قد تلاحظ وجود ثقب صغير في النافذة، وتمنع هذه الثقوب نافذة الطائرة من الخروج من مكانها، ذلك لأن ضغط الهواء داخل الطائرة أكبر بكثير من الخارج.
التحكم بالأضواء
يقوم طاقم الطائرة بتعتيم مصابيح المقصورة وتطلب من الركاب فتخ أغطية النوافذ، وهذا يمنحهم مزيداً من الوقت للتكيف مع تغيرات الإضاءة.
أقفال الحمام الخفية
يمكن لأحد أفراد الطاقم فتح باب الحمام في أي لحظة بغض النظر عما إذا كنت قد أقفلته أم لا، حيث يوجد مزلاج خفي يساعد على فتح باب الحمام من الخارج في حالات الطوارىء.
منفضة السجائر
تم حظر التدخين على متن شركات الطيران منذ أواخر الثمانينيات، لكن لا تزال الطائرات تحتوي على منافض للسجائر في الحمامات كما هو مطلوب قانونياً، لتلبية الحد الأدنى من المعدات اللازمة للطائرة.
وإلى جانب التجهيزات الأساسية المتوفرة على الطائرة، يوجد عناصر أخرى سرية لا يلاحظها الركاب. وفيما يلي أهمها، بحسب صحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية:
الخطافات الصفراء
في حالة الطوارئ التي تتطلب من الطيار الهبوط على الماء، ستكون ممتناً لهذه الخطافات الصفراء الصغيرة. يختلف عدد الخطافات ووضعها على كل جناح من طائرة إلى أخرى، لكنهم جميعاً تؤدي نفس الغرض: مساعدة الركاب على الوصول إلى بر الأمان، ويستخدمها الركاب لتثبيت وسحب أنفسهم عبر الجناح خاصة أثناء الهبوط المائي. ويمكن أيضًا استخدام الحبال والخطافات لربط الطوافات بالطائرة حتى لا تطفو بعيداً أثناء نزول الركاب.
خزانات الأوكسجين
قم بسحب القناع لأسفل لتمديد الأنبوب وتغطية أنفك وفمك بالقمع الأصفر، ودائماً ما تضع القناع الخاص بك أولاً. لكن ما يجهله الكثيرون أن الطائرة لا تحتوي على خزانات أوكسجين، وما يحدث هو أن اللوحة فوق رأسك تحتوي على كلورات الصوديوم وبيروكسيد الباريوم وبيركلورات البوتاسيوم، وعند سحب القناع يبدأ تفاعل كيماوي يولد الأوكسجين من هذه المواد الثلاثة.
مقاعد مقاومة للحريق
خلال اختبار أجري عام 1967 لأول مهمة للصعود إلى القمر، قُتل ثلاثة رواد فضاء عندما اشتعلت النيران داخل الكبسولة. وأظهر تحقيق أن المركبة كانت مليئة بالمواد شديدة الاشتعال بما في ذلك رغوة في وسائد المقعد. وأدت هذه الحادثة إلى قيام ناسا بإجراء مجموعة كبيرة من الأبحاث من أجل تغطية الأشياء القابلة للاشتعال بمواد مقاومة للحريق. لذلك في عام 1984، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية لوائح جديدة. وفي الواقع، يقدر أن ما بين 20 إلى 25 شخصاً يتم إنقاذهم سنوياً لأن مقاعدهم لا تشتعل فيها النيران.
المثلث الأسود
فوق بعض تلك المقاعد المقاومة للهب، قد ترى مثلثًا أسود أو أحمر قليلاً. هذه المثلثات تشير في الواقع إلى ما يطلق عليه "مقعد وليام شاتنر"، وتساعد هذه المثلثات الطاقم على معرفة المقاعد التي لديها نوافذ تظهر منها الأجنحة بشكل أفضل.
فتحات النوافذ الصغيرة
عند التحديق بشكل جيد، قد تلاحظ وجود ثقب صغير في النافذة، وتمنع هذه الثقوب نافذة الطائرة من الخروج من مكانها، ذلك لأن ضغط الهواء داخل الطائرة أكبر بكثير من الخارج.
التحكم بالأضواء
يقوم طاقم الطائرة بتعتيم مصابيح المقصورة وتطلب من الركاب فتخ أغطية النوافذ، وهذا يمنحهم مزيداً من الوقت للتكيف مع تغيرات الإضاءة.
أقفال الحمام الخفية
يمكن لأحد أفراد الطاقم فتح باب الحمام في أي لحظة بغض النظر عما إذا كنت قد أقفلته أم لا، حيث يوجد مزلاج خفي يساعد على فتح باب الحمام من الخارج في حالات الطوارىء.
منفضة السجائر
تم حظر التدخين على متن شركات الطيران منذ أواخر الثمانينيات، لكن لا تزال الطائرات تحتوي على منافض للسجائر في الحمامات كما هو مطلوب قانونياً، لتلبية الحد الأدنى من المعدات اللازمة للطائرة.
مدار الساعة ـ نشر في 2019/12/29 الساعة 08:17