وفيما يلي مجموعة من أفضل المدن التي يمكن الانتقال إليها في 2020، والتي اختارها مستخدمو منصة إنترنيشنز للمغتربين حول العالم، حسب صحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية:
تايبيه تايوان
تشتهر تايوان بكلفة المعيشة المنخفضة نسبياً، ومجموعة واسعة من خيارات الطعام، وفي وقت سابق من هذا العام، امتدح الوافدون الأجانب ود التايوانيين، وجودة الرعاية الصحية والسلامة، والتوقعات المهنية.
كوالالمبور
تشتهر المدينة بأطعمتها النابضة بالحياة وثقافتها المحلية، ويمكن التحدث فيها بالإنجليزية فقط، كما أن تكاليف المعيشة رخيصة أيضأً، ومن السهل السفر حول آسيا من ماليزيا.
ومع ذلك، يقول المغتربون إن فرص عمل الأجانب صعبة، إذ تضع الحكومة الماليزية قيوداً على أرباب العمل.
سنغافورة
تشتهر هذه المدينة الآسيوية بطعامها وشرابها، فهي موطن أفضل مطعم حائز على نجمة ميشلان في العالم، ويقول الوافدون أيضاً إنهم يشعرون بالأمان في المدينة وسعداء باستقرارها السياسي، ومع ذلك، يقولون أيضاً إن تكاليف النقل المحلية مرتفعة وهناك صعوبة للموازنة بين العمل والحياة.
مونتريال كندا
قال تقرير إنترنيشنز إن مونتريال تحتل مرتبة متقدمة من حيث الحياة العملية، وتكاليف المعيشة، وتكاليف السكن، بخلاف تورنتو، وفانكوفر، لكن الكثيرين غير سعيدين بطقسها، بسبب الشتاء الطويل والبارد.
لشبونة البرتغال
يسهل على الوافدين الاستقرار وتكوين صداقات في لشبونة، فالمدينة موطن للحياة الليلية الصاخبة مع سهولة الوصول إلى الشاطئ والقلاع الخلابة، واختيرت أكثر وجهات السفر شهرة في الألفية الجديدة في 2019، ومن السهل أيضاً التجول في لشبونة التي يمكن الحديث فيها بالإنجليزية.
برشلونة إسبانيا
قالت إنترنيشنز إن الوافدين يسعدون بمناخ برشلونة، التي تقدم أيضأ مجموعة من الأنشطة الترفيهية، ووجدوا أن من السهل التعود على الثقافة المحلية وتكوين صداقات جديدة فيها.
بازل سويسرا
يقول الوافدون الذين قابلتهم إنترنيشنز إنهم راضون عن سلامتهم الشخصية، ووسائل النقل المحلية، والبيئة في هذه المدينة، ومع ذلك، يقول ثلاثة من كل عشرة تقريباً إنهم يكافحون للتعود على الثقافة المحلية، وأنهم لا يشعرون بترحيب السكان المحليين بهم.
مكسيكو سيتي المكسيك
أخبر الوافدون إنترنيشنز في وقت سابق من هذا العام بأن السكان المحليين ودودون، وكلفة وجودة رعاية الأطفال والتعليم جيدة في المكسيك. ومع ذلك، قال كثيرون إنهم قلقون على سلامتهم الشخصية وسلامة أطفالهم فيها.
أبوظبي
تعد العاصمة الإماراتية أبوظبي إلى جانب جارتها دبي من أكثر المدن جذباً للوافدين من جميع أنحاء العالم، بفضل توفر فرص العمل، والتطور الوظيفي، ناهيك عن الجذب السياحي، والطقس المشمس على مدار العام.
سيدني أستراليا
تتمتع سيدني بطقس جذاب وطبيعة ساحرة، وتجذب الباحثين عن الهجرة والاستقرار في بلد جديد يوفر فرص معيشة أفضل.
تايبيه تايوان
تشتهر تايوان بكلفة المعيشة المنخفضة نسبياً، ومجموعة واسعة من خيارات الطعام، وفي وقت سابق من هذا العام، امتدح الوافدون الأجانب ود التايوانيين، وجودة الرعاية الصحية والسلامة، والتوقعات المهنية.
تشتهر المدينة بأطعمتها النابضة بالحياة وثقافتها المحلية، ويمكن التحدث فيها بالإنجليزية فقط، كما أن تكاليف المعيشة رخيصة أيضأً، ومن السهل السفر حول آسيا من ماليزيا.
ومع ذلك، يقول المغتربون إن فرص عمل الأجانب صعبة، إذ تضع الحكومة الماليزية قيوداً على أرباب العمل.
سنغافورة
تشتهر هذه المدينة الآسيوية بطعامها وشرابها، فهي موطن أفضل مطعم حائز على نجمة ميشلان في العالم، ويقول الوافدون أيضاً إنهم يشعرون بالأمان في المدينة وسعداء باستقرارها السياسي، ومع ذلك، يقولون أيضاً إن تكاليف النقل المحلية مرتفعة وهناك صعوبة للموازنة بين العمل والحياة.
قال تقرير إنترنيشنز إن مونتريال تحتل مرتبة متقدمة من حيث الحياة العملية، وتكاليف المعيشة، وتكاليف السكن، بخلاف تورنتو، وفانكوفر، لكن الكثيرين غير سعيدين بطقسها، بسبب الشتاء الطويل والبارد.
لشبونة البرتغال
يسهل على الوافدين الاستقرار وتكوين صداقات في لشبونة، فالمدينة موطن للحياة الليلية الصاخبة مع سهولة الوصول إلى الشاطئ والقلاع الخلابة، واختيرت أكثر وجهات السفر شهرة في الألفية الجديدة في 2019، ومن السهل أيضاً التجول في لشبونة التي يمكن الحديث فيها بالإنجليزية.
برشلونة إسبانيا
قالت إنترنيشنز إن الوافدين يسعدون بمناخ برشلونة، التي تقدم أيضأ مجموعة من الأنشطة الترفيهية، ووجدوا أن من السهل التعود على الثقافة المحلية وتكوين صداقات جديدة فيها.
بازل سويسرا
يقول الوافدون الذين قابلتهم إنترنيشنز إنهم راضون عن سلامتهم الشخصية، ووسائل النقل المحلية، والبيئة في هذه المدينة، ومع ذلك، يقول ثلاثة من كل عشرة تقريباً إنهم يكافحون للتعود على الثقافة المحلية، وأنهم لا يشعرون بترحيب السكان المحليين بهم.
مكسيكو سيتي المكسيك
أخبر الوافدون إنترنيشنز في وقت سابق من هذا العام بأن السكان المحليين ودودون، وكلفة وجودة رعاية الأطفال والتعليم جيدة في المكسيك. ومع ذلك، قال كثيرون إنهم قلقون على سلامتهم الشخصية وسلامة أطفالهم فيها.
تعد العاصمة الإماراتية أبوظبي إلى جانب جارتها دبي من أكثر المدن جذباً للوافدين من جميع أنحاء العالم، بفضل توفر فرص العمل، والتطور الوظيفي، ناهيك عن الجذب السياحي، والطقس المشمس على مدار العام.
سيدني أستراليا
تتمتع سيدني بطقس جذاب وطبيعة ساحرة، وتجذب الباحثين عن الهجرة والاستقرار في بلد جديد يوفر فرص معيشة أفضل.