زوجةُ محمد صلاح نجم ليفربول.. لماذا تُوصف بالنّكديّة؟
مدار الساعة ـ نشر في 2019/12/19 الساعة 03:19
مدار الساعة - ربما لا تظهر للساحة كثيرًا كزوجات اللاعبين الآخرين، ولا تُعير انتباهًا لمواقع التواصل الاجتماعي كغيرها من زوجات المشاهير، على الرغم من أنَّ زوجها يمكن القول عنه أنه من أكثر الأسماء شهرةً في العالم العربي والعالم حاليًا نظرًا للمستويات الرياضية التي يقدّمها والأهداف التي يسجّلها مع ناديه ليفربول، لكنَّ اسمها غالبًا ما يتصدّر عناوين التقارير الإخبارية بمجرد ظهورها ولو للحظات.
ويشارك "أيقونة" ليفربول، كما يفضّل البعض تسميته برفقة ناديه في كأس العالم للأدنية، ممثلاً عن القارة الأوروبية بعد تتويجه بلقب دوري أبطال، وسط تساؤلات من الجمهور إن كانت زوجة صلاح حاضرةً معه أم لا.
زوجة اللاعب المصري محمد صلاح، واسمها ماجي محمد صادق، ووالدة ابنته الوحيدة مكة، تحمل شهادةً في التكنولوجيا الحيوية، على الرغم من أنَّ الكثيرين كانوا يعتقدون أنها غير متعلّمة؛ نظرًا لأصولها الريفية، وكانت السر الأكبر في نجاحه، إذْ غالبًا ما يُشير إليها صلاح في مقابلاته على أنها إحدى أكثر المظلومين في حياته؛ بسبب طبيعة عمله كلاعب كرة، ولكونها دائمًا تقف وراء إنجازاته.
أراد محمد صلاح أن يردّ الجميل لقريته وبلده التي خرج منهما لاعبًا محترفًا، فقرّر إقامة وتمويل العديد من الأعمال الخيرية، ولم يجد أحدًا يدير هذا الملف سوى زوجته ماجي، فهي تعكف على إدارة كل أعماله الخيرية في مصر، كما أنها تشارك في تجهيز العرائس في قريتهما الصغيرة، ودائمة الحضور في مناسباتهم رغم انشغالها بعائلتها الصغيرة. تعيشُ ماجي إلى جانب زوجها في إنجلترا في مدينة ليفربول التي تُعد من أغنى مدن العالم وأغلاها، وكثيرًا ما يُفضّلها المشاهير للعيش فيها، إذ أنشأ فيها صلاح حياةً مستقرة فيها الكثير من الرفاهية، وعلى الرغم من أنَّ الكثير من الأخبار أشارت إلى تواجد ماجي في مصر منذ عيد الفطر الماضي لأنها حاملٌ بطفل صلاح الثاني والذي من المتوقع أن يولد مطلع عام 2020 إلا أنَّ كثيراً ما يقوم محمد صلاح بالتقاط صورته مع ابنته مكة في منزله في إنجلترا وهو ما يؤكد تواجد العائلة معًا. ورغم ندرة ظهورها الإعلامي، إلا أنَّ ماجي سجّلت حضورها في المناسبات المهمة كالمباراة الأسطورية بين ليفربول وبرشلونة، والتي انتهت لصالح "الريدز" بنتيجة أربعة أهداف مقابل لا شيء، وكذلك في ملعب الأنفيلد مع ابنتهما مكة التي تحتل مكانة خاصة بين عشّاق النجم المصري، أثناء مباراة ليفربول أمام نظيره إيفرتون في دور الـ64 بكأس الاتحاد الإنجليزي.
والجميل في قصتها مع محمد صلاح، هو علاقة الحب الصامتة التي جمعتهما ورواها عمدة قريتهما ذات مرة، فمنذ أن كانا سويًا في المدرسة ذاتها في مرحلة الإعدادية، ولم يسمع عنهما لمرةٍ واحدة أن التقيا بحكم العادات والتقاليد، ليبقيا كذلك حتى تخرجها من الجامعة وانتساب محمد للاحتراف في نادي "بازل" السويسري، ليستغل أول إجازةٍ له ويأخذ والده إلى بيتها طالبًا يدها وتتكلّل قصة الحب الصامت بالزواج في عام 2013. ماجي محمد صادق عُرفت بأنها غالبًا ما تفضّل الظهور كأي فتاةٍ عادية، وليست كزوجة نجم، بالإضافة إلى ظهورها في صورها التي تعدّ على الأصابع غير مبتسمة، وهو ما عرّضها إلى حملاتٍ كثيرة من التنمر والسخرية، حتى ربط البعض بين صورها ومواصفات الزوجة المصرية "النكدية"، ولكنها وبالرغم من ذلك تستمر في ظهورها كما تفضّل هي أن تبدو، غير مباليةٍ بما يُقال حولها.
أراد محمد صلاح أن يردّ الجميل لقريته وبلده التي خرج منهما لاعبًا محترفًا، فقرّر إقامة وتمويل العديد من الأعمال الخيرية، ولم يجد أحدًا يدير هذا الملف سوى زوجته ماجي، فهي تعكف على إدارة كل أعماله الخيرية في مصر، كما أنها تشارك في تجهيز العرائس في قريتهما الصغيرة، ودائمة الحضور في مناسباتهم رغم انشغالها بعائلتها الصغيرة. تعيشُ ماجي إلى جانب زوجها في إنجلترا في مدينة ليفربول التي تُعد من أغنى مدن العالم وأغلاها، وكثيرًا ما يُفضّلها المشاهير للعيش فيها، إذ أنشأ فيها صلاح حياةً مستقرة فيها الكثير من الرفاهية، وعلى الرغم من أنَّ الكثير من الأخبار أشارت إلى تواجد ماجي في مصر منذ عيد الفطر الماضي لأنها حاملٌ بطفل صلاح الثاني والذي من المتوقع أن يولد مطلع عام 2020 إلا أنَّ كثيراً ما يقوم محمد صلاح بالتقاط صورته مع ابنته مكة في منزله في إنجلترا وهو ما يؤكد تواجد العائلة معًا. ورغم ندرة ظهورها الإعلامي، إلا أنَّ ماجي سجّلت حضورها في المناسبات المهمة كالمباراة الأسطورية بين ليفربول وبرشلونة، والتي انتهت لصالح "الريدز" بنتيجة أربعة أهداف مقابل لا شيء، وكذلك في ملعب الأنفيلد مع ابنتهما مكة التي تحتل مكانة خاصة بين عشّاق النجم المصري، أثناء مباراة ليفربول أمام نظيره إيفرتون في دور الـ64 بكأس الاتحاد الإنجليزي.
والجميل في قصتها مع محمد صلاح، هو علاقة الحب الصامتة التي جمعتهما ورواها عمدة قريتهما ذات مرة، فمنذ أن كانا سويًا في المدرسة ذاتها في مرحلة الإعدادية، ولم يسمع عنهما لمرةٍ واحدة أن التقيا بحكم العادات والتقاليد، ليبقيا كذلك حتى تخرجها من الجامعة وانتساب محمد للاحتراف في نادي "بازل" السويسري، ليستغل أول إجازةٍ له ويأخذ والده إلى بيتها طالبًا يدها وتتكلّل قصة الحب الصامت بالزواج في عام 2013. ماجي محمد صادق عُرفت بأنها غالبًا ما تفضّل الظهور كأي فتاةٍ عادية، وليست كزوجة نجم، بالإضافة إلى ظهورها في صورها التي تعدّ على الأصابع غير مبتسمة، وهو ما عرّضها إلى حملاتٍ كثيرة من التنمر والسخرية، حتى ربط البعض بين صورها ومواصفات الزوجة المصرية "النكدية"، ولكنها وبالرغم من ذلك تستمر في ظهورها كما تفضّل هي أن تبدو، غير مباليةٍ بما يُقال حولها.
مدار الساعة ـ نشر في 2019/12/19 الساعة 03:19