اجتماع للجنة العليا لإعداد الميثاق الوطني للشباب
مدار الساعة ـ نشر في 2019/11/30 الساعة 00:05
مدار الساعة - بحث وزير الشباب الدكتور فارس البريزات مع رئيس واعضاء اللجنة العليا لإعداد الميثاق الوطني الشبابي الأردني،أمس الخميس أعمال اللجنة وآخر المستجدات التي وصلت إليها في إعداد الميثاق.
،والتي انطلقت أعمالها في أيلول الماضي، برئاسة د. مهند المبيضين وعضوية عدد من خبراء العملية الشبابية.
وقال البريزات " ان الشباب الاردني يحظى برعاية ملكية ساميه وضعت ملف الشباب على سلم الأولويات الوطنية،ووجهت الحكومات المتعاقبة على دعم قطاع الشباب والارتقاء به.
مبينا أن كافة الدراسات التي أجرتها مراكز الأبحاث والدراسات في المملكة بينت أن الشباب الأردني يواجه تحدياً اقتصاديا حيثُ تعد البطالة الأبرز فيها، مما يستوجب تكاتف جهود جميع المؤسسات في وضع البدائل لمواجهته، خاصة فيما يتعلق بتوجيه طاقات الشباب نحو الريادة في الأعمال والابتكار، ووضع الخطط والبرامج البديلة التي تعنى بالتدريب والتشغيل للحد من الفجوات بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل.
وأكد الوزير أهمية تمكين الشباب من خلال الريادة والإبداع وربط جميع المحاور بالتمكين الاقتصادي، للوصول إلى برنامج اقتصادي نهضوي شامل، نظراً مما توليه مشكلة الاقتصاد بشكل عام والبطالة بشكل خاص تحدياً مجتمعياً، مشيراً إلى أن الريادة لاترتبط فقط بتكنولوجيا المعلومات بقدر ماهي مرتبطة بجميع القطاعات.
وشدد البريزات على وضع اطار عمل استراتيجي من شأنه توصيف واقع الشباب في المحافظات، وتعزيز دور الشباب التنموي والنهوض بالقطاع الشبابي في المحافظات، مشيراً إلى أن الوزارة لن توفر جهداً في تمكين الشباب وبناء قدراتهم وتنمية مهاراتهم بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل.
،والتي انطلقت أعمالها في أيلول الماضي، برئاسة د. مهند المبيضين وعضوية عدد من خبراء العملية الشبابية.
وقال البريزات " ان الشباب الاردني يحظى برعاية ملكية ساميه وضعت ملف الشباب على سلم الأولويات الوطنية،ووجهت الحكومات المتعاقبة على دعم قطاع الشباب والارتقاء به.
مبينا أن كافة الدراسات التي أجرتها مراكز الأبحاث والدراسات في المملكة بينت أن الشباب الأردني يواجه تحدياً اقتصاديا حيثُ تعد البطالة الأبرز فيها، مما يستوجب تكاتف جهود جميع المؤسسات في وضع البدائل لمواجهته، خاصة فيما يتعلق بتوجيه طاقات الشباب نحو الريادة في الأعمال والابتكار، ووضع الخطط والبرامج البديلة التي تعنى بالتدريب والتشغيل للحد من الفجوات بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل.
وأكد الوزير أهمية تمكين الشباب من خلال الريادة والإبداع وربط جميع المحاور بالتمكين الاقتصادي، للوصول إلى برنامج اقتصادي نهضوي شامل، نظراً مما توليه مشكلة الاقتصاد بشكل عام والبطالة بشكل خاص تحدياً مجتمعياً، مشيراً إلى أن الريادة لاترتبط فقط بتكنولوجيا المعلومات بقدر ماهي مرتبطة بجميع القطاعات.
وشدد البريزات على وضع اطار عمل استراتيجي من شأنه توصيف واقع الشباب في المحافظات، وتعزيز دور الشباب التنموي والنهوض بالقطاع الشبابي في المحافظات، مشيراً إلى أن الوزارة لن توفر جهداً في تمكين الشباب وبناء قدراتهم وتنمية مهاراتهم بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل.
مدار الساعة ـ نشر في 2019/11/30 الساعة 00:05