فساد يزداد..
منظرون ومحللون في تزايد
مجلس امة مشلول حتى عينه لم يعد يرى فيها.....
شعب صابر وصل الى فقر جعل جسده معنا وعقله لا يعرف مكانه..
منذ تسعينيات القرن الماضي الرواتب ثابته والغلاء اسرع من العداء الشهير بولت....
بإختصار الاردن لم يعد الاردن بل اصبح مأوى لهؤلاء المنظرين والفاسدين
عمان الجميلة الصبحت بلا جدايل ولا حتى حواجب كحلها رماد نار.
لا يوجد تنبيه الى تفاقم مشكلة الفقر في الأردن، والعمل على تحسين مستويات المعيشة؛ وذلك من خلال توفير فرص عمل حقيقية للاردنيين ومعالجة الاختلالات في سوق العمل.
ان فرص العمل التي تتحدث عنها وزارة العمل كل عام باستمرار ليست صحيحة، بدليل ارتفاع نسب البطالة والاعداد الكبيرة من المواطنين الباحثين عن فرص العمل، كما يقول الواقع ومطلوب جهة دولية محايدة لإجراء دراسة واقعية وحقيقية لوضع البطالة في الاردن.
الأردن يطبق عددا من الاجراءات للتصدي للفقر من خلال المعونات النقدية المقدمة شهرياً للفقراء والتي يمكن تشبيهها بـ(تغميسة الخبز)