’حماس‘ توجه رسائل للقمة العربية في الاردن
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/28 الساعة 13:42
مدار الساعة- وجهت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، العديد من الرسائل إلى مؤتمر القمة العربية المنعقد حاليا في الأردن في دورته العادية الثامنة والعشرين.
وأوضح مسؤول ملف العلاقات الخارجية القيادي في حركة حماس أسامة حمدان؛ أن "هناك ثلاث قضايا ورسائل أساسية تخص القضية الفلسطينية". وفي رسالة حركته الأولى للقمة العربية ، طالب حمدان بـ"وقف التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي ودعم صمود الشعب الفلسطيني، وعدم الانجرار وراء الدعوات الأمريكية والصهيونية الداعية إلى تطبيع العلاقات العربية مع اسرائيل؛ على أمل أن يثمر ذلك اتفاقا أو تفاهما فلسطينيا اسرائيليا".
وأضاف: "وأما الرسالة الثانية؛ فنحن نرجو أن تستعيد القضية الفلسطينية موقعها في رأس سلم أولويات المنطقة؛ وهذا مطلوب"، مبينا أن "الاستعادة تعني؛ خروج المنطقة من الكثير من أزماتها، أو أن تعمل بشكل جاد على الخروج من الكثير من أزماتها".
وشدد مسؤول ملف العلاقات الخارجية لدى "حماس"، على أن "أهم" الوسائل التي تساعد المنطقة للخروج من الأزمات الكثيرة التي تعصف بها، هي "الحوار بشكل استراتيجي بين أبناء هذه الأمة ومكوناتها من أجل إعادة بناء نهضة هذه الأمة".
وتمنى حمدان في رسالة "حماس" الثالثة؛ أن "تحتل مدينة القدس المحتلة عنوانا مهما في اهتمام القادة العرب وفي مواقفهم العملية؛ ولا سيما أن القدس مهددة ومستهدفة بشكل كبير؛ أكبر من أي وقت مضى".
وبحسب ما تردد في وسائل الإعلام؛ فإنه سيشارك في أعمال القمة الحالية 16 من الملوك والرؤساء والأمراء العرب؛ مع غياب 6 قادة آخرين؛ وتأتي مشاركة هذا العدد على خلاف القمة السابقة التي عقدت في الفترة 7- 8 تموز من العام الماضي في العاصمة الموريتانية نواكشوط لأول مرة في تاريخها تحت شعار "قمة الأمل"؛ وحضرها فقط ثمانية من الزعماء.
وأوضح مسؤول ملف العلاقات الخارجية القيادي في حركة حماس أسامة حمدان؛ أن "هناك ثلاث قضايا ورسائل أساسية تخص القضية الفلسطينية". وفي رسالة حركته الأولى للقمة العربية ، طالب حمدان بـ"وقف التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي ودعم صمود الشعب الفلسطيني، وعدم الانجرار وراء الدعوات الأمريكية والصهيونية الداعية إلى تطبيع العلاقات العربية مع اسرائيل؛ على أمل أن يثمر ذلك اتفاقا أو تفاهما فلسطينيا اسرائيليا".
وأضاف: "وأما الرسالة الثانية؛ فنحن نرجو أن تستعيد القضية الفلسطينية موقعها في رأس سلم أولويات المنطقة؛ وهذا مطلوب"، مبينا أن "الاستعادة تعني؛ خروج المنطقة من الكثير من أزماتها، أو أن تعمل بشكل جاد على الخروج من الكثير من أزماتها".
وشدد مسؤول ملف العلاقات الخارجية لدى "حماس"، على أن "أهم" الوسائل التي تساعد المنطقة للخروج من الأزمات الكثيرة التي تعصف بها، هي "الحوار بشكل استراتيجي بين أبناء هذه الأمة ومكوناتها من أجل إعادة بناء نهضة هذه الأمة".
وتمنى حمدان في رسالة "حماس" الثالثة؛ أن "تحتل مدينة القدس المحتلة عنوانا مهما في اهتمام القادة العرب وفي مواقفهم العملية؛ ولا سيما أن القدس مهددة ومستهدفة بشكل كبير؛ أكبر من أي وقت مضى".
وبحسب ما تردد في وسائل الإعلام؛ فإنه سيشارك في أعمال القمة الحالية 16 من الملوك والرؤساء والأمراء العرب؛ مع غياب 6 قادة آخرين؛ وتأتي مشاركة هذا العدد على خلاف القمة السابقة التي عقدت في الفترة 7- 8 تموز من العام الماضي في العاصمة الموريتانية نواكشوط لأول مرة في تاريخها تحت شعار "قمة الأمل"؛ وحضرها فقط ثمانية من الزعماء.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/28 الساعة 13:42