العبداللات يكتب: لا اعرف كيف سأبدأ حديثي هذه المرة

مدار الساعة ـ نشر في 2019/10/02 الساعة 12:39
عبدالرحمن العبداللات انا بحق جدا مشوش لو تكلمت بما يجري في نفسي ستستغرب من كم الأشخاص الذين يعيشون داخلي. ربما اكون قد اشتقت للكتابة مع اني لم اقتنع يوما بادائي الادبي لاكنها وسيلة جيدة لتحدث نفسك بجرائة. يمكنني القول ان نفسي لا تعلم ما تريد ، ولا يمكنني احصاء الافكار المجنون التي تراودني طوال الوقت كأن شيطاني المريد يكون لقلبي اعز صديق، اظن انه هو فقط من يفهمني حالياً. احان الوقت ان اثق به!!. لنتكلم بجدية عن الكتابة لم اكن من معجبينها يوما بلعكس فانا أميل لجمع المال كغيري من العبيد في هذا الكوكب البائس . لنكن صادقين قليلا ، انا ادرك ان كتاباتي مقرفة لحدا ما لاكني اشعر بل فخر عند ذكر لغتي الأم ، مسكينة هي لقد بعثرها اصحاب القرون الملونة تبا لهم لقد زينو لغاتهم وساعدوها على السطوع حتا نطفئ نور لغتي في أعين الجميع تبا للجميع. عند ما تحدث اجدادي بهاذه اللغة اخرسو الجميع لقد اخرسو العالم اجمع في العلم والطب والادب حتا انهم اخرسو الجميع بل قوة واحتلو هاذا الكوكب الجميل ثلاث مرات . ماذا فعلتم سوى نشر مبادئكم التي لا تترك خلفها سوى العاهرات والقوادين، فليذهبو الى الجحيم . يمكنني القول ان تعلقي باشخاص لا وصف لهم مثل صدام حسين و ادولف ربما احترامي واعجابي ببابلو و تشي قد مس كياني لا انكر ان نهايتهم جميعا كانت بل خيانة و الموت لاكنني افضل الموت على صوت سلاحي المفضل على ان اموت على فراشي البائس ، لربما تكون هذه الصغيرة ملاذي لراحة لم اجدها في هذا العالم حتا الان. لا تتهمني بل جنون فهاذا المكان لا يخبرك من كان صادق و من كذب او من خان الامانة و من صانها، هذا المكان سيشعرك ان حقوقك قد اصبحت طموح لا تسمح لأين كان ان ياخذ طموحك بعيدا عنك يا صديقي، حتا لو ارتدا جميع تيجان ملوك الانس والجن على راس واحد فأنت اكثر قوة منه. لن تسير وحيدا ما دمت معك فقط اخبرني ! هل انت جاهز؟؟؟
  • مال
مدار الساعة ـ نشر في 2019/10/02 الساعة 12:39