اخبار الاردن اقتصاديات دوليات جامعات وفيات برلمانيات احزاب وظائف للاردنيين رياضة أسرار و مجالس مقالات مختارة مقالات تبليغات قضائية مناسبات جاهات واعراس مجتمع دين اخبار خفيفة ثقافة سياحة الأسرة كاريكاتير رفوف المكتبات طقس اليوم

في مهرجان خطابي.. الرقاد: لاءات الملك مباركات تعكس مواقف الأردن والهاشميين الثابتات

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2019/04/23 الساعة 20:24
مدار الساعة,اخبار مدار الساعة,وكالة مدار الساعة الاخبارية,اخبار الاردن,عرب,شبابية,اقتصاد,بانوراما,رياضة,اردنيات,البرلمان,صورة,وسائط,أخبار,أعمال,ثقافة,معلومات,إسلامي,إنترنت,إسلام,عناوين,نساء,المسلمون,الدين,الأتراك,العثمانيون,الأردن,الاردن,اردن,الملك,شباب,الملكة,ولي العهد,news,arabic,local,jordan,king abdulla,queen rania,israel,Middle east,vote,Archive,مذكرات,مذكرة,تبليغ,تبليغات,كشوف,اسماء,المقبولين,المفصولين,المرشحين,المترشحين,الناخبين,قوائم,قائمة,المبتعثين,المنح,القروض,اقساط,سلف,منح,قروض,الفائزين,انذارات,انذار,اخطارات,اخطار,المعتقلين,الوفيات,نعي,يعني,وفيات,وفاة,مقتل,حادث,حوادث,دهس,المسعفين,نقيب,نقابة,رئيس,وزير,امين عام,الموظفين,موظفو,منتسبي,المنتسبين,المتقاعدين,العسكريين,ضباط,القوات المسلحة,الجيش العربي,الامن العام,الدرك,المخابرات,المحكومين,المتهمين,العفو العام,محكمة,محاكم,محاكمات,المحاكمات,محاكمة,قضاة,القضاة,التنفيذ القضائي,وزارة العدل,قصر العدل,كاتب العدل,اعلانات,اعلان,اعلانات مبوبة,اعلانات نعي,جلسة,جلسات,تعديل,تعديلات,قانون,قوانين,الجريدة الرسمية,نتائج,الشامل,التوجيهي,توجيهي,نتائج التوجيهي,رديات,ضريبة الدخل,رديات الضريبة,السياحة في الاردن,السياحة في الأردن,معالم سياحية في الأردن,معالم سياحية في الاردن,الاردن التاريخ والحضارة,الأردن التاريخ والحضارة,أخبار الأردن,اخبار الاردن,المواقع الأثرية في الاردن,المواقع الأثرية في الأردن,الطقس في الاردن,الطقس في الأردن,الأحوال الجوية في الأردن,الأحوال الجوية في الاردن,الأردن المساحة والموقع الجغرافي,الاردن المساحة والموقع الجغرافي,جامعات الاردن,جامعات الأردن

الرقاد: لاءات جلالة الملك عبدالله الثاني لاءات مباركات تعكس مواقف الأردن والهاشميين الثابتات

ألقى اللواء الركن (م) الدكتور محمد خلف الرقاد مدير التوجيه المعنوي الأسبق في القوات المسلحة الأردنية كلمة في المهرجان الخطابي الذي أقامته عشيرة الرقاد مساء يوم الثلاثاء 23 نيسان 2019 تأييداً لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين تجاه القدس والمقدسات ، وتجاه الشعب الفلسطيني الشقيق ، مؤكداً على ضرورة رص الصفوف وجمع الكلمة وتعزيز تماسك ووحدة الجبهة الداخلية.

وقال اللواء الرقاد : إن لاءات جلالة الملك عبدالله لاءات ثلاث مباركات ، تعكس مواقف الأردن والهاشميين الثابتات ، حاثاً على الوقوف صفاً واحداً خلف جلالته قولاً وعملاً في وجه المد الصهيوني ومن والاه .
وفيما يلي النص الكامل للكلمة :

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي العربي الهاشمي الأمين .... وبعد

أيها الحفل الكريم

أحييكم جميعاً في هذا الجمع الكريم الطيّب ... الذي جاء اليوم لينتصر لموقف سيد البلاد جلالة مليكنا المفدى عبدالله الثاني ابن الحسين تجاه القدس والمقدسات .... وتجاه الشعب الفلسطيني الشقيق .

الحضور الفضلاء

في مثل هذه الأوضاع ... الأمر ليس خطاباً يُلقى على منبر.... وليس تصفيقاً بلا صدى ... بل الأمرُ رصٌ للصفوف ... وجمعٌ للكلمة ....ووحدةٌ للجبهة الداخلية .. فلاءاتُ جلالة الملك عبدالله لاءاتٌ مباركاتٌ... تعكس مواقفَ الأردن والهاشميين الثابتات .... والمطلوب أن يقف الجميعُ صفاً واحداً مع جلالته قولاً وعملاً.... في وجه المدِّ الصهيوني المتغطرس ومَن والاه ...

وهنا ... فالإيجاز أبلغ ... والحق أبلج .... ولا داعٍ للإطالة ... فالقدسُ عربيةٌ إسلامية ... ومفتاحُ السلام حلُ الدولتين .... وقيامُ الدولة الفلسطينية مصلحةٌ عليا أردنية ... والوصاية ُعلى المقدسات هاشميّة ... والأردنُّ عصيٌ على كل التحديات .... والشعوب هي التي تقرر مصيرها ... وليس صفقةُ قرنٍ ... أو تآمرٌ دولي .

أهلي : عشيرة الرقاد .... أهلي : سكان منطقة أحد

ليس الأمر مجال َمَنٍ أو فخر .... بقدر ما هو شاهد على التاريخ .... فأجدادنا من الذين استقبلوا جلالة الملك المؤسس ... ووقفوا مع الأردن وقيادته الهاشمية عبر حوالي قرن من عمر الدولة الأردنية .... ونحن جندٌ من جند .... فمنا شهيد .... وفينا جريح .... ولم ولن نتوانى لحظة عن إسناد ودعم أردننا الغالي وقيادتنا الهاشمية الرائدة ... لا يضيرنا تهميشُ حكومة ... ولا يفتُّ في عضُدِنا غرورُ وزير ... وكجزءٍ من الشعب الأردني والعشائر الأردنية ... نقول لسيد البلاد : لا للضغوط الدولية ... فنحن جاهزون لشربِ بطونِنا .... فنأكلُ عُربوداً ... ونحتسي شومراً .... ونركبُ أرجلَنا ... ونستغني عن المساعدات ... ونوقف هيمنة البنك الدولي ... ونجفف منابع الفساد ... ونقضي على الفاسدين ... عندها سنعيش بكرامة ... ونفرضُ أنفسَنا على الواقع السياسي والاجتماعي الإقليمي والدولي .... وفي يد الأردن وأصحاب القرار أدوات كثيرة ... وفي فمي ماء كثير .... لكن لا أطيل ...

أبناء العشيرة الفضلاء ... أبناء منطقة أحد... يا موضع الفخر والاعتزاز .... الأزمات محك الشعوب والقيادات والرجال الرجال ... والأردن في محنة وعلى المحك ، والأمر جدُ مهولٍ وصعب ، وأختم بقولي :

سلامٌ على الحسين بن علي ضجيع الأقصى – ونعم الضجيع - .... وسلامٌ على عبدالله الأول ابن الحسين الشهيد على بوابة الأقصى – وطاب الشهيد - .. وسلامٌ على روح الحسين بن طلال الذي أذّن في الناس يوماً فقال : " القدس قدسنا ، وستبقى لنا ، ولن نفرط في ذرة من ترابها الطهور"... فنعم المؤذن.... ونعم الآذان... وسلامٌ على الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين الذي أخذ على نفسه عهداً بأن : " لا يتخلى عن الدور الهاشمي في الوصاية على المقدسات "... فنعم العاهدُ .... ونعم المعهود .
وسلامٌ على أرواح شهداء الأردن الذين خضبوا بنجيع دمائهم الزكية... نجودَ فلسطين ... وروابي القدس وجنين ... وهضابَ وجنباتِ غورِ الأردن في يوم الكرامة الأغر ... فنعمت الأرواح ... ونعم الشهداء .
وسلامٌ على الشعب الأردني الذي أثبت على المدى بأن القدس في حنايا الضلوع ، وفي سويداء القلب .... وأن عمان - دوماً - مهوى الفؤادِ ، وحبةُ العينين ..... فنعم الشعب .
وفي زمن التردي والتردد ، نستأذن الشيخ فؤاد الخطيب .... لنقول لقائد الوطن :
حيِّ المليكَ وحيَّ القدسَ والحرما وانهض فمثلك يرعى العهدَ والذمما
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2019/04/23 الساعة 20:24